3 قضايا سرقة شواخص مرورية أمام القضاء بالمفرق
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
#سواليف
قالت مديرة أشغال محافظة المفرق المهندسة رحاب العتوم، إن هنالك ثلاث قضايا منظور أمام القضاء تتعلق بسرقة شواخص مرورية وتحذيرية على عدد من الشوارع والطرق في المحافظة .
وأضافت أن الكوادر الفنية التابعة للمديرية ومن خلال جولاتها على معظم الطرق الرئيسية في المحافظة سجلت عددا كبيرا من وقائع سرقات طالت العديد من الشواخص المرورية والتحذيرية على تلك الطرق، لافتة إلى أن معظم السرقات لم يتم التعرف على الفاعلين، وأنه في حال توفر الأدلة الوافية عن مرتكبي تلك السرقات فسيتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيالهم .
وبينت العتوم أن السرقات لم تقتصر على سرقة الشواخص المرورية والتحذيرية وأنما تعدت ذلك لسرقة إحدى الإشارات الضوئية على طريق المفرق الصفاوي، موضحة أن تلك الشواخص والإشارات المرورية و التحذيرية وجدت لخدمة المواطنين وتحذيريهم وإرشادهم خلال قيادة مركباتهم على تلك الطرق .
مقالات ذات صلة “الملتقى الوطني لدعم المقاومة” يدين حملات التحريض والتشويه ضد المقاومة والحراك المندد بالعدوان على غزة 2024/03/31وأوضحت أن تلك السرقات أقرت سلبا على قدرة المديرية في القيام بإنجاز مشاريع صيانة وإنشاء طرق حيث يتم صرف مبالغ من الموازنة لغايات تركيب شواخص جديدة على تلك الطرق .
–(بترا)
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
رسالة من “حماس” إلى المنخرطين في سرقة المساعدات
#سواليف
وجهت حركة المقاومة الإسلامية ( #حماس )، رسالة إلى المنخرطين في #سرقة #المساعدات والتجارة بها في قطاع #غزة.
وقالت الحركة في الرسالة: “أنتم تتحملون مسؤولية تجويع أبناء شعبكم وتقفون بجانب #الاحتلال في حصاره الظالم.. الاحتلال يحدد أعداد #الشاحنات، وأنتم تسرقونها وتبيعونها”.
وأضافت “كيف يمكن أن تقبلوا بسرقة المساعدات لتغنوا أنفسكم، بينما يموت أهلكم وجيرانكم جوعًا؟ هل انعدمت الإنسانية والمسؤولية من قلوبكم وقلوب عائلاتكم؟”.
مقالات ذات صلة انتحار أمام الضباط وهروب من مدرعة أثناء القتال.. جحيم نفسي لجيش الاحتلال بغزة 2024/11/23وتابعت الحركة في رسالتها: “كيف تقبلون أن تكونوا في صف الاحتلال؟ هل أصبحتم كجيش لحد الجديد في مسألة المساعدات؟ هذا العمل لن يغتفر، وستبقى هذه #الجرائم وصمة عار على كل من يشارك فيها”.
وأوضحت “نحن وشعبنا، ماضون في ملاحقتكم ومحاسبتكم على ما تفعلون”.
وأشارت الحركة إلى أنه أمام المنخرطين في سرقة المساعدات خياران، الأول: “أن يواجهوا الشعب بالقوة والعزل من المجتمع، والثاني أن يكفوا عن هذه الأعمال المشينة”.