بعد ظهورها في مسلسل الكبير أوي 8.. 10 معلومات صادمة عن حيوان الغوريلا
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
مواقف ومشاهد كوميدية جمعت أبطال عمل مسلسل الكبير أوي 8، خلال أحداث المسلسل، بعد ظهور «الغوريلا»، التي أصبحت فردا من أفراد عائلة الكبير، نظرا لتشابه تصرفاتها مع البشر كثيرا، إذ تُعد من أكثر الحيوانات تشابها مع الإنسان.
طرد كبير ومغلف، جاء إلى «مربوحة» التي تؤدي دورها رحمة أحمد، بعد أن اشترت ما تعتقد «نسناس»، إلا أن المفاجأة الكبرى بالنسبة لها كانت حيوان الغوريلا، ونستعرض في التقرير التالي، معلومات صادمة عن «الغوريلا» وفق ما نشره موقع «Animalogic».
- تعد الغوريلا من أقرب الكائنات الحية للبشر، من حيث التركيب والسلوك.
- تمتلك أذرع أطول من أقدامها، لكنها تستخدم الأطراف الـ4 في السير.
- يصل عمرها إلى ما يقرب من 50 عاما.
- تتميز بالهدوء، لكنها في بعض الأوقات قد تصدر أصواتا مختلفة.
- 22 نبرة صوتية لدى كائن الغوريلا، كل نبرة تعبر عن مدلول معين مثل الغضب، والجوع، والحنين، والبحث عن الطعام.
- تتميز بذكاء وقدرة عالية على التفكير، مثل الإنسان.
- تستطيع تعلم لغة الإشارة الخاصة بالبشر أيضا.
- تعتبر من الحيوانات النباتية وتتغذى على الحشرات.
- يمكن أن تتزوج حينما تبلغ 10 سنوات من العمر.
- تنجب كل 3 أو 4 أعوام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل الكبير الكبير أوي 8 الغوريلا
إقرأ أيضاً:
مفاجآت علمية جديدة.. لماذا حرم الإسلام أكل الحيوانات المفترسة؟
بيّنت نهاد رمضان، الباحثة بـ مرصد الأزهر لمكافحة التطرف، حكمة الإسلام من تحريم حرم أكل الحيوانات المفترسة وكل ذي ناب، كما أن الإسلام لم يحلل أكل جميع الحيوانات العاشبة مثل أكل الحمار المحلي.
أكدت “رمضان”، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الأحد، أن التشريعات الإسلامية المتعلقة بحلال وحرام الطعام ليست مجرد أوامر دينية، بل تحمل أبعادًا علمية وصحية أثبتتها الدراسات الحديثة.
درس التراويح بالجامع الأزهر: الإسلام جعل التكافل مبدأً راسخًا لتوازن المجتمع
مفتي الجمهورية يكشف أهم أخلاقيات الحرب في الإسلام
3 ركائز أساسية في الإسلام لا تغفل عنها.. تعرف عليها
السخرية في الإسلام .. تعرف على عقوبتها وأنواعها
وأوضحت الباحثة بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، أن الإسلام وضع ضوابط واضحة لما يجوز أكله وما يُحرم، استنادًا إلى نصوص القرآن الكريم والسنة النبوية، حيث قال الله تعالى: "قُل لَّا أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّمًا عَلَىٰ طَاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلَّا أَن يَكُونَ مَيْتَةً أَوْ دَمًا مَّسْفُوحًا أَوْ لَحْمَ خِنزِيرٍ فَإِنَّهُ رِجْسٌ أَوْ فِسْقًا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِه" (الأنعام: 145).
وأضافت الباحثة بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، أن النبي ﷺ أكد تحريم كل ذي ناب من السباع، وكل ذي مخلب من الطير، كما ورد في صحيح مسلم، مشيرة إلى أن العلم الحديث كشف عن أضرار صحية جسيمة تنتج عن تناول لحوم الحيوانات المفترسة، حيث تحتوي أنسجتها على نسبة عالية من السموم والمواد الضارة نتيجة لتغذيتها على اللحوم والدماء.
وأشارت إلى أن الدراسات العلمية أكدت أن لحوم الجوارح والسباع تشبه الدم في تركيبتها الكيميائية، مما يجعلها غير صالحة للاستهلاك البشري، حيث قد تؤدي إلى اضطرابات هرمونية وأمراض خطيرة، كما أن الإسلام لم يحلل كل الحيوانات العاشبة، فقد حُرِّم أكل الحمار الأهلي لحكمة ترتبط بالنظافة العامة والصحة.
وأكدت أن هذه الأحكام الشرعية تثبت إعجازًا علميًا، وتؤكد أن الشريعة الإسلامية جاءت لحماية الإنسان جسديًا وروحيًا، مشددة على أهمية الالتزام بالتوجيهات الإسلامية للحفاظ على الصحة العامة وتعزيز الوعي الغذائي.