قنبلة ليلة الانتخابات.. هل استقالت المرأة الحديدة؟
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – كشفت تقارير تركية عن استقالة زعيمة حزب الجيد، ميرال أكشنار، الملقبة بالمرأة الحديدة في تركيا من منصبها بعد نتائج الانتخابات البلدية.
وفاز حزب “الجيد” فقط بولاية نيفشهير في تركيا، وحصل على 3.4 بالمئة من الأصوات في جميع أنحاء الولايات، وبلغ معدل تصويت الحزب في عام 2019 7.2 بالمئة.
ووفقًا لموقع Odatv، بعد النتائج، عقدت رئيسة حزب الجيد، ميرال أكشنار، اجتماعا مع مجلس إدارة الحزب وطلبت عقد مؤتمر استثنائي للحزب، وقررت الاستقالة وأبلغت فريقها المقرب بأنها قررت ترك قيادة الحزب.
Tags: أكشنارالمرأة الحديديةانتخابات.الانتخابات التركيةتركياالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أكشنار المرأة الحديدية انتخابات الانتخابات التركية تركيا
إقرأ أيضاً:
القسام تستهدف ميركافاة في النصيرات وتسقط مسيّرة تحمل قنبلة (شاهد)
وثقت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس استهداف دبابة إسرائيلية من نوع "ميركافاة" واسقاط طائرة مسيرة من نوع "ايفو ماكس - Evo Max" في منطقة المخيم الجديد شمال النصيرات وسط قطاع غزة.
وجاء في بداية المقطع رصد دقيق للآلية العسكرية وإظهار رقمها بشكل واضح، ومن ثم استهدافها عبر قذيفة "الياسين 105" وانسحاب المطلق بعدما.
وتضمن المقطع مشاهد للطائرة المسيرة التي جرى إسقاطها ومعها قنبلة يدوية، وجرى عرض عبارة مكتوبة باللغة العبرية على أجزاء مرفقة معها وترجمتها: "قاذفة قنابل يدوية".
كتائب القسام: تعرض مشاهد من استهداف دبابة "ميركفاه" صهيونية واسقاط طائرة مسيرة من نوع "Evo Max" في منطقة المخيم الجديد شمال النصيرات وسط قطاع غزة pic.twitter.com/4aSZNDx91r — Ahmd Shrfalden (@AhmdShrfal57627) December 25, 2024
والثلاثاء، أعلنت كتائب القسام، إيقاع عدد من جنود الاحتلال الإسرائيليين، في كمين في بيت لاهيا بقطاع غزة.
وبثت القسام مشاهد الكمين عبر قناة الجزيرة الإخبارية مشيرة إلى أن الكمين قرب دوار التعليم شرق مدينة بيت لاهيا شمال قطاع غزة، كان محكما.
ومنذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 ترتكب إسرائيل بدعم أمريكي إبادة جماعية في غزة، خلّفت أكثر من 153 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين.
وبموازاة الإبادة وسّع الجيش الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم على الفلسطينيين وممتلكاتهم في الضفة الغربية، بما فيها القدس المحتلة، ما أدى إلى مقتل 826 فلسطينيا وإصابة نحو 6500 واعتقال 12 ألفا و100.