شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن مسؤولو بايرن ميونيخ يستعدون للسفر إلى لندن غداً لحسم صفقة هاري كين، أكدت صحيفة ذا صن البريطانية أن مسؤولي بايرن ميونيخ يستعدون للسفر إلى لندن يوم الجمعة في محاولة للتعاقد مع هاري كين نجم توتنهام هوتسبير،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مسؤولو بايرن ميونيخ يستعدون للسفر إلى لندن غداً لحسم صفقة هاري كين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مسؤولو بايرن ميونيخ يستعدون للسفر إلى لندن غداً لحسم...

أكدت صحيفة "ذا صن" البريطانية أن مسؤولي بايرن ميونيخ يستعدون للسفر إلى لندن يوم الجمعة في محاولة للتعاقد مع هاري كين نجم توتنهام هوتسبير.

ومن المقرر أن يلتقي المسؤولين الألمان بدانييل ليفي رئيس توتنهام في محاولة لضم كين الذي سيبلغ الثلاثين من عمره يوم الجمعة.

ومن المرجح أن يقدم بايرن ميونيخ عرض لتوتنهام بحوالي 86 مليون جنيه إسترليني لكن السبيرز ينتظر 100 مليون جنيه إسترليني.

وتلقى بايرن ميونيخ عرضين بقيمة 60 مليون جنيه إسترليني و70 مليون جنيه إسترليني حتى الآن بشأن كين.

وكان هاري كين قد أعلن رغبته بوضوح أنه يحرص على الانضمام لبايرن ميونيخ ولا يريد رئيس توتنهام بيعه لمنافس مباشر في البريميرليج.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مسؤولو بايرن ميونيخ يستعدون للسفر إلى لندن غداً لحسم صفقة هاري كين وتم نقلها من جريدة الأسبوع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ملیون جنیه إسترلینی

إقرأ أيضاً:

آخر الأذرع الإيرانية بالمنطقة.. الحوثيون يستعدون لمواجهة طويلة مع إسرائيل والولايات المتحدة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يستعد الحوثيون في اليمن لمواجهة طويلة مع إسرائيل والولايات المتحدة، والتي قد تستمر حتى لو توقفت المعارك الحالية بعد الاتفاق على وقف إطلاق النار في غزة.

ونقلت صحيفة ذا ناشيونال الناطقة باللغة الإنجليزية عن مصادر يمنية قولها إن الحوثيين آخر جبهة إقليمية كبيرة مدعومة من إيران ضد إسرائيل، حيث تكبد حزب الله اللبناني خسائر فادحة قبل توقيع اتفاق وقف إطلاق النار في نوفمبر كما انسحبت القوات الإيرانية من سوريا بعد انهيار نظام الأسد.

واتخذت المواجهة مع إسرائيل، التي تبعد أكثر من 2000 كيلومتر عن اليمن، منعطفا جديدا الأسبوع الماضي عندما قصفت الطائرات الإسرائيلية مواقع متعددة في اليمن، بما في ذلك مطار العاصمة، في أكبر موجة من الضربات الجوية الإسرائيلية ضد الدولة التي مزقتها الحرب حتى الآن.

وتعهد الحوثيون بمواصلة مهاجمة إسرائيل، والسفن في البحر الأحمر التي يقولون إنها مرتبطة بالإسرائيليين، حتى يتم التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة، حيث استشهد أكثر من 45 ألف شخص في الغارات الجوية الإسرائيلية وهجومها البري منذ أكتوبر من العام الماضي.

وقالت مصادر يمنية إن الحوثيين  يتجهزون لتوسع نطاق الصراع في الأسابيع المقبلة، خاصة مع وصول الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب إلى السلطة في الولايات المتحدة" في 20 يناير .

وأضافت المصادر "إنهم يستعدون لمعركة طويلة ويستعدون لكل السيناريوهات، بما في ذلك تجنيد مقاتلين جدد، وتدريب المواطنين العاديين في المناطق التي يسيطرون عليها على التعامل مع الأسلحة، والحد من الظهور العلني لقادتهم.

في وقت سابق من هذا الشهر، قال المبعوث الأمريكي الخاص تيم ليندركينج إن زعماء الحوثيين خفضوا من نشاطهم، خوفًا من استهدافهم مثل حلفائهم في حزب الله وحماس.

ومنذ شن هجماتهم في بداية الحرب الإسرائيلية على غزة في أكتوبر من العام الماضي، تحول الحوثيون الذين يسيطرون على أجزاء كبيرة من بلادهم، بما في ذلك العاصمة، من ميليشيا محلية إلى تهديد إقليمي وعالمي، فقد عطلوا حركة الملاحة في منطقة البحر الأحمر، وأثبتوا أنهم يشكلون تهديداً طويل الأمد.

وتمنح المواجهة مع إسرائيل الحوثيين فرصة لتعزيز صورتهم في المناطق التي يسيطرون عليها من خلال تقديم أنفسهم كقوة تقاتل القوى الأجنبية، ولكنها تخدمهم من خلال تعزيز مكانتهم أثناء المفاوضات لإنهاء الحرب في اليمن.

وقصفت إسرائيل مطار صنعاء والموانئ على طول الساحل الغربي وغيرها من المرافق المدنية، في حين استهدفت الولايات المتحدة والمملكة المتحدة منصات إطلاق الطائرات بدون طيار والصواريخ التابعة للحوثيين، فضلاً عن مستودعات الأسلحة.

ولكن على عكس ما حدث في لبنان وسوريا وغزة، فإن الأهداف التي تم ضربها حتى الآن تكشف عن حدود قدرات الاستخبارات الغربية والإسرائيلية في اليمن.

وقال مصدر حكومي يمني إن الحوثيين يدركون أن هناك تحديات كثيرة تواجه إسرائيل، ومنها البعد الجغرافي، ولذلك يراهنون على حرب استنزاف طويلة تخدم مصالحهم الداخلية والإقليمية، ومصالح إيران أيضا بعد هزائمها في لبنان وسوريا.

وأضاف المصدر "ليس لديهم ما يخسرونه، على عكس حزب الله في لبنان، الذي دخل في اتفاق وقف إطلاق النار من أجل الحفاظ على العديد من مصالحه الداخلية".

ومع احتدام المواجهة مع إسرائيل، قدم الحوثيون برنامج تدريب على الأسلحة لطلاب المدارس الثانوية والجامعات في المناطق الخاضعة لسيطرتهم، مما أثار قلق الآباء والمعلمين، وهي المبادرة التي أطلقوا عليها اسم "طوفان الأقصى"، وهو نفسه الاسم الذي أطلقته الفصائل الفلسطينية على هجومها على إسرائيل في السابع من أكتوبر 2023.

وتتضمن المبادرة الحوثية محاضرات وتدريبات عملية على استخدام الأسلحة. وتم تقديم هذه المبادرة في المحافظات التي يسيطر عليها الحوثيون، بهدف إعداد الشباب لمواجهة عسكرية محتملة.

مقالات مشابهة

  • عمال مهاجرون في لبنان يستعدون للعودة إلى بلدانهم
  • أخد 90 مليون جنيه.. الدردير يعلق على صفقة الأهلي السابقة
  • مسؤولو سفارة مصر بالجزائر في مران الأهلي
  • النادي الأهلي لم يتوصل لاتفاق مع مسئولي النادي التشيكي لحسم صفقة إيفرتون
  • الاتحاد للطيران تفتتح صالة تخليص مسبق للسفر إلى أمريكا في مطار زايد الدولي
  • الأهلي يقترب من حسم صفقة البرازيلي"إيفرتون"
  • قانون الحق بالإضراب يُغضب النقابات بالمغرب.. يستعدون للاحتجاج ضدّه
  • آخر الأذرع الإيرانية بالمنطقة.. الحوثيون يستعدون لمواجهة طويلة مع إسرائيل والولايات المتحدة
  • مسؤولو سفارة مصر بالجزائر في استقبال بعثة الأهلي
  • بعثة الأهلي تصل مطار القاهرة استعدادًا للسفر إلى الجزائر.. صور