قال الكاتب الصحفى جمال عبد الرحيم سكرتير عام نقابة الصحفيين، إنه قبل إنشاء نقابة  الصحفيين في 31 مارس 1941 كان هناك تاريخ طويل من النضال.

وطالب سكرتير عام نقابة الصحفيين، بالوقوف دقيقة حداد على ارواح الشهداء، جاء ذلك خلال احتفالية النقابة بمرور ٨٣ عامًا على انشائها والتى انشئت ٣١ مارس عام ١٩٤١، كما اقيم احتفالا بمناسبة مرور ٤٨ عام على يوم الأرض الفلسطينى؛ تخليدًا لهبّة الجماهير العربية.

وقال الصحفى الفلسطينى عبد الناصر أبو عون اقدم الشكر لنقابة الصحفيين المصرية وكل سنواتها العريقة واقول اليوم اننا لا نحي ذكرى يوم الارض الفلسطينى اليوم فنحن نعيش الذكرى كل يوم فى المعركة اقولها اليوم من بيت الصحافة المصرية نتمنى الخير لمصر التى تساند فلسطين .

واضاف عون انه بعد ١٥٠ يوم لدى كل صحفى فلسطينى قصة، اما انا فقد فقدت والدتى وكانت مريضة وبعدها بسبعة عشر يوم استشهد والدى ولم يخرج من داره رغم اصرار الجنود على خروجه حتى دخل الجنود واعدموه فى منزله. 
ونحن نقول للبلشي نحن معك لمحاكمة الاجرام الفلسطينى ومواصلة الرسالة والكلمة التى يحاول الاحتلال طمسها فنحن جنود فى مواجهة الاحتلال .

قال الكاتب الصحفى خالد البلشي، نقيب الصحفيين، اليوم ينتابنى شعورين متناقضين شعور الاحتفال بنقابة عريقة وعظيمة وشعور آخر أمام أكبر جريمة انسانيه وما يحدث للشعب الفلسطينى وسط صمت دولى.

وأضاف البلشي، نحن فنحن أمام الاحتفال بمرور ٨٣ عام على تأسيس نقابة الصحفيين ويوم آخر تخليدا ليوم الارض للشعب الفلسطينى ضمن سلسلة من الثورات والرفض للاحتلال الصهيونى فهنا ندافع عن الارض كما ندافع عن الحرية فمصر وفلسطين يجمعها تمجيد الحرية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: نقابة الصحفيين الصحفي جمال عبد الرحيم الصحافة المصرية جمال عبدالرحيم إنشاء نقابة الصحفيين نقابة الصحفیین

إقرأ أيضاً:

بعد 5 سنوات من الجائحة.. ماذا نعرف عن كوفيد طويل الأمد حتى الآن؟

بغداد اليوم -  متابعة

قام الباحثون من معهد برشلونة للصحة العالمية (ISGlobal) بالتعاون مع معهد أبحاث جيرمانز ترياس آي بوجول (IGTP)، بدراسة سكانية صممت لتقييم تأثير الجائحة على صحة سكان كاتالونيا. وأكمل المشاركون ثلاثة استبيانات في أعوام 2020 و2021 و2023، كما قدموا عينات دم وسجلات طبية. 

وقالت

المشاركة في الدراسة من معهد برشلونة للصحة العالمية الباحثة ماريانا كاراشاليو، ان "تعرض الشخص لإصابة شديدة بكوفيد-19، أو وجود أمراض مزمنة سابقة مثل الربو، هي عوامل خطر واضحة للإصابة بكوفيد طويل الأمد".

 وأضافت أننا "لاحظنا أيضا أن الأشخاص الذين يعانون من السمنة أو لديهم مستويات عالية من الأجسام المضادة IgG قبل التطعيم كانوا أكثر عرضة للإصابة بكوفيد طويل الأمد"، مرجحة ان "يعكس العامل الأخير فرط نشاط الجهاز المناعي بعد العدوى الأولية، ما قد يساهم في استمرار الأعراض طويلة الأمد".

كما حددت الدراسة عوامل وقائية يمكن أن تقلل من خطر الإصابة، مثل التطعيم قبل العدوى واتباع نمط حياة صحي يشمل ممارسة النشاط البدني المنتظم والحصول على قسط كاف من النوم.   

وتظهر هذه الدراسة أن "كوفيد طويل الأمد" ما يزال يشكل تحديا صحيا كبيرا، وأن فهم عوامل الخطر والوقاية يمكن أن يساعد في تقليل تأثيره على الأفراد والمجتمعات.

المصدر: وكالات

مقالات مشابهة

  • ولايتي: اليمنيون في طليعة النضال ضد الاستكبار
  • بعد انتظار طويل.. أول صورة لنجل نسليهان أتاغول
  • اليوم.. انعقاد مؤتمر الإعلان عن مشروع “ذاكرة الصحافة المصرية” بـ"الصحفيين"
  • اليوم.. الصحفيين تكشف سر اكتشاف مخطوط نادر يعود للقرن الـ19
  • غدا.. "الصحفيين" تكشف سر اكتشاف مخطوط نادر يعود للقرن الـ19
  • الثقل النوعي لغزة في النضال الفلسطيني.. دور المقاومة وتحديات المستقبل
  • دراسة تكشف كل التفاصيل عن "كورونا طويل الأمد"
  • يوسف البلايلي يعود لمنتخب الجزائر بعد غياب طويل
  • محمد فاروق سليمان .. عناد في زمان السقوط
  • بعد 5 سنوات من الجائحة.. ماذا نعرف عن كوفيد طويل الأمد حتى الآن؟