بعدما غدر بشقيقه حسن الرداد.. نهاية مأساوية للفنان ياسين جونيور في محارب
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
برغم ما ارتكبه من أخطاء في حق أقرب الناس إليه، باستغلاله ما يمر به شقيقه من ظروف صعبة، وتنازله عن حق أمه التي لاقت حتفها، إلا أن إبراهيم (محمود ياسين جونيور) يكسب تعاطف الجمهور بما تلقى من نهاية مأساوية، ضمن أحداث مسلسل محارب.
كلما حاول إبراهيم أن يجد مخرجاً لنفسه بعيداً عن أهله وعن الظروف الصعبة التي يعيشها من فقر وفشل في تحقيق حلم دخول أكاديمية الشرطة، يورط نفسه أكثر في المزيد من المشاكل، حيث قام بالاتفاق مع محامي قاتل أمه وقبض الثمن، وانجرف في سكة الإتجار بالمخدرات، وآخرها كان إلقاء القبض عليه ودخوله السجن للمرة الثانية.
ولأن إبراهيم شخص لا يواجه نتائج أفعاله المندفعة، وعواقبها يقفز من الشرفة محاولاً الهروب من الشرطة، ويلقى مصرعه، بنهاية مأساوية أثارت تعاطف الجمهور وجعلته يرى فيه جوانب إنسانية تستحق الشفقة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمود ياسين جونيور نهاية ماساوية حسن الرداد اكاديمية الشرطة الاتجار بالمخدرات
إقرأ أيضاً:
دعم المفكرين والمبدعين وتعزيز دور النخب.. أبرز مطالب اتحاد كتاب إفريقيا وآسيا من وزير الثقافة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
هنأ اتحاد كتاب إفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية، الدكتور أحمد هنو وزير الثقافة الجديد، والذى تقلد منصبه مساء أمس الأربعاء، ضمن الحكومة الجديدة ، بعدما أدى اليمين الدستورية.
وقال الكاتب أحمد المسلماني، المستشار السابق لرئيس الجمهورية وأمين عام الاتحاد في بيان أصدره بعنوان "ترحيب وتعاون"، إن علاقة الاتحاد بوزارة الثقافة المصرية علاقة تاريخية وتأسيسية، فقد كان وزير الثقافة الأسبق الأديب الكبير يوسف السباعي أول أمين عام للاتحاد عند تأسيسه عام 1958، ومنذ ذلك الحين يعمل الاتحاد لدعم القوة الناعمة المصرية، ضمن دعمه الأوسع للثقافة والعلوم في جميع الاتحادات في الدول الأعضاء.
تعزيز دور النخب الثقافية في العلوم والفنون والآدابوأضاف خلال البيان: إن قيام الأديب يوسف السباعي بنقل مقر الاتحاد من سيريلانكا إلى مصر قبل 66 عامًا، جعل من العلاقة بين الاتحاد في دولة المقر وبين وزارة الثقافة المصرية إطارًا أساسيًا للعمل داخل مصر وخارجها.
دعم المفكرين والمبدعينوشدد البيان على أهمية التعاون والتكامل بين كل مسارات الثقافة المصرية، وأن يعمل الجميع لهدف واحد هو استعادة المكانة الفكرية المصرية إقليميًا ودوليًا، ودعم المفكرين والمبدعين، وتعزيز دور النخب الثقافية في العلوم والفنون والآداب.
يذكر أن اتحاد كتاب إفريقيا وآسيا قد تأسس عام 1958 في سريلانكا، وعقد مؤتمره التأسيسي في تركيا، ثم انضمت إليه أمريكا اللاتينية بعد مؤتمر الاتحاد في فيتنام عام 2013.
وقد شهد الاتحاد - الذي يعد الظهير الفكري لحركة عدم الانحياز ويضم 47 دولة من ثلاث قارات - دورًا كبيرًا لعدد من رموز الفكر والثقافة.. في مقدمتهم الأديب والكاتب لطفي الخولي الذي تولي منصب الأمين العام للاتحاد عقب الأديب يوسف السباعي. وكان من بين نخبته الفكرية الأديب عبد الرحمن الشرقاوي والشاعر محمود درويش والكاتب إدوار الخراط وعدد من قادة المعرفة في القارتين.