فيديو.. ضربة إسرائيلية تستهدف مركزا للبحوث العلمية قرب دمشق
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
قالت وسائل إعلام إسرائيلية ومرصد سوري إن غارات جوية إسرائيلية استهدفت موقعا في محيط العاصمة السورية دمشق، فيما أشارت مصادر أن هدف الغارات هو مركز البحوث العلمية في جمرايا.
وذكرت هيئة البث الإسرائيلية إن هجوما إسرائيليا استهدف منطقة في محيط دمشق.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن صواريخ إسرائيلية استهدفت موقعا مابين منطقتي الهامة وجمرايا في دمشق، مشيرا إلى اندلاع نيران في مركز البحوث العملية في جمرايا.
وذكرت وسائل إعلام محلية إن الغارات استهدفت مواقع إيرانية في محيط بلدتي الديماس وجمرايا غربي العاصمة.
وأظهر فيديو متداول النيران تتصاعد من مركز البحوث العلمية في جمرايا.
وقالت وكالة سبوتنيك الروسية إن طائرات إسرائيلية أطلقت عددا من صواريخ جو أرض من فوق أراضي الجولان السوري المحتل، باتجاه بعض المواقع في ريف دمشق.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات البث الإسرائيلية دمشق صواريخ إسرائيلية طائرات إسرائيلية الجولان سوريا صواريخ البث الإسرائيلية دمشق صواريخ إسرائيلية طائرات إسرائيلية الجولان أخبار سوريا
إقرأ أيضاً:
إعلام: ترامب يرفض عرضا من زيلينسكي لشراء صواريخ "باتريوت"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ذكرت وسائل إعلام أوروبية أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رفض عرض فلاديمير زيلينسكي لشراء منظومات "باتريوت" الدفاعية بقيمة 50 مليار دولار.
ونقلت صحيفة "بيلد" الألمانية عن ترامب قوله: "تعلمون، إنه يريد دائما شراء صواريخ. لكن عندما تبدأ حربا، يجب أن تعرف أنك قادر على كسبها. لا يمكنك خوض حرب ضد خصم يفوقك بعشرين ضعفا ثم تأمل في أن يقدم لك أحدهم الصواريخ".
وفي وقت سابق من يوم الأربعاء، أعلن نائب وزير الاقتصاد الأوكراني تاراس كاتشكا عن إمكانية توقيع اتفاقية أولية بين كييف وواشنطن قريبا بشأن استخراج المعادن.
وكانت وسائل الإعلام الأوكرانية قد أفادت سابقا بأن مشروع الاتفاقية الجديدة بين الولايات المتحدة وأوكرانيا حول المعادن ينص على إعادة كييف أموال جميع المساعدات المقدمة من واشنطن.
كما زعمت أن الوثيقة الحالية تتجاوز تقريبا جميع الخطوط الحمراء المتفق عليها سابقا بين الطرفين، وتجرد أوكرانيا من جزء من سيادتها، وتتعارض مع خطط كييف للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي في المستقبل.
ويرى الصحفيون الأوكرانيون أن قرار بدء السداد قد يشكل سابقة، قد تطالب بعدها جميع الجهات المانحة الأخرى للنظام في كييف باسترداد استثماراتها.
كما أشارت مجلة "سبيكتيتور" البريطانية إلى أن أحد شروط الصفقة الجديدة هو منع الشركات التي تستخرج المعادن في أوكرانيا من بيعها للمنافسين الاستراتيجيين للولايات المتحدة. وترى المجلة أن الاتحاد الأوروبي قد يندرج تحت هذه الفئة بسبب العلاقات المتوترة مع الولايات المتحدة.