إدارة بارادو تعلن فسخ عقد مارتينيز بالتراضي
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
أعلنت إدارة نادي بارادو الطلاق مع المدرب الرئيسي كورنتين مارتينيز، اليوم الأحد، بعد الاتفاق على كل صغيرة و كبيرة.
وقالت إدارة بارادو عبر بيان لها، أن العلاقة لا زالت طيبة، متمنية له التوفيق في باقي مشواره التدريبي.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
.المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
مستشفى بشائر بالخرطوم تعلن عن إضراب مفتوح إثر حادثة إطلاق نار
إدارة المسشتفى استثنت من الإضراب، أقسام، غسيل الكلى، والتغذية العلاجية للأطفال والحوامل، مشيرة إلى أن أنه سيتم استقبال المرضى من البوابة الشرقية فقط
التغيير: الخرطوم
أعلنت إدارة مستشفى بشائر عن دخول الكادر الطبي والعاملين بالمستشفى، في إضراب مفتوح اعتبارًا من اليوم الخميس الموافق ٢٣ يناير ٢٠٢٥م، وذلك إثر حادثة مؤسفة وقعت ظهر أمس الأربعاء، عندما أقدم أحد منسوبي قوات الدعم السريع على إطلاق النار داخل قسم طوارئ الجراحة، ونجا أحد أفراد الكادر الطبي الذي كان موجزدا أثناء الحادثة.
ومنذ اندلاع الحرب في ولاية الخرطوم في 15 أبريل 2023 تسيطر قوات الدعم السريع، على منطقة جنوب الجزام التي يقع في نطاقها مستشفى بشائر التعليمي، إضافة إلى مناطق أخرى واسعة من الولاية.
وشهدت المستشفى، التي كانت تحت الإشراف المباشر لمنظمة الصليب الأحمر، عدة حوادث اطلاق نار بواسطة أفراد قوات الدعم السريع، الأمر الذي دفع الصليب الأحمر إلى تعليق العمل في المستشفى في بداية الشهر الحالي.
وقالت غرفة طوارئ جنوب الحزام، في بيان بتاريخ اليوم الخميس، إن إدارة المسشتفى استثنت من الإضراب، أقسام، غسيل الكلى، والتغذية العلاجية للأطفال والحوامل، مشيرة إلى أن أنه سيتم استقبال المرضى من البوابة الشرقية فقط.
وأدانت غرفة طوارئ جنوب الحزام بشدة الحادثة التي تُعد واحدة من سلسلة حوادث متكررة تهدد سلامة العاملين والمرضى بالمستشفى، وقالت إن استمرار مثل هذه الاعتداءات يُلحق ضررًا بالغًا بالمرافق الصحية ويُعرض حياة المدنيين للخطر، خاصة مع توقف أقسام حيوية مثل طوارئ الجراحة.
وطالبت الغرفة الجهات المسؤولة باتخاذ التدابير اللازمة لحماية الكوادر الطبية وضمان أمن وسلامة المستشفيات، حتى يتسنى تقديم الخدمات الصحية للمواطنين دون مخاطر.
الوسومالخرطوم الدعم السريع مستشفى بشائر
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟