عاجل.. رد ناري من بيراميدز ورمضان صبحي على تصريحات جمال علام
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
أبدى الكابتن هاني سعيد المدير الرياضي لنادي بيراميدز استغرابه واندهاشه الشديدين من التصريحات غير المسئولة التي أدلى بها السيد جمال علام رئيس اتحاد الكرة عبر إذاعة أون تايم سبورتس بشأن ما هو منسوب إلى اللاعب رمضان صبحي وما احتوته من معلومات مضللة ومغلوطة، متسائلًا عن أسبابها والغرض الحقيقي منها ومؤكدًا أنّها جاءت في إطار الحملة الممنهجة على اللاعب ونادي بيراميدز.
وأبدى هاني سعيد اندهاشه من الخرق الصارخ الذي ارتكبه رئيس اتحاد الكرة للالتزام بالسرية التي يحتمها عليه منصبه الوظيفي كرئيس لمنظومة الكرة المصرية، خاصة وأن رئيس الاتحاد تحدث في الأمر دون علم، أو حتى انتظارا لثبوت أي أمر يخص موقف اللاعب للحفاظ عليه وعلى مسيرته الكروية، خاصة وأن المسئول عن إعلان أي أمور تخص موقف اللاعبين هي المنظمة المصرية لمكافحة المنشطات دون غيرها.
عاجل.. أول قرار من رمضان صبحي بعد خطاب لجنة مكافحة المنشطات إيقاف موسمين؟.. ميدو يسخر من قصة منشطات رمضان صبحيأضاف المدير الرياضي أنه مستاء تمامًا من تصريحات رئيس اتحاد الكرة الذي بصفته المسئول الأول عن كرة القدم واللاعبين المصريين وأن يحافظ عليهم ويحميهم بدلا من التشهير بهم على غير الحقيقة، فإننا نؤكد أنه لا وجود لأي جملة في الخطاب بشأن ثبوت إيجابية عينة اللاعب للمنشطات والتي تم سحبها قبل أكثر من ثمانية أشهر.
وأوضح هاني سعيد أن رمضان صبحي أبلغه برغبته في اتخاذ كافة الإجراءات القانونية الممكنة واللازمة ضد السيد جمال علام بسبب التصريحات غير المسئولة الخاطئة، سواء على المستوى الدولي وفقًا للوائح الاتحاد الدولي لكرة القدم وعلى المستوى المحلي طبقًا للقوانين المصرية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هاني سعيد بيراميدز رمضان صبحي جمال علام ازمة المنشطات رمضان صبحی هانی سعید
إقرأ أيضاً:
هاني النقراشي: تصريحات ترامب عن تهجير سكان غزة تذكرنا بثورة 1919 وكفاح الأجداد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور هاني النقراشي، خبير الطاقة الشمسية وعضو المجلس الاستشاري الرئاسي، أن تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن تهجير سكان غزة تعيد إلى الأذهان كفاح آبائنا وأجدادنا الذي تبلور في ثورة 1919.
وأوضح النقراشي أن روح الثورة لا تزال متقدة في وجدان الشعب المصري رغم محاولات طمسها عبر إهمال التعليم ومؤامرات جماعة الإخوان.
وأضاف أن التاريخ حافل بالمواقف البطولية التي تؤكد استحالة كسر إرادة الشعب المصري، مشيرًا إلى حادثة استشهاد ثلاثة خطباء على التوالي خلال أحد أيام الثورة، حينما حاول الإنجليز قمع صوت النضال، لكن مشهد صعود امرأة للمنبر، متحدية الرصاص، وقولها: “لو قتلتم كل رجال مصر، سنستمر نحن النساء في الكفاح ضدكم”، أجبر الإنجليز على الانصراف، بعدما أدركوا أن القضاء على عزيمة هذا الشعب مستحيل.