أسامة حمدان: لا حديث حاليا عن أي جولة مفاوضات جديدة
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
#سواليف
القيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أسامة حمدان للجزيرة:
لا حديث حتى اللحظة عن أي جولة مفاوضات جديدة.
نريد إجابات بشأن وقف العدوان، والانسحاب من غزة، وعودة النازحين، وإعمار غزة.
الاحتلال لم يقدم في ردوده أي التزامات، وإجاباته كانت محاولة للمماطلة.
نقدر جهود الوسطاء، لكن الجانب الإسرائيلي يحاول عرقلة المفاوضات.
إذا استمر التعنت الإسرائيلي، فإن جهود الوسطاء ستواجه طريقا مسدودا.
الجانب الإسرائيلي يريد استعادة أسراه فقط، ومواصلة العدوان بطريقة مفتوحة.
الموقف الأميركي لا يزال مساهما في تغطية التعنت الإسرائيلي.
نرفض أي تحرك عدواني تجاه رفح، ولسنا مستعدين بأي شكل لقبول هذا.
نبذل جهدنا لمنع العدوان على رفح، لكن المقاومة مستعدة للمواجهة.
إذا واصل الاحتلال عدوانه، فالمقاومة مستعدة لمواجهته.
المطلوب إنهاء العدوان والاحتلال، ومن حقنا إقامة دولة ذات سيادة عاصمتها القدس.
أي محاولة لاستثمار دور عربي لمواجهة الفلسطينيين وآمالهم لن يكتب لها النجاح. مقالات ذات صلة القسّام: قصفنا جنود العدو وآلياته في محيط مستشفى الشفاء 2024/03/31
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
محاولة اغتيال فاشلة تطال قياديًا بارزًا في المقاومة بتعز.. الاسم
طارق صالح قائد المقاومة الوطنية (وكالات)
في تصعيد خطير يشير إلى توتر متزايد في مدينة تعز، نجا الشيخ وضاح الوجيه، عضو دائرة الرقابة والتفتيش في المكتب السياسي للمقاومة الوطنية، من محاولة اغتيال فاشلة صباح اليوم، أثناء مروره بالقرب من جامع المظفر، أحد أكثر المناطق ازدحامًا في قلب المدينة.
وبحسب مصادر محلية، أقدم مسلح مجهول يستقل دراجة نارية على فتح النار مباشرة على الوجيه، قبل أن يفرّ من المكان بسرعة مستغلاً حالة الفوضى، فيما فتحت الأجهزة الأمنية تحقيقًا عاجلاً في الحادثة.
اقرأ أيضاً هبوط هنا وارتفاع هناك: إليك أسعار الصرف في صنعاء وعدن الآن لحظة بلحظة 30 أبريل، 2025 ترامب يطلب "عبوراً مجانياً" في قناة السويس.. والسيسي يرد برسالة حاسمة 30 أبريل، 2025الهجوم وقع في مناطق تسيطر عليها قوات تابعة لحزب الإصلاح، ما أثار تساؤلات حول الجهات المستفيدة من هذه الفوضى الأمنية.
وتأتي هذه المحاولة بعد حملة تحريض إعلامية واتهامات مباشرة من قبل أطراف محسوبة على حزب الإصلاح ضد العميد طارق صالح، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، وهو ما فتح باب التأويلات بشأن دوافع الاغتيال وارتباطه بالصراع السياسي والعسكري المحتدم في الجنوب والغرب اليمني.