خيمت أجواء قاتمة على الاحتفالات بعيد الفصح الأحد، في بيت لحم بالضفة الغربية، حيث أُقيم القدّاس مع احتدام وطأة الحرب في قطاع غزة.

اعلان

أقيم قداس عيد الفصح في كنيسة المهد في الضفة الغربية المحتلة، بحضور عدد قليل من المؤمنين، في الأماكن المقدسة التي عادة ما تكون مزدحمة في عيد الفصح.

وقال رامي عساكرية، كاهن رعية اللاتين في بيت لحم: "نحتفل بعيد الفصح وسط أجواء الحرب والواقع المحزن الذي نراه: القتل والدمار وما إلى ذلك.

نحن بحاجة ماسة إلى الصلاة.. نصّلي من أجل السلام وإيقاف الحرب".

تقليد "حرق يهوذا" في مكسيكو سيتي وسط الهتافات والألعاب النارية

في السنوات الماضية، كانت الكنيسة تغصّ بالمصلين والسياح الذين كانوا يأتون من كل أنحاء البلاد ليملؤوا ساحة المهد في بيت لحم.

لكن حتى قداس عيد الفصح الكاثوليكي الرئيسي في كنيسة القيامة، التي يعتقد أنها مبنية في المكان نفسه الذي دفن فيه المسيح، لم يشهد حضوراً كثيفاً هذا العام بسبب وطأة الحرب على غزة.

في حين خلت شوارع البلدة القديمة ومتاجرها من الزوار، في الفترة التي عادة ما تكون فيها الأكثر ازدحاماً.

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية رأسان وجسد واحد.. زواج أشهر توأم ملتصق في العالم يثير الضجة والفضول "يخنق الديمقراطية ويسحب الخيار من الشعب".. مظاهرات عارمة في الهند ضد مودي قبيل الانتخابات قبل خضوعه لجراحة عاجلة.. نتنياهو يُصادق على اجتياح رفح قطاع غزة أعياد مسيحية كنيسة بيت لحم الصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. حرب غزة: القصف يحتدم بأنحاء القطاع ونتنياهو يعلن الموافقة على خطط اجتياح رفح رغم التحذيرات الدولية يعرض الآن Next عاجل. فيديو: قصف إسرائيلي عنيف يهز دمشق.. وإصابة شخصين يعرض الآن Next قبل خضوعه لجراحة عاجلة.. نتنياهو يُصادق على اجتياح رفح يعرض الآن Next نتائج أولية تُظهر تقدم المعارضة التركية في الانتخابات المحلية بإسطنبول وأنقرة يعرض الآن Next "مخبأة داخل الوسائد والأسرّة".. الجيش الإسرائيلي يعرض صوراً لأسلحة يزعم أنه وجدها في مجمّع الشفاء اعلانالاكثر قراءة حرب غزة: غارات إسرائيلية عنيفة تستهدف وسط القطاع ومفاوضات الهدنة تُستأنف غداً في القاهرة الشرطة الهولندية تعلن إطلاق سراح الرهائن الثلاثة المحتجزين في بلدة إيدي واعتقال المنفذ شاهد: المشيعون يحملون جثمان طفل فلسطيني قتل خلال مداهمة إسرائيلية واشتباكات في جنين الاتحاد الأوروبي سيسرع إجراءات دعم مصر بسبب "التدهور السريع" لاقتصادها رومي القحطاني أول مرشحة لمسابقة ملكة جمال الكون من العربية السعودية

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم Themes My EuropeالعالمBusinessالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار My Europe العالم Business السياسة الأوروبية Green Next الصحة سفر ثقافة فيديو كل البرامج Job Offers from Amply Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقس English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية قطاع غزة كنيسة بيت لحم الصراع الإسرائيلي الفلسطيني السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية یعرض الآن Next بیت لحم

إقرأ أيضاً:

الأخطار الأفدح تحت ركام الحرب..!

بعض الناس لا يزالون لا يدركون حقيقة ما ينتظر السودان وأهله مع استمرار هذه الحرب اللعينة (منزوعة الكرامة) حتى ولو توقفت الآن..!
مثلا انظر إلى هذا الاتجاه الأرعن الخطير لحكومة البرهان الانقلابية التي يسيطر عليها الكيزان (ركبة ورأس) وهي تسعى نحو قطع خدمات الاتصال عن أقاليم غرب البلاد وحرمان مواطنيها وغيرهم من استخراج أو تجديد أوراق الهوية والوثائق الثبوتية وخدمات السجل المدني..بل حرمان أبنائهم من خدمات التعليم وأداء الامتحانات الطلابية القومية..ثم قرار تغيير العملة الذي يصب في ذات الاتجاه؛ بمعنى معاقبة سكان أي منطقة خارج سيطرة عساكر ومليشيات البرهان وهي (لسوء الحظ) مناطق أوسع واكبر بكثير من الرقعة التي تمتد إليها سلطة حكومة الانقلاب الهزيلة الخائرة..!!
ماذا يعنى هذا..؟! هل يعني الحفاظ على حدة الوطن وحماية مواطنيه..والبرهان وأبواقه يردد كل يوم أن الشعب السوداني جميعه يؤيد انقلابه ويبارك مواصلة الحرب..؟!!
هل هي البداية الفعالية لدولة (النهر والبحر) ودولة عبد الرحيم حمدى التي رسم حدودها على سنة العنصرية وشهوة الثروة والمال والاستبداد..!
أليس هذه هي البداية الحقيقية لتشليع الدولة السودانية وفرض التجزئة والتمزيق )فعلاً وواقعاً( بمراسيم وقرارات البرهان والكيزان الذين يقفون خلف كل قرار يصدر باسم حكومته الانقلابية (حكومة العار العارية من كل شرعية ومروءة)..!
فقط وعلى سبيل المثال انظر إلى قائمة السفراء الجديدة التي نشرتها الأسافير لتعرف إنها والقوائم والتعيينات التي سبقتها إنما هي قوائم كيزانية بامتياز (وعلى الفرّازة)..أعادت رجال التمكين فاقدي الأهلية والشرعية الذين يتمخطرون مثل الثعالب القطبية على جثة الدبلوماسية السودانية بعد أن غاب عن الساحة فرسانها وتم إقصاء المؤهلين من أبناء المهنة..أصحاب الكفاءة والضمير والوطنية...!
هل كتب علينا أن تستمر الحرب ونظل في انتظار إحصاء غارات القصف المدفعي والطلعات الجويّة على الأحياء والفرقان، وبيانات لجان الأطباء عن أعداد القتلى وعن الأطراف المبتورة والمصابين والجرحي والمفقودين والمشوهين والناس يتعثرون موتاً وهرباً بين الأطلال المتهدمة والبيوت المحترقة والغرف المبقورة والجثث المتحللة والمقابر الجديدة...وأن نظل في انتظار البيانات التي تتحدث عن استعادة المواقع العسكرية..ثم (إعادة استعادتها) مرة أخرى..!
كل هذه المقتلة الكبرى والفظائع الدموية من اجل أن يصل عسكر البرهان ومليشيا الكيزان إلى التوازن العسكري مع قوات الدعم السريع الني حملها البرهان على كتفه (وهو يلهث) ووضعها في المواقع التي يحاول استعادتها الآن على دماء السودانيين..؟!
ما ينتظرنا حتى إذا توقفت الحرب الآن أعباء ومهام وهوائل اكبر بكثير من نقل الأموال العامة في ظهور السيارات والعودة إلى (تراث الإنقاذ) في الفساد الأكبر وتجويع البشر ونهب الموارد وطباعة العملة وسرقة الإغاثة ولبن الأطفال..!
هذا البلد مشمول بإذن الله بالعناية الإلهية..والثورة باقية وعائدة..فهذا شعب قال عنه شباب الملحمة وشهداؤها (الفيك محريّة..أشعلت ديسمبر ضد الحرامية).. الله لا كسّبكم بحق جاه النبي..!

مرتضى الغالي

murtadamore@yahoo.com  

مقالات مشابهة

  • هذه سياسة حزب الله الآن.. هل ستعود الحرب؟
  • رغم إنها حربكم ربما تفصد السموم التي حقنتم بها الوطن!
  • إذا غابت الحكمة حضر الخراب
  • هل تبقى شيء من احتفالات عيد الميلاد لمسيحي قطاع غزة؟ (شاهد)
  • تفاصيل مثيرة.. إحباط تهريب مئات القطع الأثرية التي انتشلت من خليج أبو قير (شاهد)
  • شاهد.. حظر تجول في حمص السورية
  • تحليل عبري: هل تحارب إسرائيل الحوثيين أم دولة اليمن.. وما الصعوبات التي تواجه السعودية والإمارات؟ (ترجمة خاصة)
  • الأخطار الأفدح تحت ركام الحرب..!
  • عناق وقبلات سياسية.. فيديو ساخر بالذكاء الاصطناعي يجمع الخصوم الإسبان في أجواء عيد الميلاد
  • أجواء الكريسماس .. نانسي عجرم تحتفل على طريقتها | شاهد