قنبلة ليلة الانتخابات.. هل استقالت المرأة الحديدة؟
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – كشفت تقارير تركية عن استقالة زعيمة حزب الجيد، ميرال أكشنار، الملقبة بالمرأة الحديدة في تركيا من منصبها بعد نتائج الانتخابات البلدية.
وفاز حزب “الجيد” فقط بولاية نيفشهير في تركيا، وحصل على 3.4 بالمئة من الأصوات في جميع أنحاء الولايات، وبلغ معدل تصويت الحزب في عام 2019 7.2 بالمئة.
ووفقًا لموقع Odatv، بعد النتائج، عقدت رئيسة حزب الجيد، ميرال أكشنار، اجتماعا مع مجلس إدارة الحزب وطلبت عقد مؤتمر استثنائي للحزب، وقررت الاستقالة وأبلغت فريقها المقرب بأنها قررت ترك قيادة الحزب.
Tags: أكشنارالمرأة الحديديةانتخابات.الانتخابات التركيةتركياالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أكشنار المرأة الحديدية انتخابات الانتخابات التركية تركيا
إقرأ أيضاً:
النائبة ميرال الهريدي: قرار اعتقال نتنياهو وجالانت اعتراف دولي بجرائم الاحتلال الإسرائيلي
قالت النائبة ميرال جلال الهريدي، عضو مجلس النواب، وعضو لجنة الدفاع والأمن القومي، إن قرار المحكمة الجنائية الدولية باعتقال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه السابق يوآف جالانت، شهادة اعتراف دولية جديدة بجرائم الاحتلال الصهيوني في حق الشعب الفلسطيني واللبناني على وجه الخصوص والشعب العربي بصفة عامة.
وأكدت الهريدي في بيان لها اليوم، أن قرار المحكمة الجنائية الدولية وضعت المجتمع الدولي في مأزق، بعدما اشتملت حيثيات قرارها على منع نتنياهو وجالانت من دخول نحو 124 دولة، وألزمت الجميع بضرورة تسليمهما للعدالة لمحاسبتهما في التهم الموجهة إليهم كونهم مجرمي حرب، انتهكوا كافة القوانين الدولية والقوانين الإنسانية الدولية، وارتكاب مجازر إبادة جماعية بحق شعب أعزل وقتلوا الأطفال و النساء وذبحوا الشيوخ، وحرموا المرضى من تلقي علاجهم، وحالوا بين المساعدات الإنسانية والإغاثات للدخول إلى الشعب المحاصر وإنقاذه من الموت جوعًا وفقرًا.
وشددت عضو مجلس النواب على أن هذا القرار يمثل اعتراف دولي بحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة، مؤكدة أن العدالة الدولية لا تسقط حقوق الشعوب، وممارسة الضغوط الدولية تضمن تحقيق السلام الشامل والعادل ويحمي أمن واستقرار المنطقة.
وأشارت عضو لجنة الدفاع والأمن القومي في مجلس النواب، إلى دور الدولة المصرية التي ظلت منذ اندلاع شرارة الصراع في 7 أكتوبر 2023 وحتى الآن متمسكة بدورها في دعم القضية الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني والعربي في الحرية والاستقلال والسلام، ونبذ كافة المحاولات التي من شأنها زعزعة الاستقرار وتهديد الأمن القومي في المنطقة، لافتة إلى أن مصر وتحت مظلة القيادة السياسية الحالية حريصة على تحقيق السلام العادل والوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني في سعيه للحصول على حقوقه كاملة، في الوقت الذي يقف فيه المجتمع الدولي مكتوفي الأيدي خوفًا على مصالحه، مرتكبًا أبشع أنواع الجرائم وهو "الصمت" تجاه الحق.