حسن إسماعيل: معركة الواثق البرير الخاسرة
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
□ اشتعلت حرب البيانات داخل الصندوق الأسري لآل السيد الصادق عليه الرحمة، فرباح الصادق تهاجم والواثق يرد.
□ نصيحتي للواثق أن يبحث عن طريق العودة لوظيفته قبل عقود ( مديرا لمبيعات بسكويت كابتن ماجد أو مشرفا على مشتروات فندق المريديان، وأن يرضى من الغنيمة بالإياب.
□ تاني باروا عرمان.
حسن إسماعيل
○ ٣٠ مارس ٢٠٢٤م
.المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
إسماعيل الليثي: ما زالت أذهب إلى المقابر وأتحدث مع ابني وادعو له
تحدث المطرب الشعبي إسماعيل الليثي عن يوم وفاة ابنه الراحل رضا، لافتًا أنه في صباح يوم وفاته كان يقيم مع جدته في إمبابة، قائلا:" قمت مبكرًا وذهبت أدفع مصاريف مدرسته ولم أكن أعرف أنه توفى، وذهبت إلى بيتي وقلت لوالدته سأذهب إلى إمبابة عشان أقعد مع ابني، وفي الثانية ظهرًا وجدت أحد أصدقائي من إمبابة قال لي وهو مرعوب رضا مات، وكانت صدمة كبيرة ووصلت إلى امبابة لا أعرف كيف وصلت، وكان في دم يسقط من وجه، ونظرت له وكأنه ينظر إلي وهو يبتسم وكانت صدمة كبيرة ولم أكن أتخيل".
إسماعيل الليثيأبرز تصريحات إسماعيل الليثي
وأضاف خلال حلوله ضيفًا مع الإعلامي د. عمرو الليثي ببرنامج واحد من آلناس علي شاشة الحياة: "في هذا اليوم كنت عامل فيديو له في السادسة صباح وهو يرقص في الفرح والجميع فرحان به، وكانت صدمة كبيرة، ومكثت فترة طويلة بعد الوفاة وأنا أشعر أن الحياة انتهت بالنسبة لي ومازالت أعيش في صدمة والحمد لله، وبيوحشني كتير والفراق صعب، وأغنية" ابن عمري "عملتها عشان ابني الراحل، وأنا راضي والحمد لله".
وأشار إلى أنه ذهب كثيرًا إلى المقابر لأكون بجواره وأقعد عند القبر واقرأ الفاتحة وأقول له وحشتني وامشي، ونفسي أكون معاه في الجنة وأشوف مرة ثانية والدنيا خلصت بالنسبة لي، وهو صاحبي وأخويا وابني والدنيا بقه ليها طعم بوجوده وكنت أحب أسعده واعطي له كل ما يتمناه، وكنت بشوفه نجم كبير وكان سنه أكبر من عمره، ومرة اخد فلوس من شنطتي واداها لناس من اهلنا في امبابة وعمل خير لله، وهو حنين جدًا وبيحب الكلاب وهو بياكل ياخد معلقة ويعطي للكلب فهو يعشق الكلاب والعصافير والقطط وكان حنين جدًا".