مسلسل الحشاشين الحلقة 21.. حسن الصباح يبدأ إعداد نجله الهادي
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
يبدأ حسن الصباح «كريم عبد العزيز»، إعداد نجله الثاني الهادي ليليق بأن يكون ابن حسن الصباح، ضمن أحداث مسلسل الحشاشين الحلقة 21، بعد دخوله مرحلة عمرية أكبر، فيطلب منه الاهتمام بدروسه ويقرأ كتب جديدة بشكل أكبر، كما يُدرب نفسه على الصيام أكثر.
ويتابع حسن الصباح تعليماته لنجله الهادي ضمن أحداث مسلسل الحشاشين الحلقة 21، قائلا: «لازم تبدأ تقرأ كتب مختارة ومخصوصة زمن القرأة في كل شيء انتهى خلاص، لازم تبدأ تقرأ كتب تفيد ابن حسن الصباح وتجهزك للمكانة اللي تليق بيك».
ويطلب حسن الصباح من نجله، ضمن أحداث مسلسل الحشاشين الحلقة 21، أن يجعل وقت محدد كل يوم يجلس فيه مع زيد ابن سيحون «أحمد عيد»، ليعلمه ويدله على كتب مفيدة، وأوقات أخرى مع برزك أميد «سامي الشيخ»، يعلمه فيها مهارات قتالية في الحرب، ويجلس في نهاية كل أسبوع معه لمراجعة ما تعلمه طوال الأسبوع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل الحشاشين الحلقة 21 الحلقة 21 مسلسل الحشاشين مسلسل الحشاشين الحشاشين مسلسل الحشاشین الحلقة 21 حسن الصباح
إقرأ أيضاً:
ثقافة الإسماعيلية تناقش رواية "موت الحياة" للأديب ممدوح عبد الهادي
نظم نادي أدب قصر ثقافة الإسماعيلية لقاء أدبيا في سياق أجندة فعاليات الهيئة العامة لقصور الثقافة، بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، وفي إطار خطة وزارة الثقافة.
تضمن اللقاء الذي أداره الكاتب المسرحي مجدي مرعي، مناقشة رواية "موت الحياة" للأديب ممدوح عبد الهادي، وشارك به الناقد والأديب د.شعيب خلف، مدير عام إقليم القناة وسيناء الثقافي، والناقد د.عادل يوسف.
وخلاله قدم "شعيب" رؤية نقدية حول الرواية، موضحا مدى تأثُر الكاتب بموطنه الأول الذي نشأ فيه شأنه شأن كبار الكُتّاب، ودلل على ذلك من الرواية التي استطاع الكاتب أن يربط بين شخصياتها من خلال الأحداث.
من ناحيته، تحدث الناقد عادل يوسف، عن أدوات الكتابة لصاحب الرواية كاللغة، الفكرة، الخيال، الرمزية والتكثيف، مشيدا بالتطور الذي طرأ على أسلوبه بعد روايته الأولى "سرداب الجن" الصادرة العام الماضي.
واختتم اللقاء المقام بإشراف إقليم القناة وسيناء الثقافي، من خلال فرع ثقافة الإسماعيلية، برئاسة شيرين عبد الرحمن، بفتح باب المداخلات، بحضور د.حسن سلطان، رئيس نادي أدب الإسماعيلية، ولفيف من الشعراء والأدباء.
الأديب ممدوح عبد الهادي، مواليد ديسمبر ١٩٧٩ بمدينة أبو صوير، ويرأس نادي أدب بيت ثقافة التل الكبير، من أبرز أعماله دواوين : "ليه الدموع، مراكب صبر، جواز سفري، رباط الخيل"، وديوان "ابن الريف" الفائز بمنحة اتحاد كتاب مصر.