في محافظة ديالى العراقية.. مقتل زعيم عشائري في ضربة بطائرة مسيرة
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
أعلنت الشرطة ومسؤولون أمنيون أن زعيما عشائريا سنيا، يُدعى حسين علوش، قُتل يوم الأحد، في بلدة كفري بمحافظة ديالى، شرق العراق، في ضربة بطائرة مسيرة".
وأضافت المصادر نفسها، أن "الزعيم العشائري السني المنتمي للطائفة التركمانية قُتل عندما أسقطت الطائرة المسيرة مواد متفجرة، قرب دار الضيافة التابع له، في بلدة كفري"، فيما رفضت المصادر الكشف عن هويّتها لأنها غير مخولة بالحديث لوسائل الإعلام.
تجدر الإشارة إلى أن بلدة كفري، تُعتبر منطقة متنازع عليها، حيث يسكنها مزيج من الأكراد والعرب السنة والتركمان. والتركمان هم ثالث أكبر مجموعة عرقية في العراق بعد العرب والأكراد، وتضم سنة وشيعة. بينما لم تعلن أي جماعة بعد مسؤوليتها عن الأحداث.
إلى ذلك، طالبت الجبهة التركمانية، وهي أكبر حزب سياسي تركماني في العراق، الحكومة بالتحقيق في الأحداث، وتقديم الجناة للعدالة.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية العراق الجبهة التركمانية العراق العدالة الجبهة التركمانية المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
المقاومة العراقية: مستمرون في استهداف مصالح العدو ولن نتوقف حتى النصر
أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق كتائب صرخة القدس، عن استمرار ضرباتها، مؤكدة أنها لن تتوقف حتى تحقيق النصر، وبنك أهدافها عامر وسيشمل كل مصالح العدو الصهيو-أمريكي العسكرية والاقتصادية في كل المنطقة .
وقالت المقاومة العراقية في بيانها: قلنا ونكرر قولنا إن قرار الحرب في عقيدتنا هو بيد صاحب العصر والزمان ونوابه في هذا الزمان المرجعية العليا والولي الفقيه، المقاومة الإسلامية في العراق لن تخضع ولن تركع ولن يرهبها التهديد والوعيد فقد ربط الله على قلوب مجاهدينا .
وأضافت: ضرباتنا لن تتوقف حتى تحقيق النصر ، وبنك اهدافنا عامرٌ وسيشمل كل مصالح العدو الصهيو-أمريكي العسكرية والاقتصادية في كل المنطقة
وأكدت المقاومة العراقية: أن كل وجودهم سيكون تحت مرمى مسيراتنا وصواريخنا في حال أقدموا على استهداف بلدنا، وكل ذلك سيكون وفق معادلة أعدتها المقاومة العراقية التي خَبِر العدو بأسها وأذاقته الذل وكبدته خسائر كبيرة في العدة والعدد، وما صوت صراخهم الذي علا مؤخراً إلا دليلٌ على ذلك ، ونجدد عهدنا إلى مقاومتنا وأهلنا في لبنان وغزة أن أهل العراق لن يتركوكم وحدكم معكم معكم حتى النصر والفتح المبين .