شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن مصر تتخذ حزمة من الاجراءات لمواجهة الارتفاع غير المسبوق في درجات الحرارة، القاهرة 27 7 كونا أعلن رئيس الوزراء المصري الدكتور مصطفى مدبولي اليوم الخميس اتخاذ حزمة من الاجراءات لمواجهة الارتفاع غير المسبوق في .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء الكويتية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مصر تتخذ حزمة من الاجراءات لمواجهة الارتفاع غير المسبوق في درجات الحرارة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مصر تتخذ حزمة من الاجراءات لمواجهة الارتفاع غير...
القاهرة - 27 - 7 (كونا) -- أعلن رئيس الوزراء المصري الدكتور مصطفى مدبولي اليوم الخميس اتخاذ حزمة من الاجراءات لمواجهة "الارتفاع غير المسبوق" في درجات الحرارة هذا الصيف ومحاولة التغلب على أثارها.وقال مدبولي في مؤتمر صحفي إن الأزمة الحالية "غير قاصرة على مصر" داعيا إلى "متابعة تطورات الأوضاع على الساحة الدولية وما تشهده دول العالم من جراء هذه الموجة الحارة غير المسبوقة".وأشار مدبولي في هذا الاطار الى ما تشهده دول مثل اليونان والجزائر من حرائق وما أعلنته إيطاليا اخيرا من حالة طوارئ لمواجهة هذه الأزمة مبينا أن "انقطاعات الكهرباء تشهدها غالبية دول العالم".ولفت الى بيان الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس الذي أوضح أن يوليو هذا العام هو الأكثر سخونة على الاطلاق واننا دخلنا عصر "الغليان العالمي" وأن تغير المناخ "امر مرعب " وما يحدث هو مجرد البداية.واضاف مدبولي أن ثمة تنسيقا كاملا ويوميا بين وزارتي الكهرباء والطاقة الجديدة والمتجددة والبترول والثروة المعدنية" فيما يخص تشغيل محطات الكهرباء.وأكد أن هذه الأزمة غير مرتبطة بكفاءة شبكات إنتاج الغاز الطبيعي ولا بكفاءة شبكات الكهرباء ولا بمشروعات نفذتها الدولة مشددا على أنه "لولا هذه المشروعات لكان الوضع أسوأ من ذلك".وكشف مدبولي عن أن خطة الدولة تتضمن "إيقاف تصدير الغاز الطبيعي بالكامل في أشهر الصيف "نظرا لزيادة حجم الاستهلاك" على ان يتم التصدير في الأشهر اللاحقة التي يكون الاستهلاك فيها أقل.واوضح أن حكومته بصدد تنفيذ حزمة إجراءات في الأيام القليلة المقبلة لمواجهة ازمة انقطاع الكهرباء على رأسها استيراد شحنات إضافية من المازوت.وقدر مدبولي حجم تكلفة ما سيتم استيراده اعتبارا من اليوم وحتى نهاية الشهر المقبل بما يتراوح ما بين 250 إلى 300 مليون دولار.وأضاف أنه سيتم الزام المؤسسات كافة بالترشيد في الإنارة سواء الشوارع أو المباني الحكومية أو الخدمية مشيرا إلى وجود خطة تم التوافق عليها في هذا الصدد.وأعلن مدبولي أنه اعتبارا من يوم الاحد 6 أغسطس وكل أيام الأحد الشهر المقبل سيعمل موظفو المصالح الحكومية أو المباني الخدمية غير المرتبطة بالتعامل المباشر مع المواطن بنظام (الأونلاين) من المنزل لتخفيف الضغط على شبكة الكهرباء.ودعا الشركات والقطاع الخاص التي تقدم خدمات غير مرتبطة بالتعامل المباشر مع المواطن التي تسمح ظروف عملها بأن يؤدي موظفوها مهامهم من المنزل "أن ينتهجوا نفس النهج لتجاوز هذه الأزمة".وأوضح مدبولي أن تشغيل محطات الكهرباء في مصر يتم بمنظومتين الأولى هي الاعتماد الرئيسي على (الوقود الأحفوري) وهو مزيج من الغاز الطبيعي والمازوت لتشغيل الجزء الأكبر من المحطات.وتابع أن المنظومة الثانية هي الطاقة الجديدة والمتجددة التي تشمل السد العالي ومشروعات الطاقة الشمسية مضيفا "حتى هذه اللحظة يتم الاعتماد بشكل أكبر وبنسبة 85 بالمئة على الوقود الأحفوري".وبين أنه طبقا للأرقام من الأعوام الماضية تحتاج مصر في وقت الذروة لتشغيل محطات كهربائية ما يتراوح بين 33 و34 جيجا كما أن معدل الاستهلاك اليومي من الغاز الطبيعي والمازوت يصل إلى 129 مليون متر مكعب.وذكر مدبولي أنه نظريا إن لم يتم تخفيف الاحمال بقطع الكهرباء جزئيا فإننا "سنكون بحاجة إلى استهلاك أكثر من 165 مليون متر مكعب من الغاز الطبيعي والمازوت يوميا".وأضاف أن تلك الكميات لم تكن متاحة وتم استخدام كل ما يمكن من المازوت مع زيادة استهلاك الغاز موضحا أنه تم سحب كميات أكبر من المحطات وهو ما نتج عنه تخفيف الضغوط بالشبكات وأدى بدوره إلى تخفيف الأحمال.وقال مدبولي إنه تم اتخاذ تلك الإجراءات على أمل انكسار تلك الموجة خلال ثلاثة أو أربعة أيام إلا أنها ما زالت مستمرة مضيفا أنه من المتوقع أن تكون درجات الحرارة في شهر أغسطس أيضا "غير مسبوقة".وأكد أهمية مشروعات الكهرباء التي تم تنفيذها في السنوات الماضية مضيفا "لولا تلك المشروعات لعانى المواطن المصري أزمة أكبر فتلك المشروعات هي التي مكنتنا من الوقوف على أرض صلبة في الوقت الحالي".وحث مدبولي على ضرورة ترشيد استهلاك الكهرباء مشيرا إلى أنه كلما تم تخفيف الاستهلاك سيتم تقليل فترات انقطاع الكهرباء.وكشف عن ان وزارة الكهرباء ستعلن الاثنين المقبل عن خريطة تشمل تحديد التوقيتات التي سيتم خلالها تنفيذ تخفيف الأحمال.واستبعد قطع الكهرباء عن المناطق السياحية الساحلية لاعتباره أنها "مصدر دخل قومي للدولة يدر عملات صعبة". (النهاية) م م / م م ج

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مصر تتخذ حزمة من الاجراءات لمواجهة الارتفاع غير المسبوق في درجات الحرارة وتم نقلها من وكالة الأنباء الكويتية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الغاز الطبیعی

إقرأ أيضاً:

غزيّون يلجأون لصيانة الألواح الشمسية.. ملاذ أخير لمواجهة أزمة الكهرباء

لجأ فلسطينيون في قطاع غزة إلى إعادة الحياة للألواح الشمسية القديمة والمتهالكة عبر صيانتها كأحد الحلول المحدودة والمتاحة لمواجهة أزمة انقطاع الكهرباء.

وتواجه عملية الصيانة تحديات كبيرة بسبب إغلاق دولة الاحتلال للمعابر منذ مطلع الشهر الجاري، إلى جانب منعها إدخال المعدات اللازمة للصيانة وقطع الغيار خلال فترة فتح المعبر.

وترتفع أسعار ما يتوفر من تلك المعدات بغزة ما يحول دون قدرة الفلسطينيين على إصلاح الألواح المتعطلة لديهم في ظل انعدام مصادر دخلهم جراء الدمار الواسع الذي لحق القطاع خلال قرابة 16 شهرا من الإبادة الجماعية التي ارتكبتها دولة الاحتلال.

ويستخدم الفلسطينيون المقتدرون بغزة ألواح الطاقة الشمسية من أجل الحصول على كميات قليلة من الطاقة لإنارة خيامهم وما تبقى من منازلهم المدمرة وشحن الهواتف النقالة وأجهزة الكمبيوتر المحمولة إن وجدت حيث تكتفي العائلات بشراء لوح واحد فقط لارتفاع سعرها.


فيما حولها بعضهم إلى مشاريع صغيرة كإنشاء نقاط شحن للهواتف والبطاريات الصغيرة، حيث باتت تنتشر في كل مناطق قطاع غزة.

وقبل اندلاع الإبادة كانت قدرة الكهرباء المتوفرة بقطاع غزة تقدر بنحو 212 ميغاواط من أصل احتياج يبلغ حوالي 500 ميغاوات/ ساعة لتوفير إمدادات الطاقة على مدار 24 ساعة يوميا.

ومن إجمالي الكهرباء التي كانت متوفرة بغزة كان يتم شراء نحو 120 ميغاواط منها من دولة الاحتلال وتصل القطاع عبر 10 خطوط تغذية، إلا أن حكومة اليمين المتطرف، قطعتها في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023 ومنعت دخول إمدادات الوقود اللازم لتشغيل محطة توليد الكهرباء الوحيدة ما تسببت بتوقفها.

وتسبب انقطاع التيار الكهربائي عن القطاع لنحو 17 شهرا بتداعيات كارثة انعكست على كافة الخدمات الحيوية والأساسية في القطاع كالمستشفيات والمياه والصناعة والتجارة، ما تسبب بوفاة أشخاص جراء عدم تلقيهم لتلك الخدمات.


صيانة الألواح المتضررة
في حي الزيتون بمدينة غزة، يعمل الفلسطيني رمضان طافش بأدوات بسيطة على إعادة إصلاح ألواح الطاقة الشمسية المتضررة.

ويقول طافش للأناضول، إن السكان يجلبون الألواح المتضررة إلى ورشته لصيانتها نظرا لندرتها وارتفاع أسعارها بسبب القصف والحصار.

وأضاف: "بدأنا منذ بداية الحرب في صيانة الألواح المتضررة لإعادتها للعمل، نحاول بقدر الإمكان توفير البدائل رغم التحديات".

وخلال أشهر الإبادة، تعمدت طائرات الاحتلال استهداف ألواح الطاقة الشمسية التي كانت تعلو المنازل والمؤسسات والمنشآت الحيوية إمعانا بسياسة إظلام القطاع ومنع تقديم الخدمات الأساسية للفلسطينيين.

هذا الاستهداف ألحق أضرارا كبيرة بألواح الطاقة الشمسية التي لم تدخل للقطاع منذ بدء الإبادة، ما يتطلب أحيانا إتلافها بشكل كامل أو صيانتها لمرات متكررة في ظل ندرة توفر قطع الغيار بسبب القيود الإسرائيلية.

طافش يسعى جاهداً لمساعدة الفلسطينيين على إعادة إحياء ألواحهم الشمسية المتهالكة وإن كانت بقدرات أقل، بعدما باتت المصدر الوحيد للطاقة في غزة.

وقال "أغلب الألواح التي تصلنا شبه مدمرة، ونضطر أحيانا لصيانتها مرتين بسبب استمرار تعرضها للأضرار".

ووصل سعر اللوح الواحد من الطاقة الشمسية نحو 5000 شيكل (1360 دولارا)، مما يجعل الصيانة خيارا أكثر جدوى للسكان من شراء جديد بسبب ارتفاع أسعارها، وفق طافش.

ولارتفاع أسعارها، قال طافش إن عشرات الفلسطينيين في معظم مناطق القطاع، افتتحوا مشاريع صغيرة لتدشين نقاط شحن للهواتف وأجهزة الحاسوب والبطاريات الصغيرة، لافتا إلى أن ذلك يعكس اعتماد الناس على هذه الحلول البديلة في ظل الأوضاع الراهنة.


بدوره، ذكر محمد ثابت، مدير الإعلام في شركة توزيع كهرباء غزة، أن جيش الاحتلال دمر خلال أشهر الإبادة نحو 70 بالمئة من شبكات توزيع الكهرباء و 90 بالمئة من مخازن ومستودعات الشركة، و80 بالمئة من أسطول آلياتها ومعداتها، بما في ذلك السيارات والمعدات الأساسية.

وأكد " أن التداعيات الكارثية لا تزال تلقي بظلالها الثقيلة على غزة، فيضطر المواطن لقطع مسافة 3 كيلو متر من أجل الحصول على كمية بسيطة من الماء بسبب عدم توفر الكهرباء لتشغيل الآبار الارتوازية".

والأسبوع الماضي، قرر وزير الطاقة والبنية التحتية إيلي كوهين، وقف تزويد غزة بالكهرباء "فورا"، حيث كانت دولة الاحتلال تزود القطاع بقدرة محدودة من الكهرباء لتشغيل محطة المياه وسط القطاع.

مقالات مشابهة

  • أحداث مغلوطة.. أسرة عمدة جبل الطير بالمنيا تتخذ الاجراءات القانونية ضد "فهد البطل"
  • الأرصاد تكشف موعد انخفاض درجات الحرارة
  • لجنة المحتوى الهابط تتخذ الاجراءات القانونية بحق ياسر سامي
  • غزيّون يلجأون لصيانة الألواح الشمسية.. ملاذ أخير لمواجهة أزمة الكهرباء
  • طقس فلسطين اليوم: ارتفاع آخر على درجات الحرارة
  • طقس البلاد :السحب تزين السماء دون تغيّر يُذكر في درجات الحرارة
  • الكهرباء: تكثيف التفتيش لمواجهة السرقات والالتزام بدقة القراءات
  • الأرصاد الجوية: غدا انخفاض تدريجي في درجات الحرارة
  • الكهرباء تتخذ خطوة لإعادة التيار إلى مدينة القطينة
  • حالة الطقس في مصر اليوم الجمعة 14 مارس 2025.. بيان بـ درجات الحرارة