مروان موسى لـ«ع المسرح»: «المواقف الصعبة جعلتني أقوى.. ومرض أمي كان منحة»
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
قال الفنان مروان موسى، إنَّه عندما بدأ مشواره في أغاني الراب عام 2016، اكتشف مرض والدته بعدها بشهور قليلة، وبجانب حزنه عليها كان يخشى تأثير الظروف على نجاحه في المجال الذي اختاره، خاصةً أنَّ ليس لديه أشقاء يهتمون بشؤون والدته معه.
«موسى»: رأيت حقيقة المنحة في صورة محنةوأضاف «موسى»، في حواره ببرنامج «ع المسرح»، مع الإعلامية منى عبدالوهاب، المُذاع على شاشة «الحياة»: «بمرور السنين رأيت فيما حدث منحة لكن بشكل غير مباشر، بسبب الفرص التي فتحت أمامي وبدأت أنجح خطوة خطوة ورأيت عوض الله لي».
وتابع: «بمرور السنين بدأت أدرك أن المواقف الصعبة جعلتني أقوى، ويعقبها فرص حلوة في الحياة، ليحدث توازن استشعرته».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفنان مروان موسى برنامج ع المسرح المنح مروان موسى
إقرأ أيضاً:
متحف قصر الأمير محمد علي بالمنيل يحتفل بمرور 121 عام على إنشائه
بمناسبة ذكرى مرور 121 عام على إنشائه، ينظّم متحف قصر الأمير محمد علي بالمنيل جولات إرشادية مجانية للزائرين المصريين وأنشطة وورش فنية للأطفال، بالإضافة إلى تنظيم معرض أثري مؤقت بعنوان "كنوز المرأة" يضم 20 قطعة أثرية من مقتنيات الأمير محمد على تضم مجموعة من الأحزمة ودبابيس الشعر ومرايات وأحذية وقباقيب وقنينة عطر ومنشة ومروحة.
كما يُنظم المتحف معرض آخر عن الإدارة الزراعية بالمتحف يعرض بعض أنواع النباتات الموجودة فى حديقة القصر.
تعرف على قصر الأمير محمد علي بالمنيل:
يُعد المتحف أحد أجمل وأهم القصور التاريخية في مصر، بدأت فكرة تحويله إلى متحف بعد وفاة الأمير تحقيقاً لوصيته.
تم إغلاق القصر عام 2005، وأعيد افتتاحه بعد الانتهاء من مشروع ترميمه عام 2015، كما أعيد افتتاح متحف الصيد بالقصر عام 2017.
مصرع شابين إثر انهيار حفرة عليهما أثناء التنقيب عن الآثار بكرداسةبدأ الأمير محمد على توفيق في بناء القصر عام 1903، ويتكون من سراي الإقامة، سراي الاستقبال، سراي العرش، المسجد، المتحف الخاص، متحف الصيد، برج الساعة، والقاعة الذهبية، جميعها بداخل سور ضخم شُيد على طراز حصون القرون الوسطي. أما باقي مساحة القصر فقد تم تخصيصها لتكون حديقة تضم عدد من الأشجار النادرة والنباتات التي جمعها الأمير من مختلف دول العالم.
قطعة أثرية
ويضم المتحف ما يقرب من 4730 قطعة أثرية فريدة تعكس صورة حية لما كانت عليه حياة أمراء الأسرة الملكية في مصر آن ذاك، من بينهم تحف نادرة منها سجاد وأثاث ومناضد عربية مزخرفة، وصور ولوحات زيتية لكبار الفنانين ومجوهرات ونياشين.
يقع القصر بجزيرة منيل الروضة كتحفة معمارية وفنية جامعة لعناصر الفنون الإسلامية المختلفة ما بين فاطمي ومملوكي وعثماني وأندلسي وفارسي وشامي، ليُمثل فترة هامة من تاريخ مصر الحديث، فهو مرجع هام لدارسي العمارة والفنون الإسلامية، كما إنه يظهر ثقافة الأمير محمد على توفيق ورؤيته لدمج الجمال الفني بالتاريخ.
تعزيز أوجه التعاون المشترك بين مصر والسعودية في مجال الآثاروقد بدأ الأمير محمد على توفيق عام 1903 ببناء القصر بعد أن وضع تصميماته الهندسية والزخرفية حيث انتهي في البداية من بناء سراي الإقامة ثم توالت أعمال البناء حتى انتهي من باقي سرايات القصر، كما أوصى بتحويله إلى متحف.