محاكمة 17 متهمًا بـ الخلية الإعلامية للإخوان.. غدا
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
تستكمل الدائرة الأولى إرهاب بمحكمة جنايات أمن الدولة العليا، المنعقدة بمجمع محاكم بدر، غدًا محاكمة 17 متهما بتهمة تولى قيادة جماعة إرهابية أسست على خلاف أحكام القانون والدستور، وحيازة طائرة للتصوير وأجهزة أخرى، وارتكاب جريمة من جرائم تمويل الإرهاب، في القضية المعروفة بـ"الخلية الإعلامية".
تعقد الجلسة برئاسة المستشار محمد السعيد الشربيني، وعضوية المستشارين غريب عزت ومحمود زيدان، وسكرتارية ممدوح عبد الرشيد وأحمد مصطفي.
كانت نيابة أمن الدولة العليا قد أمرت بإحالة القضية إلى محكمة الجنايات المختصة بدائرة محكمة استئناف القاهرة لمعاقبة المتهمين طبقا لنصوص مواد الاتهام الواردة بقرار الإحالة مع استمرار حبس 11 متهمين على ذمة القضية.
وحدد قانون مكافحة الإرهاب فى المادة 12 منه على عقوبة إنشاء أو إدارة جماعة إرهابية، ومتى تصل هذه الجريمة الإعدام، ونصت على أنه "يُعاقب بالإعدام أو السجن المؤبد كل من أنشأ أو أسس أو نظم أو إدار جماعة إرهابية، أو تولى زعامة أو قيادة فيها.
ويُعاقب بالسجن المشدد كل من انضم إلى جماعة إرهابية أو شارك فيها بأية صورة مع علمه بأغراضها، وتكون العقوبة السجن المشدد الذى لا تقل مدته عن عشر سنوات إذا تلقى الجانى تدريبات عسكرية أو أمنية أو تقنية لدى الجماعة الإرهابية لتحقيق أغراضها، أو كان الجانى من أفراد القوات المسلحة أو الشرطة، كما يُعاقب بالسجن المؤبد كل من أكره شخصًا أو حمله على الانضمام إلى الجماعة الإرهابية، أو منعه من الانفصال عنها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جماعة إرهابیة
إقرأ أيضاً:
إيطاليا تستهل محاكمة أنطونيلو لوفاتو الذي ترك عاملًا هنديا لديه ينزف حتى الموت
استهلّت المحكمة الإيطالية، الثلاثاء، جلساتها في التحقيق بقضية ساتنام سينغ، العامل الهندي الذي تركه صاحب المزرعة التي كان يعمل فيها لينزف حتى الموت بعد تعرضه لإصابة عمل خطيرة.
ويتهم الادعاء العام أنطونيلو لوفاتو بالتورط في مقتل سينغ، البالغ من العمر 31 عامًا، جراء إهمال يده المصابة في المزرعة. وقد تحولت قصة الأخير المأساوية إلى قضية رأي عام في إيطاليا.
سانتام، الذي لم يكن يحمل وثائق شرعية، فقد ذراعه أثناء تعامله مع آلة تغليف بلاستيكية يجرها جرار، ما أدى أيضًا إلى سحق أطرافه السفلية أيضاً. وبدلاً من نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج، قام صاحب المزرعة بتركه على حافة الطريق ليغرق في دمائه حتى الموت.
وقد أثار مقتله ضجة واسعة في الأوساط المحلية، حيث قوبل باحتجاجات من النقابات والمزارعين الأجانب الذين طالبوا بتحسين ظروف العمل وإنهاء نظام "الكابورالاتو"، الذي يُتهم باستغلال المهاجرين غير الشرعيين في البلاد للعمل بأجور زهيدة في القطاع الزراعي.
ويوم الثلاثاء، نظمت النقابة الرئيسية في إيطاليا "CGIL" وقفة احتجاجية خارج المحكمة الواقعة في لاتينا جنوب روما، حاملين لافتة كبيرة كُتب عليها: "أوقفوا الكابورالاتو".
وكان لافتًا تواجد أعضاء من طائفة السيخ، إحدى أقدم الديانات الهندية التوحيدية، بين المتظاهرين، حيث رفعوا لافتات كُتب عليها: "كفى استغلالًا".
يُذكر أن الجالية الهندية في إيطاليا شهدت نموًا كبيرًا في الآونة الأخيرة، حيث شكلت بحلول عام 2023 حوالي 3.25% من إجمالي الرعايا الأجانب.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية قطر والإمارات تشاركان مع إسرائيل وأمريكا في تمرين "إنيوخوس 2025" بريطانيا تعلق صادرات الأسلحة لإسرائيل وتنتقد ما تفعله الدولة العبرية في غزة عملية إنقاذ خلف الكواليس أبطالُها كلابٌ مستعدة لإنقاذ الأرواح في جبال الألب الإيطالية ضحاياإيطالياالهجرة غير الشرعيةالهندزراعة