أعلنت هيئة الثقافة والفنون في دبي “دبي للثقافة” عن تمديدها موعد الدعوة المفتوحة التي أطلقتها بالتعاون مع مركز دبي التجاري العالمي، للمشاركة في معرض “برج راشد” وذلك حتى 30 أبريل المقبل بهدف إتاحة الفرصة أمام جميع الفنانين والمهندسين المعماريين المواطنين والمقيمين على أرض الدولة، لتقديم أعمالهم ومشاركاتهم المستلهمة من البرج الذي يؤرخ لنهضة دبي العمرانية وتطور مسيرتها التنموية الطويلة .

ويمكن للفنانين والممارسين في مجالات الفنون البصرية والرقمية والأدبية والتصميم سواء كانوا يعملون بشكل فردي أو ضمن جماعات، المشاركة من خلال عمل واحد أو أكثر في معرض “برج راشد” الذي تنظمه “دبي للثقافة” بدعم من “منصة سكة”، احتفاءً بمرور 45 عاماً على إنشاء البرج الذي يعكس رؤية المغفور له الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم “طيب الله ثراه” الرامية إلى تحويل دبي إلى مركز رئيسي للأعمال والتواصل والتجارة في المنطقة.

يذكر أن “برج راشد” يعد أول ناطحة سحاب شيدت في دبي وتم إنجازه في 1979، وصممه المعماري البريطاني جون آر. هاريس وشركاه، وشكل نواة لإنشاء مركز دبي التجاري العالمي، الوجهة البارزة لعقد الفعاليات والمعارض والمؤتمرات في الإمارة، ويصل ارتفاع البرج الذي بقي على مدار عقدين أطول مبنى في المنطقة إلى 149 متراً، ولا يزال يزين حتى الآن الورقة المالية من فئة 100 درهم لما يمثله من رمزية لنمو دبي وطموحاتها وتطلعاتها المستقبلية.وام


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

“السنوار 2”.. من هو الأسير الذي يخشى الاحتلال إطلاق سراحه؟

#سواليف

تبدي أوساط في #حكومة #الاحتلال تخوفها من إطلاق سراح عدد من #قادة #الأسرى #الفلسطينيين، في إطار #صفقة مرتقبة لتبادل الأسرى، خشية أن يتحول أحدهم إلى ” #سنوار_جديد “.

وفي الوقت الذي تتصدر فيه #صفقة_تبادل #المحتجزين الإسرائيليين مقابل أسرى فلسطينيين، النقاش العام في “إسرائيل”، فقد طرح مسؤول إسرائيلي اسما من بين الأسرى الأمنيين الذين يقضون أحكامًا طويلة في السجن، وحذر من أنه يمكن أن يتحول إلى قائد جديد، كبديل لرئيس حركة #حماس في غزة، يحيي السنوار.

ونقلت صحيفة “معاريف” عن اللواء دوفيدو هراري، رئيس قسم جمع المعلومات في وحدة الاستخبارات بمصلحة السجون، قوله، إن “بين الشخصيات البارزة من حركة حماس، #الأسير_إبراهيم_حامد، رئيس الجناح العسكري لحماس في الضفة الغربية في الانتفاضة الثانية، والمُدان بعشرات أحكام بالسجن المؤبد”.
ويشير هراري إلى الأسير “عباس السيد من طولكرم، الذي قاد الهجوم على فندق بارك في نتانيا، والأسير حسن سلامة من غزة، المسؤول عن الهجمات الكبرى في القدس في التسعينيات، إضافة إلى محمد عرمان، الذي كان وراء الهجوم في مقهى مومنت في القدس”.

مقالات ذات صلة إخلاء جنود إسرائيليين أصيبوا في غزة  2024/12/22

ومن جانب حركة فتح، يبقى مروان البرغوثي الشخصية الرمزية الأكثر أهمية في الشارع الفلسطيني، وإلى جانبه يُذكر ناصر عوف من نابلس، الذي كان شخصية قيادية في فترة الانتفاضة الثانية، وفق الجنرال الإسرائيلي.

ووفقًا لبيانات مصلحة السجون، فإنه يوجد حاليًا نحو 10 آلاف أسير “أمني” فلسطيني، 40% منهم ينتمون إلى حركة فتح، و40% آخرين إلى حركة حماس، وحوالي 10% إلى حركة الجهاد الإسلامي، والبقية ينتمون إلى الجبهة الشعبية والجبهة الديمقراطية.

ولفت هراري إلى التغيير داخل السجون والتشديد الكبير على الأسرى قائلا: “منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر حدث تغيير دراماتيكي، فلقد فصلنا بين الأسرى، وقطعنا كل قدرتهم على إدارة أي نوع من بناء القوة في السجون، وكل قدرة نقل الرسائل، والهواتف، والزيارات، وكل قدرة لتوجيه أسرى آخرين، وإدارة عمليات القيادة والانتخابات داخل السجن”.

مقالات مشابهة

  • هيئة الهلال الأحمر بالمدينة المنورة تُعلن فتح باب استقبال طلبات التعاقد المؤقت “لوكم”
  • حمدان بن محمد يعتمد تشكيل مجلس إدارة “القيادات العربية الشابة”
  • “صناع الأمل” تستقبل فوق 9000 طلب ترشيح خلال أسبوع واحد
  • “السنوار 2”.. من هو الأسير الذي يخشى الاحتلال إطلاق سراحه؟
  • عبدالله هزازي يحتفل بتوقيع كتابه “عشرون فكرة ملهمة” بمعرض جدة الدولي للكتاب
  • “صناع الأمل” تستقبل أكثر من 9000 طلب ترشيح خلال أسبوع واحد
  • “حرفة وقصة” .. أصالة وإبداع في ركن الطفل بمعرض جدة للكتاب 2024
  • محمد بن راشد يصدر قانونا بشأن إنشاء “دارة آل مكتوم”
  • مقرب منها يكشف لـبغداد اليوم حقيقة تلقي الفصائل العراقية طلبات لحل نفسها
  • مقرب منها يكشف لـبغداد اليوم حقيقة تلقي الفصائل العراقية طلبات لحل نفسها - عاجل