سرق كل اللي حيلتي.. فتاة تشعل النيران في حبيبها بالعمرانية
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
قررت فتاة الانتقام من عشيقها بعدما استولى على كل اموالها فاشعلت فيه النار حي وتم نقله الى المستشفى يصارع الموت.
تلقى اللواء محمد الشرقاوي، مدير مباحث الجيزة، إخطارا من اللواء هاني شعراوي، مدير المباحث الجنائية، مفاده إشعال سيدة النار في شخص بأحد الشوارع بدائرة قسم شرطة العمرانية.
انتقل العقيد سامح بدوي، مفتش المباحث، على راس قوة شرطية إلى مكان الواقعة، وعثر على (خليل.
بإجراء التحريات، تبين أن وراء ارتكاب الواقعة (فاطمة. ج، 46 سنة)، ربطتها علاقة عاطفية به، وسبق حصوله منها على أموال رفض ردها.
بعمل الأكمنة اللازمة، قبض عليها واعترفت بارتكاب الواقعة بسبب مماطلة المصاب معها ورفضه إعادة الأموال التي استولى عليها، وقالت نصا “يا باشا لطش فلوسي وخلاني على الحديدة”، وتحرر المحضر اللازم بالواقعة وأخطرت النيابة العامة للتحقيق.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
سونى تشعل المنافسة بإطلاق بلاي ستيشن 6
أميرة خالد
وضعت “سوني” نصب عينيها بالفعل إصدار 6 في عام 2027، في حين لا يزال العديد من اللاعبين يستمتعون ببلاي ستيشن 5 أو ما قبلها.
وبحسب تقارير صحفية وبناءً على ما يُشاع لن يكون هذا مجرد تحديث بسيط، بل هو بمرتبة قفزة نوعية إلى الأمام.
وظهرت بلاي ستيشن 4 لأول مرة في عام 2013، وتبعتها بلاي ستيشن 5 بعد سبع سنوات، في عام 2020، ووفقًا لمعلومات داخلية حديثة، قد يتكرر نفس الإيقاع مرة أخرى.
ويشار إلي أن نظام التشغيل الخاص بجهاز PS6 قد اكتمل بالفعل ويخضع لاختبارات التحقق، ومن المتوقع إنتاج النموذج الأوّلي بحلول نهاية عام 2025.
ويُعدّ عامان من التحقق للإطلاق فترةً قياسيةً نسبيًا، وهذا يضعنا على المسار الصحيح نحو عام 2027، وهو تاريخ يبدو أكثر واقعيةً بالنظر إلى الجداول الزمنية السابقة لشركة “سوني”.
وتُركّز سوني هذه المرة على الأداء المتطور، إذ سيتم تزويد “PS6” المُطوّرة بالتعاون مع “AMD”، ببنية رسومات حديثة، إلى جانب عملية تصنيع 3 نانومتر وذاكرة محسنة، مع استهلاك أقل للطاقة.
ولكن ربما يكون الأمر الأكثر إثارة هو ما يُشاع عن استخدام تقنية “3D V-Cache”، وهي تقنية من “AMD” تزيد من سعة وسرعة الذاكرة الداخلية، الأمر الذي يعني أوقات تحميل أقصر، وتجربة لعب أكثر سلاسة وأداءً أفضل.
وكشفت التقارير إلى أن “سوني” تتطلع إلى دمج قدرات التعلم الآلي مباشرةً في وحدة معالجة الرسومات، حيث لا يقتصر الأمر على السرعة والمؤثرات البصرية فحسب، فإذا نجحت “سونى” في ذلك، فقد يرى لاعبو الأجهزة المنزلية أخيرًا أداءً يُضاهي أداء أجهزة الكمبيوتر المخصصة للألعاب من الفئة العليا.
وتعد هذه خطوة ذكية، فقد عانت الأجيال السابقة من أجهزة الألعاب أحيانًا من عدم التوافق بين أداء وحدة معالجة الرسومات ووحدة المعالجة المركزية.
وبالطبع، مع كل هذه التطورات التقنية، هناك مشكلة وهي التكلفة. فبناء جهاز بمكونات متطورة لن يكون رخيصًا، ومن المؤكد أن هذا سينعكس على سعر التجزئة.