الجزيرة:
2025-01-20@11:20:29 GMT

إصابة شخصين بضربات إسرائيلية على ريف دمشق

تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT

إصابة شخصين بضربات إسرائيلية على ريف دمشق

أعلنت وزارة الدفاع السورية اليوم الأحد إصابة مدنين اثنين بجروح في ضربات جوية شنها الجيش الإسرائيلي على مشارف دمشق، مضيفة أن الهجوم أسفر عن خسائر مادية أيضا.

وأضافت أن الصواريخ الإسرائيلية انطلقت من الجولان السوري المحتل مستهدفة عددا من النقاط في محيط دمشق، دون أن تذكرها.

فيما ذكرت وسائل إعلام محلية أن الهجوم طال منطقتي الديماس وجمرايا في القرب من الحدود اللبنانية، واستهدف مركز البحوث العلمية.

وكانت إسرائيل شنت الجمعة الماضي ضربات عنيفة على ريف حلب في الساعات الأولى من الصباح، وأدت لسقوط أكثر من 40 شخصا من المدنيين والعسكريين، بعضهم مقاتلين لدى حزب الله اللبناني.

والأسبوع الماضي، قصفت تل أبيب عدة مواقع في ريف دمشق، أسفرت عن خسائر مادية.

ومنذ بدء الحرب في قطاع غزة، كثفت إسرائيل شن غارات على أهداف لحزب الله والحرس الثوري الإيراني في سوريا، أسفرت عن تدمير بنى تحتية وقتل قياديين.

كما استهدفت تل أبيب الدفاعات الجوية للجيش السوري وبعض القوات السورية.

ونادرا ما تؤكد إسرائيل تنفيذ هذه الضربات، لكنها تكرر أنها ستتصدى لما تصفه بأنها محاولات طهران ترسيخ وجودها العسكري في سوريا.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: رمضان 1445 هـ ترجمات حريات

إقرأ أيضاً:

الخارجية النيابية:العراق وإيران لديهما ثوابت في التعامل مع الحكومة السورية الجديدة

آخر تحديث: 18 يناير 2025 - 11:17 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف عضو لجنة العلاقات الخارجية النيابية، مختار الموسوي، اليوم السبت، عن رؤية العراق وإيران للتعامل مع تطورات الأوضاع في دمشق خلال المرحلة المقبلة.واكد الموسوي في حديث صحفي، أن “العراق  وإيران يسعيان إلى حماية المصالح الأمنية وتجنب التدخل في الشؤون الداخلية لسوريا”، محذرا في الوقت نفسه من الأوضاع في دمشق، بقوله: “انها استثنائية ومعقدة للغاية في ظل التطورات التي بدأت بعد الثامن من كانون الأول الماضي، حيث يوجد أكثر من 25 تنظيماً مسلحاً، أغلبها مدرج على لوائح الإرهاب الدولي، ما يخلق مشهداً متداخلاً إقليمياً ودولياً”.وأضاف أن “سوريا تواجه تحديات كبيرة تشمل الفوضى، والاغتيالات، وتصاعد نشاط تنظيم داعش في عدة مناطق، فضلاً عن الاشتباكات بين قوات سوريا الديمقراطية (قسد) وتشكيلات مسلحة أخرى، إضافة إلى الأزمات الناتجة عن وجود الآلاف من المسلحين المتطرفين من جنسيات مختلفة وانتشار الفصائل التي تسيطر على المدن الرئيسية وتدير الأوضاع فيها”.وأشار الموسوي إلى أن “العراق وإيران وضعا ثوابت واضحة في التعامل مع الأزمة السورية، تتضمن عدم التدخل في الشؤون الداخلية لدمشق، مع التأكيد على أهمية تجنب إثارة الفتن داخل سوريا لما لها من ارتدادات خطيرة على دول المنطقة، بما فيها العراق”.وأوضح أن “العراق يراقب عن كثب ما ستفرزه الأشهر المقبلة، خصوصاً في ظل وجود حكومة انتقالية في دمشق بسقف زمني محدد، حيث سيتم التحضير لمرحلة الانتخابات وصياغة الدستور، وهي الخطوات التي ستحدد طبيعة وشكل الحكم في سوريا”.وختم الموسوي بالقول، إن “الأولوية بالنسبة للعراق هي ضمان أمن حدوده ومنع أي ارتدادات من سوريا إلى أراضيه”، مؤكداً أن “الوضع السوري مفتوح على جميع الفرضيات، مما يستدعي التريث في التعامل مع الحكومة السورية الحالية والتركيز على المصالح الأمنية المشتركة.

مقالات مشابهة

  • إصابة شخصين بإطلاق نار من بندقية صيد في ديالى
  • وزير الدفاع السوري يرفض عرض قسد الانضمام إلى الجيش
  • وزير الدفاع السوري يرفض عرض قسد للانضمام إلى الجيش
  • تلمسان.. إصابة شخصين في حريق بورشة لتركيب قارورات سير غاز
  • وزير الأوقاف يستقبل وفدًا من الإدارة السورية الجديدة بمكة المكرمة
  • هل حظرت الإدارة السورية الجديدة دخول الإيرانيين والإسرائيليين إلى البلاد؟
  • وزير الخارجية السوري: نتطلع لعودة دمشق إلى الجامعة العربية
  • هيئة المعابر السورية تحسم الجدل حول دخول الإيرانيين
  • الخارجية النيابية:العراق وإيران لديهما ثوابت في التعامل مع الحكومة السورية الجديدة
  • نائب: الوضع السوري معقد والعراق يسعى لحماية مصالحه