وسط التصعيد الإسرائيلي.. هل تمنع واشنطن تل أبيب من اقتحام رفح الفلسطينية؟
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
عرض برنامج «مطروح للنقاش»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، وتقدمه الإعلامية إيمان الحويزي، تقريرا تليفزيونيا بعنوان: «وسط التصعيد الإسرائيلي.. هل تمنع واشنطن تل أبيب من اقتحام رفح الفلسطينية».
وأوضح التقرير التليفزيوني أنه في حين تتعالى المطالبات الدولية ونداءات منظمات حول العالم بضرورة التوصل لوقف إطلاق النار في غزة في ظل استمرار القصف الإسرائيلي الوحشي على القطاع منذ 7 أكتوبر الماضي، يواصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عناده وتحديه للعالم بمواصلة مخططاته لاقتحام مدينة رفح الفلسطينية ضاربا بالنداءات الدولية عرض الحائط.
وأشار التقرير إلى أنه وفق تقارير يشهد غدا الإثنين عقد مباحثات ثنائية بين الولايات المتحدة وإسرائيل في واشنطن حول الهجوم البري المزمع على مدينة رفح الفلسطينية جنوب قطاع غزة، وهي الزيارة التي كان مقررا لها الانعقاد قبل أيام غير أن صدور قرار من مجلس الأمن التابع من الأمم المتحدة يدعو لوقف فوري لإطلاق النار دون معارضة من الولايات المتحدة دفع نتنياهو لتأكيد المباحثات الثنائية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة فلسطين جيش الاحتلال رفح الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
واشنطن.. حادثة طعن في إحدى محطات المترو
صرحت متحدثة باسم الشرطة المحلية في واشنطن أن أحد ركاب مترو الأنفاق طعن راكبا آخر عدة مرات وألقى بدراجته الهوائية تحت القطار في إحدى المحطات المركزية للعاصمة الأمريكية.
وقالت المتحدثة لوكالة "ريا نوفوستي": "وفقا للتحقيقات الأولية، كان هناك شجار بين الضحية والمشتبه به، قام خلاله الأخير بطعن الضحية عدة مرات، ثم ألقى دراجة هوائية باتجاه سكة القطار، ما أدى إلى اصطدامه بها".
إقرأ المزيدوأكد أحد الركاب في تصريح للوكالة أنه رأى رصيف محطة المترو المركزية ملطخا بالدماء، بعد أن أنزلتهم الشرطة من العربات ونصحتهم بعدم النظر حولهم.
وبحسب المتحدثة "تم اعتقال المهاجم، ثم نقل الضحية إلى المستشفى في حالة حرجة لكنها لا تهدد حياته".
وقد سجلت الولايات المتحدة، خلال سنوات قيادة الرئيس جو بايدن، أرقاما قياسية في حوادث العنف وعدد عمليات إطلاق النار الجماعية، ففي عام 2023 شهدت البلاد أكبر عدد من هذه العمليات.
وفي نهاية ديسمبر الماضي قتل أكثر من 18.5 ألف شخص بالأسلحة النارية، وأصيب أكثر من 35.7 ألف شخص، وقتل أكثر من 1.6 ألف طفل ومراهق، وأصيب نحو 4.5 آلاف.
المصدر: نوفوستي