المنافسة تشتد بين المتسابقين في برنامج أقوى سفرة
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
في الحلقة العشرين من برنامج "أقوى سفرة" وتحدي "أقوى مكون"، في هذه المرحلة على المتسابقين استخدام المكون في ثلاثة أطباق (رئيسي وجانبي وطبق حلو) وتجهيز سفرتهم خلال ساعة وربع، وسط أجواء منافسة وسباق مع الزمن للفوز بتحضير أشهى الأطباق خلال الوقت المحدد.
وفي واحدة من أقوى الحلقات، بحسب وصف الشيفات، بعد تذوق لجنة التحكيم الأطباق وتشاورهم بين بعض، أعلن الشيفات فوز الفريق الأخضر وتأهله للمرحلة الثالثة.
وتأهل للمرحلة الثالثة فراس أبو نفاع ورنا العويص ورانيا سمير السلمان من الفريق "الأخضر"، بعد ما أبدعوا في استخدام "أقوى مكون" وهو الأفوكادو وقاموا بتحضير طبق رئيسي "باستا مع صوص الأفوكادو والدجاج المشوي" و"أفوكادو وحلوم مشوي " كطبق جانبي وطبق حلو "أفوكادو تشوكلت موس". أما نظيره "الأزرق" هبة القواسمي وعزام القواسمي ولينا القواسمي فقد غادر البرنامج، بعدما قدم طبق رئيسي "رز بسمتي مع الدجاج وسلطة الأفوكادو" وطبق جانبي "توست أسمر مع الأفوكادو المهروس" وطبق حلو "تغميسة تشيز كيك الأفوكادو".
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: رؤيا قناة رؤيا شهر رمضان المبارك
إقرأ أيضاً:
مؤسس فرقة الحضرة: الذكر أقوى من الميديتيشن.. فيديو
قال نور ناجح، مؤسس فرقة الحضرة للإنشاد الديني، إن جمهور الفرقة يتراوح بين 15 و50 عامًا، مشيرًا إلى أن الإنشاد الديني يمثل قوة ناعمة قادرة على التأثير في النفوس وتحقيق التغيير الإيجابي، انطلاقًا من الحديث النبوي: "إنما الأعمال بالنيات".
وأوضح نور ناجح، في لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان، ببرنامج سبوت لايت، المذاع على قناة صدى البلد، أنه كان في الماضي شابًا عاديًا، يمضي وقته في وسط البلد، بمظهر غير تقليدي يتناسب مع ثقافة الشباب آنذاك، حيث كان يعزف الجيتار ويغني، لكنه لاحظ أن العديد من هؤلاء الشباب يفتقدون الجانب الروحي في حياتهم.
وأضاف نور ناجح، قائلاً: "عندما يبحثون عن الصفاء النفسي، يتجهون إلى اليوجا أو الميديتيشن، بينما لدينا في تراثنا الصوفي ما يمنحهم نفس التجربة وأكثر".
وأشار مؤسس فرقة الحضرة، إلى أنه نقل تجربة الإنشاد الديني من المسجد إلى المسارح، ليصل إلى فئات جديدة، مؤكدًا أن الفكرة، توافقت مع إرادة الله، قائلاً: "صادف مرادي مع مراد الله، وربنا فتح عليا بيها".
وأوضح نور ناجح أنه ليس ضد جلسات اليوجا أو الميديتيشن، حتى لا يساء فهم تصريحاته خطأ، مؤكدًا على أن تأثير الذكر أكبر، للباحثين عن الصفاء النفسي؛ لأن الإنسان الذي يذكر الله، تغشاه الرحمة مع قوله "الله، الله، الله"، والصلاة على النبي ﷺ تضفي رحمة وأنوار على قلب الذاكرين.
واختتم نور ناجح حديثه بالإشارة إلى ردود فعل الجمهور، حيث أكد أن كثيرين ممن يحضرون حفلات "الحضرة" يشعرون وكأنهم ينفصلون عن العالم، ويخوضون تجربة روحانية خالصة تمنحهم الطمأنينة والسلام الداخلي.