قيادات شعبية وتنفيذية يقدمون واجب العزاء لأسرة القيادي الوفدي ياسين تاج
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
شارك المئات من القيادات الشعبية والتنفيذية وكبار المسؤولين في عزاء القيادي الوفدي ياسين تاج، وتلقت أسرته ورموز قبيلة الأشراف وقيادات الوفد، العزاء في مسجد عمر مكرم.
حضر العزاء المهندس إبراهيم محلب رئيس الوزراء الأسبق، والدكتور علي المصيلحي وزير التموين، وعمرو موسى أمين عام جامعة الدول العربية الأسبق، ومنير فخري عبد النور وزير السياحة الأسبق، والدكتور عبد السند يمامة رئيس حزب الوفد، والمستشار بهاء أبوشقة وكيل مجلس الشيوخ، والسيد البدوي رئيس حزب الوفد الأسبق، وفؤاد بدراوي السكرتير العام السابق لحزب الوفد، والكاتب الصحفي مصطفى بكري عضو مجلس النواب.
كما حضر عزاء القيادي الوفدي، حشدا كبيرا من أعضاء مجلسي الشيوخ والنواب، وأعضاء الهيئة العليا لحزب الوفد، وجمهور كبير من الشخصيات العامة.
وشهد مقر العزاء ازدحاما شديدا تقديرا لمواقف القطب الوفدي الكبير، وتوافد على مقر العزاء، وفدا كبيرا من عزبة حامد، حيث جذور الأسرة من أبناء أشراف قنا.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إبراهيم محلب مسجد عمر مكرم ياسين تاج
إقرأ أيضاً:
جدل في مجلس الشيوخ الأمريكي.. جونسون يشترط خفض الإنفاق لدعم أجندة ترامب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد السيناتور الجمهوري رون جونسون، اليوم الأحد، أن أجندة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، لا سيما فيما يخص خفض الضرائب وسياسات الهجرة، لن تحرز تقدماً في مجلس الشيوخ ما لم يتم التوصل إلى اتفاق بين الرئيس وزعماء الحزب الجمهوري على خفض الإنفاق الاتحادي إلى مستويات ما قبل جائحة كوفيد-19، وفقاً لوكالة «رويترز».
وأشار جونسون، وهو عضو في لجنتي الميزانية والضرائب بمجلس الشيوخ، إلى ضرورة أن تتجاوز تخفيضات الإنفاق المستوى المستهدف البالغ تريليوني دولار الذي أقره مجلس النواب، داعياً إلى مراجعة شاملة للميزانية الاتحادية بهدف تحقيق مزيد من الخفض.
وفي حديثه لقناة «فوكس نيوز»، شدد السيناتور عن ولاية ويسكونسن على أنه "دون التزام واضح بالعودة إلى مستويات الإنفاق قبل الجائحة، ووجود آلية عملية لتحقيق ذلك، فلن يكون هناك أي تقدم في مجلس الشيوخ".
انقسامات داخل الجمهوريين
ويطالب جونسون بتقليص إجمالي الإنفاق الاتحادي من نحو 7 تريليونات دولار حالياً إلى 4.4 تريليون دولار، كما كان عليه الحال في عام 2019. وأضاف: "لدينا فرصة نادرة لمعالجة هذا الأمر، وهذا هو الوقت المناسب لذلك".
لكن تصريحاته تبرز التحديات التي يواجهها زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ جون ثون، الذي يسعى لإقرار نسخة معدلة من الخطة التي وافق عليها مجلس النواب. وعلى الرغم من تمتع الجمهوريين بأغلبية 53 مقعداً مقابل 47 للديمقراطيين في مجلس الشيوخ، فإن الانقسامات داخل الحزب تعرقل الاتفاق على تخفيضات الإنفاق، حيث يدعو بعض الأعضاء إلى خفض أعمق للإنفاق لمعالجة الدين العام البالغ 36.6 تريليون دولار، بينما يفضل آخرون تخفيضات أقل لحماية برامج الرعاية الاجتماعية مثل «ميديكيد».
ومع حاجة الجمهوريين إلى 50 صوتاً لتمرير الخطة، يبقى دور نائب الرئيس جي دي فانس حاسماً في ترجيح الكفة حال حدوث تعادل.