الفنانة نادية رشاد: "أنا مش أم أو زوجة سوبر.. لكن حاولت إرضاء كل الأطراف"
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
قالت الفنانة نادية رشاد، إن إرضاء كل الأطراف في الحية الشخصية أمر غير ممكن، معقبة: "ما أقدرش أقول أن أم سوبر أو زوجة سوبر، ولكني حاولت إرضاء كل الأطراف، ممكن أكون نجحت مع البعض، ولم أوفق مع البعض الآخر".
وتابعت"رشاد"، خلال حوارها مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج "بدون ورقة وقلم"، المذاع على فضائية "ten"، مساء الاحد، أن لديها ابن طبيب، ونجلة سيناريست خريجة معهد السينما وكانت الاولى على المعهد، مشيرة إلى أن نجلتها لديها عمل ناجح جدًا يسمى "بين السطور".
وتابعت أن نجلها دخل كلية الطب، وكان من أوائل الطلاب في كلية الطب، ويعمل الآن في مهنته، ورفض بصورة نهائية العمل في مجال الفن أو التمثيل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الإعلامي نشأت الديهي
إقرأ أيضاً:
الموسوي حول ما يجري في سوريا: إسرائيل لديها قلق وجودي وخوف أبدي
أقام "حزب الله" احتفالا تكريميا للشهيد على طريق القدس عباس محمود خليل "كرار"ـ في مجمع الإمام الكاظم - في حي ماضي، في حضور عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب الدكتور إبراهيم الموسوي، وعدد من الشخصيات.وتحدث الموسوي في افتتاح الإحتقال، فأشار إلى أن "الخروقات الإسرائيلية التي تحصل بعد وقف إطلاق النار تحت أعين لجنة المراقبة والأمم المتحدة وكل العالم، لا سيما من نسف للمباني في الأماكن التي لم يستطيعوا أن يدخلوا إليها أثناء الحرب، تظهر أن العدو كان عاجزاً عن القيام بذلك أثناء مواجهة أبطال المقاومة، وهذا دليل وحجة قاطعة أن المقاومة هي التي تدافع عن لبنان وتحمي أرضه وسيادته وشعبه".
وحول ما يحدث في سوريا، أوضح "أن ما حصل من استغلال سقوط النظام وتدمير كل مخزون الجيش السوري من الصواريخ والدفاع الجوي وغيرها من الأسلحة، يدل على أن إسرائيل لديها قلق وجودي وخوف أبدي، وهذا ما يجعلهم يدمّرون كل محيطهم، والخوف كل الخوف أن يمضوا أكثر فأكثر بمشروعهم القديم الجديد للتقسيم والتفتيت وتحويل هذا المحيط والإقليم إلى دويلات متناحرة ومتنازعة كي يسوغوا ويبرروا دولتهم اليهودية الصافية".
تابع الموسوي:"إننا نعاهد أهلنا وشهداءنا أننا أصحاب مشروع وقضية، وأصحاب القضية والمشروع لا يهنوا ولا يحزنوا ولا يفت في عضدهم خسارة جولة من هنا أو هناك، فهذا الخط والنهج مستمر بإذن الله، وطالما وهناك أجيال تربى على المقاومة والوفاء والولاء، فنحن مستمرون بإذن الله، وأما على المستوى الداخلي، فنحن سنكون الأقوياء دائماً مهما فعل البعض".
وختم: "نحن في موقع الاقتدار والقوة، كنا وسنبقى كذلك، لأن أرواحنا معلّقة بعز قدس الشهداء في عليائهم، هكذا كنا، وهكذا نستمر، وهكذا سنبقى إن شاء الله".