أحمد موسى يشيد بـ هشام طلعت مصطفى بعد اختياره من مجلة فوربس ضمن قادة الشركات العقارية في الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
أشاد الإعلامي أحمد موسى، برجل الأعمال هشام طلعت مصطفى؛ وذلك بعد اختياره من مجلة فوربس ضمن قادة الشركات العقارية الأكثر تأثيرا في الشرق الأوسط لعام 2024.
أحمد موسى يفجر مفاجأة عن مصير المحافظين بعد أداء الرئيس السيسي اليمين الدستورية بعد غد توك شو.. أحمد موسى :عمري ما أنسى ما فعله الرئيس السيسي لمصر وشكري: نرفض بشكل قاطع تهجير الفلسطينيينوقال الإعلامي أحمد موسى، خلال تقديمه برنامج "على مسئوليتي"، المُذاع عبر فضائية " صدى البلد"،: "احتل هشام طلعت مصطفى المركز الأول إقليميا بالشرق الأوسط في المجال العقاري وفقا لمجلة فوربس؛ بسبب نجاحاته في مشروعات سكنية مثل مدينتي والرحاب ونور ودخوله في مشروع رأس الحكمة".
وأضاف: "مجموعة هشام طلعت مصطفى من المجموعات اللي متلاقيش فيها مشكلات سواء السوق المصري أو العربي"، مشيرا إلى أن هشام طلعت مصطفى يتابع كل تفاصيل المشروعات التابعة لمجموعته، مستشهدا بتصميم بوابة مدينتي الذي حصد جائزة كبرى.
وتابع: "مدينتي عبارة عن مدينة لا يوجد ورقة في الشارع ولا أمام أي منزل، ومليئة بالزرع والورود، فضلا عن وجود مول ومحلات براندات عالمية.
وأشار موسى إلى أن هناك آلاف فرص العمل التي تتيحها مشروعات مجموعة هشام طلعت مصطفى، وهذا سر نجاح عمل دؤوب على الأرض وتطوير هائل بمختلف المناطق، مؤكدا: "رجل الأعمال هشام طلعت مصطفى له بصمة كبيرة، ولديه 15 فندقا، وأكثر من 5 آلاف غرفة فندقية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى هشام طلعت مصطفى الإعلامي أحمد موسى الشركات العقارية طلعت مصطفى مشروع رأس الحكمة هشام طلعت مصطفى أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
مجلة أمريكية: فريق الأمن القومي لترامب مضطرب ومهووس بالحروب
الثورة نت/
أكد تقرير لمجلة “ريزون” الأمريكية، اليوم السبت، أن فريق الأمن القومي الذي اختاره دونالد ترامب لولايته الثانية مضطرب ومتناقض ومهووس بالحروب وتغيير الأنظمة في مناطق مختلفة من العالم.
وذكر التقرير أنه “وعلى سبيل المثال قال مايك والتز المرشح لمنصب مستشار الأمن القومي في إدارة ترامب إنه لا يوجد حل سلمي في سوريا طالما بقي الأسد في السلطة، فيما قالت مرشحة رئاسة الاستخبارات الامريكية تولوسي جيبارد إنها التقت الأسد في وقت سابق وهو ليس عدوا بالنسبة للولايات المتحدة لان سوريا لا تشكل تهديدا بالنسبة لها”.
وأضاف: إن “هذا مجرد واحد من التناقضات الشديدة التي تتجلى في طاقم السياسة الخارجية في إدارة ترامب الثانية القادمة، فقد غازل ترامب المواقف المتشددة للغاية والمواقف السلمية للغاية، والواقع أن طاقمه منقسم على نحو مماثل”.
وتابع: إن “العديد من مرشحيه هم من صقور الحرب التقليديين، فمرشح ترامب لمنصب وزير الخارجية، ماركو روبيو، منفتح على حروب تغيير النظام في أمريكا اللاتينية، كما أن براين هوك، الذي يدير عملية انتقال وزارة الخارجية، مهووس بتغيير النظام في الشرق الأوسط، في حين تريد إليز ستيفانيك، التي رشحت لمنصب سفيرة لدى الأمم المتحدة، وجون راتكليف، الذي رشح لإدارة وكالة المخابرات المركزية، المزيد من التدخل هناك، وربما يكون والتز الأكثر تطرفا بينهم جميعا، وهو مسجل على أنه يدعم وجود قوات أمريكية على الأرض في أوكرانيا وإعادة غزو أفغانستان”.
وأوضح أن “تولوسي جيبارد معارضة صريحة لجهود الولايات المتحدة لتغيير النظام سواء من خلال القوة العسكرية أو العقوبات الاقتصادية، في الشرق الأوسط في عام 2018، عندما كان ترامب يفكر في مهاجمة إيران دفاعًا عن حقول النفط السعودية، حثته غابارد على التوقف بالقول إن على ترامب ألا يكون عاهرا للسعودية”.
وأشار التقرير إلى أن اختيار ترامب لمنصب وزير الحرب، بيت هيجسيث، يمثل شخصا آخر من المحافظين الجدد، فقد ظهر في السياسة كزعيم في منظمة قدامى المحاربين من أجل الحرية، وهي منظمة للمحاربين القدامى أرادت استمرار حرب العراق، وفي تجمع حاشد لجون ماكين خلال الانتخابات الرئاسية لعام 2008، أشاد هيجسيث بماكين لكونه “مستعدًا للمخاطرة بحياته من أجل حرب غير شعبية” وجادل بأن “العراق هو الجبهة المركزية في المعركة الأكبر ضد التطرف”.. بحسب زعمه.