القبطان ممدوح الساكت يتحدث عن قصة وقضية “تيتانيك السعودية” (فيديو)
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
#سواليف
تحدث #القبطان_السعودي #ممدوح_الساكت قصة #السفينة ” #جورجيوس_جي” الغارقة بشواطئ #تبوك والتي لقبت بـ” #تيتانيك_السعودية”.
سفينة “جورجيوس جي” هي سفينة يونانية انحرفت إلى الساحل لأسباب مجهولة وحدثت بها فجوة تسببت في دخول الماء فيها وإغراقها بالكامل، واستقرت في مكانها منذ 1978، وقد توالى العديد من الملاّك لهذه السفينة حتى استقرت على اسم “جورجيوس جي” وتسمى اليوم عند أهالي المنطقة بتيتانيك السعودية.
وخلال ظهوره في برنامج “الليوان”، قال القبطان ممدوح الساكت معلقا على قضية هذه السفينة: “هذه السفينة اشتراها سعودي من شركة يونانية، ولكنها صدمت بشعب مرجانية وأخذوا البضاعة حقتها وبعدين حدثت مناوشات وتركوها”.
مقالات ذات صلة الجراحون الروس ينقذون رجلا ابتلع 26 قطعة نقود معدنية خلال سنوات طفولته! 2024/03/31وأضاف “الساكت”: “بالنهاية قيموا السفينة وكم تكلف، والمحاكم البحرية شغالة على كذا يعني تصير مشاكل بينهم بعدين يتركوها، وصارت معلم سياحي بعد ذلك”.
"جورجيوس جي".. قصة "تيتانيك السعودية" الغارقة بشواطئ تبوك#ممدوح_الساكت_في_ليوان_المديفر pic.twitter.com/aGO3QaPy2D
— الليوان (@almodifershow) March 30, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف ممدوح الساكت السفينة تبوك
إقرأ أيضاً:
فيديو من ناسا يأخذنا في رحلة مثيرة داخل “أعمدة الخلق”
#سواليف
سحرت #الهياكل_المتلألئة المكونة من #الغبار و #الغاز_الكوني في قلب #سديم_العقاب، والشهيرة باسم ” #أعمدة_الخلق”، عشاق الفلك منذ أن تم التقاطها لأول مرة بواسطة #تلسكوب_هابل.
والآن، أصدرت وكالة ناسا مقطعا ثلاثي الأبعاد هو الأكثر تفصيلا لهذه الهياكل السماوية الشهيرة، وكشفت عن جميع ميزاتها المثيرة عبر أطوال موجية متعددة من الضوء.
وباستخدام بيانات من تلسكوبي هابل وجيمس ويب الفضائيين، أنشأ علماء الفيزياء الفلكية في ناسا رحلة غير مسبوقة عبر أعمدة الخلق، حيث سافروا عبر البنية ثلاثية الأبعاد وكشفوا عن سحب الغبار والنجوم المدمجة التي تشكل معالمه التي تشبه الأصابع.
مقالات ذات صلةويعتمد التصور ثلاثي الأبعاد على بيانات الرصد من ورقة بحثية منشورة في مجلة Meteoritic & Planetary Science.
ويتيح الفيديو الذي تبلغ مدته 2.5 دقيقة للمشاهدين تجربة ممتعة عبر أعمدة الخلق في كل من الضوء المرئي، كما التقطه هابل، وكذلك ضوء الأشعة تحت الحمراء، الذي التقطه جيمس ويب.
وقال فرانك سمرز، عالم التصور الرئيسي الذي قاد فريق تطوير الفيديو من معهد علوم التلسكوب الفضائي التابع لناسا، في بيان: “من خلال التحليق عبر الأعمدة وبينها، يختبر المشاهدون هيكلها ثلاثي الأبعاد ويرون كيف تبدو مختلفة في عرض الضوء المرئي بواسطة هابل مقابل عرض جيمس ويب للأشعة تحت الحمراء،. إن التباين يساعدهم على فهم سبب وجود أكثر من تلسكوب فضائي واحد لمراقبة جوانب مختلفة من نفس الجسم”.
ويرى تلسكوب هابل الأجسام التي تتوهج في الضوء المرئي عند درجات حرارة أعلى. من ناحية أخرى، تعتبر رؤية جيمس ويب بالأشعة تحت الحمراء حساسة للأجسام الباردة التي تصل درجات حرارتها إلى مئات الدرجات فقط. ونتيجة لذلك، أصبح جيمس ويب قادرا على اختراق الغبار المعتم لرؤية النجوم مدمجة في الأعمدة.
وينظر هابل إلى الأعمدة ذات اللون البني الداكن والغبار المعتم والغاز المتأين الأصفر الفاتح على خلفية زرقاء مخضرة، بينما تتميز صور جيمس ويب بغبار برتقالي وبني يكاد يكون شفافا مع غاز متأين أزرق فاتح على خلفية زرقاء داكنة.