إنريكي يثير استفزاز مبابي في كلاسيكو فرنسا.. فيديو
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
أبدى كيليان مبابي لاعب باريس سان جيرمان، عدم رضاه عن استبداله أمام مارسيليا في لقاء كلاسيكو الدوري الفرنسي، اليوم الأحد.
رد فعل مبابي بعد قرار استبدالهقرر الإسباني لويس إنريكي مدرب باريس سان جيرمان، إجراء 3 تبديلات دفعة واحدة خلال الدقيقة “63” من المباراة، من بينها جونزالو راموس بدلًا من كيليان مبابي.
وظهر مبابي، بتعبير وجه غاضب بعدما علم باستبداله ليغادر الملعب وهو غير راضٍ عن قرار إنريكي باستبداله في هذا التوقيت من المباراة.
بالصور.. انريكي يفجر غضب مبابي خلال الكلاسيكو زلزال في مدريد.. إنريكي يلمح ببقاء مبابي داخل باريس سان جيرمانوكان إنريكي قد استبدل مبابي في المباريات الأخيرة عدة مرات، بالتزامن مع قرار اللاعب بالرحيل عن صفوف فريق باريس سان جيرمان في نهاية الموسم الجاري.
وغادر مبابي، ملعب المباراة، وفريقه متقدمًا بالنتيجة بهدف فيتور فيريرا الذي جاء عند الدقيقة “53”.
وأقيمت مباراة باريس سان جيرمان مع مضيفه مارسيليا ضمن منافسات الجولة الـ27 من منافسات الدوري الفرنسي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مبابي مارسيليا باريس سان جيرمان إنريكي كلاسيكو فرنسا باریس سان جیرمان
إقرأ أيضاً:
بعد حملة التحر.ش.. فستان هيفاء وهبي في باريس يثير السوشيال ميديا
حضرت الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي عرض أزياء صديقتها الروسية يوليا يانينا، مالكة دار أزياء "يانينا كوتور" (Yanina Couture)، خلال أسبوع الموضة في باريس للأزياء الراقية. تألقت هيفاء بإطلالة أنيقة، حيث ارتدت فستانًا أسود مزينًا بتفاصيل فضية، ونسقته مع قفازات طويلة ونظارات شمسية، مما أضفى عليها لمسة من الفخامة والجاذبية.
تميزت إطلالة هيفاء وهبي في هذا الحدث بتعبيرها عن قوة شخصيتها وحبها للأزياء الراقية، حيث خطفت الأنظار بحضورها المميز في الصف الأول للعرض.
يذكر أن هيفاء وهبي تحرص دائمًا على دعم صديقتها يوليا يانينا، وقد حضرت سابقًا عدة عروض لدار "يانينا كوتور" خلال أسابيع الموضة في باريس.
وكانت أطلقت الفنانة هيفاء وهبي وعارضة الأزياء نور عريضة حملة توعوية مشتركة بعنوان "جريمة ورا الشاشة" لمكافحة التحرش الإلكتروني والتنمر عبر وسائل التواصل الاجتماعي. في فيديو نُشر على حساب هيفاء وهبي الرسمي على إنستجرام، ظهرت النجمتان وهما تقرآن تعليقات مسيئة وذات طابع تحرشي تلقّتاها على منصات التواصل الاجتماعي. أشارت هيفاء وهبي إلى أن هذه التعليقات تسيء أولاً إلى كاتبها قبل أن تؤثر على المتلقي، متسائلة عمّا إذا كان هؤلاء الأشخاص يجرؤون على قول مثل هذه العبارات أمام الشرطة.
تهدف هذه الحملة إلى تسليط الضوء على خطورة التحرش الإلكتروني والتنمر، والتأكيد على أن هذه الأفعال تُعتبر جرائم حتى وإن كانت تُرتكب خلف الشاشات. كما تدعو الحملة إلى ضرورة محاسبة المتحرشين إلكترونيًا وعدم التسامح مع هذه السلوكيات الضارة.
لاقى الفيديو تفاعلًا واسعًا من الجمهور، حيث أشاد العديد من المتابعين بشجاعة هيفاء وهبي ونور عريضة في مواجهة هذه الظاهرة والتحدث عنها علنًا، مؤكدين على أهمية التوعية بمخاطر التحرش الإلكتروني وضرورة اتخاذ إجراءات قانونية رادعة بحق المتورطين فيه.