دعوة قاصدي المسجد النبوي للاستفادة من خدمة "حالة إشغال المصليات
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
دعت الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد النبوي، قاصدي المسجد إلى الاستفادة من خدمة "حالة إشغال المصليات في المسجد النبوي" مع دخول العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك لمعرفة المواقع المتاحة والشاغرة للصلاة.
وتعد خدمة "حالة إشغال المصليات في المسجد النبوي" من أهم الخدمات المتاحة باللغات العربية والإنجليزية والأوردية، حيث تتيح الخدمة لزوار المسجد النبوي معرفة حالة الطاقة الاستيعابية في جميع أنحاء المسجد قبل القدوم للصلاة فيه، والتأكد بشكل لحظي من الطاقة الاستيعابية في الأماكن المخصصة للصلاة في 12 موقعاً داخل المسجد النبوي وفي الحصوات، وفي التوسعات الشرقية والغربية والشمالية, وللنساء في الجهات الشرقية والغربية داخل المسجد وفي الساحات الشرقية والغربية والشمالية، والساحات الغربية الجديدة، وفي السطح.
وتظهر الخدمة للمستفيد حالة إشغال المصليات بأربعة ألوان سواءً "متاح" أو "شبه مشغول" أو "مشغول" أو "غير متاح" بما يسهم في انسيابية دخول وخروج المصلين في أرجاء المسجد النبوي والساحات, وتفعيل الخطط التشغيلية الميدانية لتنظيم الحشود خلال أوقات الذروة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المسجد النبوي حالة إشغال المصلیات المسجد النبوی
إقرأ أيضاً:
دعوة أممية لإنقاذ حل الدولتين
الأمم المتحدة (وكالات)
أخبار ذات صلةدعا الأمين العام للأمم المتحدة، أمس، زعماء العالم إلى إظهار «شجاعة سياسية» لإنقاذ حل الدولتين. وقال أنطونيو غوتيريش أمام مجلس الأمن الدولي إن حل الدولتين وهو «قضية محورية» للسلام في المنطقة، «يقترب من نقطة اللاعودة».
وتحدث الأمين العام عن الوضع في قطاع غزة مع العمليات الإسرائيلية هناك، مشيرا الى أنه تدهور «من سيء إلى أسوأ، إلى ما يفوق التصور»، مضيفاً أن العالم لا يستطيع أن يتحمل مشاهدة زوال حل الدولتين، كما دعا الدول إلى اتخاذ خطوات لا رجوع عنها لتنفيذه قبل فوات الأوان.
وتابع في هذه الفترة من الاضطرابات التي تشهدها المنطقة، على الدول الأعضاء أن توضح كيف ستحقق التزامها بحل الدولتين ووعدها به، مؤكدا أهمية المؤتمر الدولي بهذا الشأن الذي ينظم في يونيو المقبل.
من جانبه، قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو الذي ستتولى بلاده رئاسة المؤتمر بالاشتراك مع المملكة العربية السعودية: «في مواجهة الحقائق على الأرض، لا بد من حماية احتمال قيام دولة فلسطينية».
وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أعلن مؤخرا أن الاعتراف بالدولة الفلسطينية يمكن أن يحصل في يونيو. وتعترف بالدولة الفلسطينية نحو 150 دولة.