تبدأ الإعلامية ريهام سعيد، رحلة علاجها بالخارج؛ بعد تعرضها لتشويه في وجهها عقب عملية أجرتها على يد طبيب لبناني، وفق ما أعلنت في وقت سابق.

وتغادر ريهام سعيد، البلاد، غدا الإثنين؛ لبدء رحلة العلاج.

ريهام سعيد تحتفل بعيد ميلادها بحضور نجوم الفن

احتفلت الإعلامية ريهام سعيد بعيد ميلادها وسط حضور عدد كبير من أصدقائها داخل الوسط الفني.

وحضر حفل العيد ميلاد كل من سوسن بدر ونرمين الفقي  ونسرين امين وميرهان حسين ومحمود عبد المغني وراندا البحيري وتامر عبد المنعم وايهاب توفيق و جمال العدل وممدوح شاهين واحمد عصام بالإضافة إلى مجموعة من أصدقائها خارج الوسط الفني.

وبعد أن اتهمت الإعلامية ريهام سعيد، طبيب تجميل شهيرا بتشويه وجهها، خرجت بمقاطع فيديو مصورة لتثبت ذلك.

ونشرت المذيعة ريهام سعيد ، مقطعين من الفيديوهات لتكشف عن التغيرات التي طالت وجهها بعد الإجراء التجميلي على يد الطبيب منذ حوالي سنة، مبينة أنها لأول مرة تظهر في بث مباشر.

وقالت عبر تطبيق "إنستجرام" إنها ظهرت كي تثبت أنها تعرضت لتشويه كامل في وجهها، وإنها سوف تلاحق الطبيب قضائيا، متسائلة: "هل هذا هو شكل ريهام سعيد.. شوفوا التشويه".

وأشارت إلى أن الطبيب قبل شهرين قام بحقن "الفيلر" في مناطق على جانبي عينيها، ووصفت الشكل كأنه "الشيطان"، مؤكدة أن الخياطة في وجهها تعتبر جرما.

وقالت الإعلامية المصرية إنها اضطرت أن تقوم بعمل "تاتو" في محاولة منها لمعالجة شكل حاجبيها.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الاعلامية ريهام سعيد ریهام سعید

إقرأ أيضاً:

أحداث «الاتحادية».. أول مسمار في نعش «الإخوان» الإرهابية وكشف وجهها الحقيقي

تُعد أحداث «قصر الاتحادية»، التى وقعت فى 5 ديسمبر 2012، من أبرز المحطات الدموية لتنظيم الإخوان الإرهابى، والتى ارتكبها فى حق المصريين، ففى ذلك الوقت شهدت مصر توترات سياسية كبيرة وغير مسبوقة، بعدما تفردت الجماعة بالسلطة وسعت إلى فرض سيطرتها على كافة المؤسسات بالدولة، لتتصاعد الأزمة السياسية بين مؤسسة الرئاسة وحركة المعارضة التى كان يتزعمها عدد من الشخصيات السياسية والحزبية.

واشتعلت أحداث الاتحادية بعد أيام قليلة فقط من إصدار الرئيس الإخوانى المعزول محمد مرسى، للإعلان الدستورى فى 22 نوفمبر 2012، الذى منح به لنفسه ولجماعته سلطات واسعة أدت إلى معارضة من القوى السياسية والحقوقية التى اعتبرت هذه الخطوة بمثابة «استحواذ» على السلطة وتجاوز للإرادة الشعبية، وخلق هذا الإعلان حالة من الاستقطاب السياسى الحاد، فبينما دعمته «الإخوان» الإرهابية وأنصار مرسى، رفضته المعارضة بشكل قاطع، ما أدى إلى دعوات لتنظيم مظاهرات كبيرة فى جميع أنحاء البلاد.

وفى يوم 5 ديسمبر، تجمّع الآلاف من المتظاهرين أمام قصر الاتحادية فى القاهرة احتجاجاً على السياسات الرئاسية، خاصة الإعلان الدستورى، ومع مرور الوقت، تدهورت الأمور بشكل كبير، ونشبت اشتباكات عنيفة، أسفرت عن سقوط 10 وفيات على الأقل، من بينهم الزميل الصحفى الحسينى أبوضيف، الذى اغتيل فى أحداث الاتحادية، أثناء تصويره الأحداث. وكذلك إصابة أكثر من 700 جريح، بعضهم أصيبوا بإصابات خطيرة، وكانت تلك الأحداث بمثابة المسمار الأول فى نعش نظام الإخوان، وكشف للوجه الحقيقى للجماعة، التى تميل للعنف وقمع معارضيها، حيث عززت تلك الأحداث انفصال القوى الثورية والسياسية عن الإخوان.

وقال نجاح الريس، أستاذ العلوم السياسية، لـ«الوطن»، إن أحداث الاتحادية كانت بمثابة مؤشر على تصاعد الاستقطاب السياسى فى مصر بعد 2011، أدت إلى تداعيات كبيرة على المشهد السياسى فى البلاد آنذاك، حيث أظهرت عُزلة الإخوانى محمد مرسى عن الشعب، مما ساهم فى تصاعد الأحداث وزيادة الاحتقان فى الشارع إلى أن تمت الإطاحة به فى ثورة 30 يونيو 2013 بعد احتجاجات شعبية واسعة.

مقالات مشابهة

  • ريهام سعيد تعلن تكفل برنامجها بعلاج المذيعة آلاء عبد العزيز بعد أزمتها
  • «المهزلة دي لازم تقف».. ريهام سعيد تعلن عن تكفلها بحالة المذيعة آلاء عبد العزيز |فيديو
  • 6 فبراير.. أولى جلسات محاكمة كروان مشاكل بتهمة الإساءة لريهام سعيد
  • ريهام سعيد تعلن التكفل بعلاج المذيعة آلاء عبد العزيز بعد حديثها عن انفصام الشخصية
  • عبر برنامجها.. ريهام سعيد تتكفل بعلاج المذيعة آلاء عبد العزيز من هذا المرض
  • أحداث «الاتحادية».. أول مسمار في نعش «الإخوان» الإرهابية وكشف وجهها الحقيقي
  • القوى الوطنية والإسلامية بغزة تؤكد أنها تتابع عن كثب مراحل تطبيق اتفاق الهدنة
  • ريهام حجاج وبشرى ونادية الجندي وسميحة الخشاب على شاشة صدى البلد
  • صحيفة عبرية تهاجم مسؤولة أممية على خلفية شتمها نتنياهو
  • ريهام حجاج: شغلانتنا بتخليني مبعرفش أعمل طقوسي في رمضان لو عندي تصوير