صحافة العرب:
2025-03-04@05:45:29 GMT

خمدت حرائق الجزائر واشتعلت أحاديث التعويضات

تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT

خمدت حرائق الجزائر واشتعلت أحاديث التعويضات

شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن خمدت حرائق الجزائر واشتعلت أحاديث التعويضات، الحرائق في الجزائر أتت على أملاك المزارعين مواقع التواصل تقارير nbsp;الجزائرحرائق الجزائرغابات الجزائرتعويضاتفرنساالحكومة .،بحسب ما نشر اندبندنت عربية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات خمدت حرائق الجزائر واشتعلت أحاديث التعويضات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

خمدت حرائق الجزائر واشتعلت أحاديث التعويضات

الحرائق في الجزائر أتت على أملاك المزارعين (مواقع التواصل)

تقارير  الجزائرحرائق الجزائرغابات الجزائرتعويضاتفرنساالحكومة الجزائرية

خمدت النيران التي نشبت في غابات الجزائر واشتعلت الأحاديث حول التعويضات وقيمتها، وفي حين سارعت الحكومة إلى احتواء الوضع من خلال تسجيل الخسائر وإحصاء المتضررين، إلا أن مشاهد الحسرة والدموع التي لم تفارق المواطنين الذين فقدوا ومنازلهم وأراضيهم ومحاصيلهم، تكشف عن حجم الضرر والمخاوف من قلة التعويض.

خسائر

وقضت النيران على حيوانات وأشجار ومحاصيل ومركبات، وعم الدمار أرجاء مختلف المناطق التي طاولتها الحرائق، مما خلف حالاً من الأسى والغضب بلغت حد الانهيار، لا سيما لدى الفلاحين الذين خسروا أعواماً من الجهد والمثابرة والصبر، كما كان الحال مع المواطنين الذين بقوا مذهولين أمام هول ما فعلت الحرائق بمساكنهم.

وقال مزارع بمنطقة توجة في مقطع فيديو، "انظروا ماذا فعلت النيران" وهو يشير إلى تفحم أغنامه وأبقاره، مضيفاً "من يعيد لي هذه المواشي وكيف لي الاستمرار في إعالة أسرتي".

وأشار آخر من منطقة جيجل إلى انهيار مسكنه وهو يذرف الدموع متسائلاً "أين تبات عائلتي اليوم؟ ومن يعيد لي بيتي؟".

بينما ظهر العم مراد كما يلقبه أبناء قريته منهاراً بعد تفحم مواشيه وأشجاره، ولم يتمكن من الحديث من شدة الصدمة ليقول أحد جيرانه "نحن هنا سنساعدك يا عم مراد، وسنعيد إحياء المنطقة".

في حين تحدث مغترب بفرنسا يمتلك بيتاً في منطقة بجاية وهو في حال صدمة قائلاً، "لا أصدق ما جرى، بيتي رأيته يحترق وأنا على متن قارب صيد قام بإجلائنا، وقد عملت طوال حياتي من أجل تشييد هذا المنزل تحضيراً لعودتي إلى بلدي فمن يعيده لي الآن؟".

وعود

وأمام هذه الخسائر التي قابلتها تخوفات المتضررين من ضعف التعويضات أو تأخرها، سارعت الحكومة إلى معاينة الأضرار وإحصاء المتضررين قصد المضي في إجراءات تعويضهم بعد تنصيب اللجنة المتعددة القطاعات لدرس ملفات تعويض المتضررين من حرائق الغابات، وتم منح الأولوية للمنتجات الزراعية والحيوانية وإعادة تأهيل المساكن.

ومن أجل تهدئة المواطنين أكد وزير الداخلية إبراهيم مراد التزام الدولة بصرف تعويضات فورية للمتضررين، وقال إن الدولة لم تنس مواطنيها الذين تضرروا بسبب حرائق الغابات، نافياً وجود أي تقصير.

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

وبقدر ما كانت الكارثة مأسوية يأتي ملف التعويضات ليزيد تعقيدها، إذ أعرب حزب جبهة القوى الاشتراكية، أقدم أحزاب المعارضة، عن "بالغ قلقه أمام مأساة حرائق الغابات الأخيرة التي مست عدداً من ولايات شمال البلاد وتسببت في مقتل عشرات المواطنين، إضافة إلى الخسائر المادية المعتبرة وتحول هكتارات من الغطاء النباتي إلى رماد"، مشدداً على أن "السلطات مطالبة بتسخير كل الإمكانات البشرية والمادية من أجل مواجهة هذه الكارثة وإعلان المناطق المعنية منكوبة مع تقديم المساعدات والمرافقة اللازمة لمواطنينا".

من جهته، انتقد حزب التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية "السلطات التي تركت المواطنين يتدبرون أمورهم بأنفسهم في مواجهة النقص الصارخ في الموارد للتعامل مع الحرائق المدمرة التي اندلعت في أماكن عدة بالبلاد".

كما دعت حركة مجتمع السلم، أكبر الأحزاب الإسلامية، إلى تضافر الجهود الجماعية لإسعاف المصابين والتضامن مع المتضررين والتعاون لتجنيب المواطنين والممتلكات الخسائر والأخطار المحدقة التي تسببت فيها الحرائق.

وفي ظل غياب أرقام وإحصاءات دقيقة حول خسائر المزارعين والمواطنين، أكد المدير العام للغابات جمال طواهرية أن موجة الحرائق التي تتعرض لها البلاد منذ بداية الصيف أتلفت 288 هكتاراً من الغابات، موضحاً أنه تم تسجيل 80 حريقاً على مستوى 23 محافظة.

مخاوف من القيمة السوقية

إلى ذلك يرى المحلل السياسي عبدالحفيظ شعباني أن مخاوف المتضررين من الحرائق مرتبطة بالقيمة السوقية للخسائر، على رغم أن تعويضات الحرائق السابقة كانت مرضية بالنظر إلى عدم احتجاج المتضررين، مشيراً إلى أن ما يقلق المواطنين هو أيضاً مدة درس الملفات والتعويض اللتان قد تطولان بسبب العراقيل الإدارية، موضحاً أن "البحبوحة المالية لدى الجزائر تجعل الأمل كبيراً في تعويضات كبيرة تنسي المتضررين خسائرهم".

كارثة الحرائق كانت مآساوية والمتضررون ينتظرون التعويضات (مواقع التواصل)

 

وأضاف شعباني لـ "اندبندنت عربية" أن "ما يثير الشفقة هو ضياع مجهودات السنين في دقائق معدودة، لا سيما بالنسبة إلى الذين يتخذون من الأرض مصدر رزق"، مبرزاً أن التفكير في سبل حماية المواطنين المقيمين في الغابات أو إلى جوارها من أولى الأولويات، على اعتبار أنهم أول المتضررين، ومنتقداً تأخر تقديم الإحصاءات والأرقام حول خسائر المواطنين مما يفتح الأبواب أمام تسلل الانتهازيين وخلق بلبلة وسط عملية التعويض.

6 آلاف دولار عن كل ضحية

وعرفت عملية التعويض عقب حرائق العام الماضي سيراً حسناً بعد أن تم تسليم عائلات الضحايا ما يقارب 6 آلاف دولار عن كل ضحية لجبر الضرر والخواطر، إضافة إلى الاستفادة من منحة الوفاة الممنوحة من طرف صناديق الضمان الاجتماعي، كما تم تعويض المزارعين المتضررين من الحرائق وغيرها قبل بداية العام الدراسي والموسم الفلاحي عبر صكوك مالية وحصص من رؤوس الأغنام والأبقار، إلى جانب صناديق نحل فارغة لمربي النحل وأخرى مملوءة، وكذا أعداد من الأشجار المثمرة والبذور.

وأشارت الحكومة الجزائرية آنذاك إلى أنها "تحذر المزارعين والهيئات المكلفة بإعداد المحاضر من تدليسها، وأن السلطات ستتولى فتح تحقيقات معمقة حول المتضررين لتفادي التصريحات الكاذبة للاستفادة من تعويضات الدولة".

 غياب للأرقام والإحصاءات الدقيقة حول خسائر المزارعين ومدير الغابات يؤكد أن النيران أتلفت 288 هك

45.195.74.212



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل خمدت حرائق الجزائر واشتعلت أحاديث التعويضات وتم نقلها من اندبندنت عربية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المتضررین من من أجل

إقرأ أيضاً:

هل تربية الماشية السبب الرئيسي لتغير المناخ

لعقود من الزمن، وضع خبراء البيئة الوقود الأحفوري على رأس قائمة الصناعات الملوثة؛ وتشير تحليلات جديدة إلى أن الزراعة هي التي تسببت في معظم ظاهرة الاحتباس الحراري العالمي، وتحديدا تربية الماشية.

وفي دراسة جديدة، يشير عالم المناخ الأسترالي جيرارد ويديربورن بيشوب، المؤسس المشارك لمؤسسة الحفاظ على العالم، إلى أن قواعد المحاسبة الخاصة بالغازات المسببة للاحتباس الحراري التي وضعها الفريق الحكومي الدولي المعني بتغير المناخ قد تم تطويرها قبل ثلاثة عقود من الزمن ــ في حين أدت التطورات الأخيرة إلى تحسين فهمنا لأسباب تغير المناخ.


وبحسب تقديره، تسببت الزراعة أكبر مستهلك للأراضي ــ في 60% من ظاهرة الاحتباس الحراري العالمي بين عامي 1750 و2020، وكانت تربية اللحوم والألبان وحدها مسؤولة عن 53% من الإجمالي.

وعلى النقيض من ذلك، ساهمت الوقود الأحفوري بنسبة 19% من ظاهرة الاحتباس الحراري في هذه الفترة، أي أقل من ثلث قطاع إنتاج الغذاء.

وتكتب ويديربورن بيشوب: “أصبحت الزراعة العامل الرئيسي المسبب لاضطراب خمسة حدود كوكبية: سلامة المحيط الحيوي، وتغير نظام الأراضي، وتغير المياه العذبة، والتدفقات البيوكيميائية، والآن تغير المناخ، وهذا يؤكد على الحاجة إلى سياسات لمعالجة هذا القطاع إذا كنا نريد أن يكون لدينا مستقبل صالح للعيش”.

استخدام تدابير المحاسبة الجديدة للانبعاثات


نُشر البحث في مجلة Environmental Research Letters المحكمة، ويستند إلى ثلاثة مقاييس لحساب غازات الاحتباس الحراري، والتي يقول المؤلف إنها مؤشر على التقدم في علم المناخ.

يتضمن الأول المحاسبة الإجمالية لكل من الكربون الأحفوري والكربون الناتج عن إزالة الغابات. وتسجل فئة استخدام الأراضي في تقرير اللجنة الدولية لتغير المناخ الانبعاثات الصافية، في حين يتم تسجيل جميع القطاعات الأخرى باعتبارها انبعاثات إجمالية.

ووجدت الدراسة، أن الانبعاثات الإجمالية لتغير استخدام الأراضي أعلى بنحو 2.8 مرة من الانبعاثات الصافية، متجاوزة كمية الكربون المنبعثة من الوقود الأحفوري منذ عام 1750.

كما يقول الباحث “في الوقت الحاضر، تنص الاتفاقية على احتساب 100% من الكربون الأحفوري، ولكن يتم احتساب ثلث الكربون فقط -الناتج عن تغير استخدام الأراضي- (الجزء الذي يبقى في الغلاف الجوي ليسبب الاحتباس الحراري)، والتناقض هنا هو أن انبعاثات الكربون من جميع المصادر لها نسبة متساوية تبقى في الغلاف الجوي”.

ويؤدي هذا الشكل من المحاسبة للانبعاثات إلى تعزيز قيمة انبعاثات الكربون الناتجة عن إزالة الغابات بشكل كبير، مما يضع الوقود الأحفوري في المرتبة الثانية بعد استخدام الأراضي كمصدر للتلوث.

ويتمثل الإجراء الثاني في استخدام القوة الإشعاعية الفعالة لقياس الغازات، وهو ما يقدم كبديل أفضل لإمكانية الاحتباس الحراري العالمي المعتمدة على الوقت.

وتوضح الدراسة: يعتقد أن القوة الإشعاعية الفعالة تنتج تقديرات أكثر دقة لتأثير المناخ على الزراعة لأن استخدام القدرة على الاحتباس الحراري العالمي التقليدية من الممكن أن يشوه فعالية التخفيف”.

وأخيرا، هناك التركيز على المحاسبة الشاملة ــ أو بعبارة أخرى، قياس كل الانبعاثات، سواء كانت تدفئة أو تبريد.

وتكتب ويديربورن- بيسشوب أن الهباء الجوي ــ الذي يخفي معظم تأثيره المبرد ارتفاع درجات الحرارة الناجم عن ثاني أكسيد الكربون ــ ينبعث مع الكربون الناتج عن الوقود الأحفوري، ولكن نادرا ما يتم الإبلاغ عنه.

والمشكلة الأخرى هي استثناء إزالة الغابات في الماضي، فقد تجاوزت انبعاثات الوقود الأحفوري انبعاثات استخدام الأراضي في ستينيات القرن العشرين ــ على الرغم من أن الاحتباس الحراري الناجم عن إزالة الغابات قبل ذلك لا يزال يؤثر على الكوكب، فضلاً عن ذلك فإن إزالة الغابات تمنع قدرة الغطاء النباتي على تخزين الكربون في المستقبل بسبب التسميد بثاني أكسيد الكربون.

تربية اللحوم والألبان هي الملوث الأكبر


وتوصلت الدراسة إلى أن الزراعة تسببت في ارتفاع متوسط في درجة حرارة السطح بمقدار 0.74 درجة مئوية منذ عام 1750، حيث كان 86% من هذا الارتفاع (أو 0.64 درجة مئوية) ناجماً عن تربية الماشية.

وقد أدت الوقود الأحفوري إلى تحولات في درجات الحرارة بمقدار 0.21 درجة مئوية بسبب التبريد القوي الناجم عن ثاني أكسيد الكبريت وأكاسيد النيتروجين.

ويكشف نموذج المحاسبة الشامل أن ارتفاع درجة حرارة الوقود الأحفوري بلغ 0.79 درجة مئوية، إلى جانب 0.59 درجة مئوية من التبريد الناجم عن الانبعاثات المشتركة.

وعلى الجانب الآخر، تسببت الزراعة في ارتفاع درجة الحرارة بمقدار 0.86 درجة مئوية، وانخفاض درجة الحرارة بمقدار 0.13 درجة مئوية فقط.

وتظهر الدراسة، أن تأثير انبعاثات الميثان قد تم التقليل من شأنه بشكل خطير في تحليلات الاحتباس الحراري العالمي، حيث تسبب في 49% من ظاهرة الاحتباس الحراري منذ عام 1750 (ولم يتسبب في أي تبريد).

وتنص الدراسة على أن “الزراعة الحيوانية هي أكبر مصدر لانبعاثات الميثان، ولكنها توفر أيضًا أكبر فرصة لخفض تكاليف الكربون”.

بالإضافة إلى ذلك، توفر فرصًا “سهلة المنال” للتخفيف من آثار تغير المناخ والتنوع البيولوجي.

هناك العديد من التداعيات السياسية المترتبة على نتائج الدراسة، فالتحول بعيداً عن الوقود الأحفوري لا يزال يشكل أولوية ملحة، في حين أن تطبيع المحاسبة عن انبعاثات إزالة الغابات من شأنه أن يدعم السياسات الرامية إلى إزالة الأراضي والحفاظ على الغابات، لأن تدمير الغابات في أي عمر “يمكن أن يُنظر إليه بنفس الطريقة التي يُنظر بها إلى حرق الفحم”.

استعادة الغابات المتدهورة هي الفكرة الأكثر فعالية والأقل تكلفة للتخفيف من الآثار الطبيعية هنا، وعند الجمع بينها وبين إمكانية تقليص العجز الكربوني الناتج عن الزراعة الحيوانية، فإنها من شأنها أن تقلل بشكل كبير من تحميل ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي.

كما ستجبر النتائج صناع السياسات على النظر في إعانات الدعم الزراعي “الضارة بشكل كبير” – وقد قوبلت الجهود الرامية إلى إعادة توجيه هذه الإعانات بالمقاومة.

وتقول ويديربورن بيشوب: “إن المبادرات مثل الصفقة الخضراء للاتحاد الأوروبي عرضة لتأثير الصناعة ، وقد مكن النقاش المغلوط وغير المستنير الصناعات الزراعية الضارة من عرقلة الفهم والسياسة”، “قد تدعم هذه التطورات المحاسبية إصلاح السياسات بشكل مفيد”.

مقالات مشابهة

  • مغردون يتساءلون عن حرائق غامضة أثارت هلعا في ليبيا فما قصتها؟
  • هل تربية الماشية السبب الرئيسي لتغير المناخ
  • المقطوف: أكثر من 150 منزلًا متضررًا في الأصابعة واستمرار غياب التعويضات
  • غضب سياسي وشعبي في الأنبار بسبب تأخير صرف تعويضات المتضررين
  • ليبيا.. استقرار الأوضاع في مدينة الأصابعة بعد حرائق غامضة
  • إجلاء آلاف السكان جراء حرائق الغابات في اليابان
  • اليابان تستنفر إدارات الإطفاء في جميع أنحاء البلاد للسيطرة على أسوأ حرائق الغابات
  • شاهد بالفيديو.. طيار حربي سوداني يبهر المواطنين الجالسين أمام النهر بمدينة شندي باستعراضه بطائرته التي كادت أن تلامس الماء ومتابعون: (ناس شندي يتابعون فيلم أكشن على الهواء مباشر)
  • حرائق غامضة في ليبيا وتصريحات وزير التعليم تثير الجدل
  • الحرائق تلتهم أكثر من 1400 هكتار من الغابات شمال شرقي اليابان