إصابة ضابط إسرائيلي بعملية طعن في بئر السبع جنوبي فلسطين المحتلة
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
الجديد برس:
أصيب ضابط في جيش الاحتلال الإسرائيلي بجروح، من جراء عملية طعن نُفذت صباح اليوم الأحد، في محطة الحافلات المركزية في مدينة بئر السبع في النقب المحتل.
بدورها، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي أطلقت النار على مُنفذ عملية الطعن بمحطة الحافلات المركزية في بئر السبع، ما أدى إلى استشهاده وهو من مدينة رهط في النقب.
وفي 19 مارس الجاري، أصيب جنديان في جيش الاحتلال، أحدهما جروحه خطيرة، من جراء عملية إطلاق نار قرب مستوطنة “غوش عتصيون” شمالي الخليل، جنوبي الضفة الغربية.
وأيضاً، استُشهد مقاوم فلسطيني برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي، في 16 مارس الجاري، في مقبرة الكرنتينا في الخليل، بعد أن نفذ عملية إطلاق نار على حي للمستوطنين في الخليل.
وتأتي العمليات الفدائية، التي ينفذها شبان فلسطينيون في الضفة الغربية، لتزيد في حالة القلق لدى سلطات الاحتلال، التي توقعت تصعيد العمليات خلال شهر رمضان، بحيث حذر وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت، من انفجار الأوضاع الأمنية خلال الشهر المبارك، تزامناً مع دعوات إلى المشاركة في “طوفان رمضان”، نصرةً لقطاع غزة.
وسائل إعلام إسرائيلية: إصابة إسرائيلي بعملية طعن في محطة الحافلات المركزية في بئر السبع.#فلسطين_المحتلة pic.twitter.com/p5OYufWxPI
— قناة الميادين (@AlMayadeenNews) March 31, 2024
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: بئر السبع
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الإسرائيلي يحاصر منطقة الخليل في الضفة الغربية
قالت ولاء السلامين، مراسلة قناة «القاهرة الإخبارية» من رام الله، إنّ جيش الاحتلال الإسرائيلي يحاصر منطقة الخليل ويواصل الاقتحامات، موضحا أنّ المحلات التجارية بالضفة الغربية تغلق أبوابها، كما أن المستوطنين يهاجمون الفلسطينيين.
الاحتلال الإسرائيلي ينفذ اعتقالات يوميةوأضافت «السلامين»، خلال رسالة على الهواء، أنّ هيئة شؤون الأسرى والمحررين تحدثت في نشراتها عن وجود 29 معتقل أسرى سابقين ومحررين ومن بينهم أطفال، مشيرة إلى أن قوات الاحتلال الإسرائيلي في كل اقتحاماتها بالضفة الغربية تقوم باعتقالات يومية متواصلة في مناطق متفرقة من الضفة الغربية.
هدم المنشآت الزراعية في قرية برقةوتابعت: «في قرية برقة إلى الشمال الشرقي من مدينة رام الله كانت قوات الاحتلال الإسرائيلي قد اقتحمت القرية برفقة الجرافات العسكرية التي هدمت عدد من المنشآت الزراعية في تلك المنطقة».