غدا.. ريهام سعيد تسافر إلى الخارج لبدء أولى مراحل علاج وجهها
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
تبدأ الإعلامية ريهام سعيد، رحلة علاجها بالخارج؛ بعد تعرضها لتشويه في وجهها عقب عملية أجرتها على يد طبيب لبناني، وفق ما أعلنت في وقت سابق.
وتغادر ريهام سعيد، البلاد، غدا الإثنين؛ لبدء رحلة العلاج.
ريهام سعيد تحتفل بعيد ميلادها بحضور نجوم الفناحتفلت الإعلامية ريهام سعيد بعيد ميلادها وسط حضور عدد كبير من أصدقائها داخل الوسط الفني.
وحضر حفل العيد ميلاد كل من سوسن بدر ونرمين الفقي ونسرين امين وميرهان حسين ومحمود عبد المغني وراندا البحيري وتامر عبد المنعم وايهاب توفيق و جمال العدل وممدوح شاهين واحمد عصام بالإضافة إلى مجموعة من أصدقائها خارج الوسط الفني.
وبعد أن اتهمت الإعلامية ريهام سعيد، طبيب تجميل شهيرا بتشويه وجهها، خرجت بمقاطع فيديو مصورة لتثبت ذلك.
ونشرت المذيعة ريهام سعيد ، مقطعين من الفيديوهات لتكشف عن التغيرات التي طالت وجهها بعد الإجراء التجميلي على يد الطبيب منذ حوالي سنة، مبينة أنها لأول مرة تظهر في بث مباشر.
وقالت عبر تطبيق "إنستجرام" إنها ظهرت كي تثبت أنها تعرضت لتشويه كامل في وجهها، وإنها سوف تلاحق الطبيب قضائيا، متسائلة: "هل هذا هو شكل ريهام سعيد.. شوفوا التشويه".
وأشارت إلى أن الطبيب قبل شهرين قام بحقن "الفيلر" في مناطق على جانبي عينيها، ووصفت الشكل كأنه "الشيطان"، مؤكدة أن الخياطة في وجهها تعتبر جرما.
وقالت الإعلامية المصرية إنها اضطرت أن تقوم بعمل "تاتو" في محاولة منها لمعالجة شكل حاجبيها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاعلامية ريهام سعيد ریهام سعید
إقرأ أيضاً:
أستاذ طب نفسي: 4 مراحل للتعصب أصعبها التمسك بـ«المعتقدات»
أكد الدكتور فتحي الشرقاوي أستاذ الطب النفسي بجامعة عين شمس، أن التعصب ليس مجرد موقف عابر أو مجرد رأي، بل هو ظاهرة نفسية تتطور عبر مراحل متعددة تؤثر على الأفراد بشكل عميق.
مراحل التعصبوأوضح أستاذ الطب النفسي بجامعة عين شمس، خلال حوار مع الإعلامية مروة شتلة، ببرنامج «البيت»، المذاع على قناة الناس، اليوم الثلاثاء، أن التعصب يمر بأربعة مراحل، المرحلة الأولى وهي التعصب في الرأي، حيث يتخذ الشخص رأيًا ثابتًا حول قضية ما ولا يقبل أي وجهة نظر مخالفة، ويرفض حتى مناقشة رأيه أو سماع آرائكم الأخرى، مما يجعل الحوار مستحيلًا، ويمكن أن يتغير الموقف بسهولة من خلال النقاش العقلاني والتفاهم.
ولفت إلى أن المرحلة الثانية، فهي عندما يصبح الشخص متعصبًا لوجهة نظره بشكل أكثر تعقيدًا، مثل رفض فكرة معينة أو اتباع اتجاهات محددة في الحياة، مثل القيم الاجتماعية أو المهنية، ويصبح الشخص أكثر قسوة في مواقفه، ويصعب على الآخرين إقناعه بتغيير وجهة نظره.
أما المرحلة الثالثة أوضح، هي التعصب في القيمة، حيث يتعصب الشخص لقيمه ومعتقداته الأساسية، سواء كانت دينية أو ثقافية أو اجتماعية، وهذا النوع من التعصب يكون أكثر تعقيدًا وصعوبة في التعامل معه، حيث يصبح الشخص غير قادر على تقبل أي نقاش أو حوار حول هذه القيم.
وعن المرحلة الرابعة، أشار إلى أن الشخص يصل إلى التعصب في المعتقد، حيث يعتقد أن معتقداته هي الوحيدة الصحيحة، ويصبح غير مستعد للتسامح مع أي شخص أو فكرة تختلف معه في المعتقدات، وتعتبر هذه المرحلة من أخطر مراحل التعصب، مشيرًا إلى أن هذه المراحل تشكل تحديات كبيرة في العلاج النفسي، حيث إن تعديل المعتقدات الخاطئة أو الانفعالات التي تؤدي إلى التطرف يتطلب جهودًا كبيرة، موضحا أن العلاج لا يكون من خلال تغيير السلوكيات الظاهرة فقط، مثل منع الشخص من التصرف بطريقة معينة، بل يتطلب العمل على تعديل الأفكار والمعتقدات الجذرية التي تحرك هذه السلوكيات.
كيفية علاج التعصبوأضاف أن العلاج النفسي المعتمد على تعديل الأفكار والمشاعر، المعروف بالـ الانفعال العقلاني السلوكي، يعد من الأساليب الفعالة في معالجة هذه الحالات، حيث إن تعديل المعتقدات المشوهة في عقل الشخص يؤدي بشكل تدريجي إلى تغير في مشاعره وسلوكياته.