باحث في الشؤون الأمريكية: إدارة بايدن لن تدعم إسرائيل في اقتحام رفح الفلسطينية
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
قال كريج كارتز ، باحث في الشؤون الأمريكية، إنه يتمنى أن الوفد الإسرائيلي الموجود في الولايات المتحدة، والمخطط أن تنعقد اجتماعاته غدا بين المسؤولين الأمريكيين والإسرائيليين بأن يخرج ببعض النتائج الإيجابية بشأن حجب أو منع الغزو البر في رفح الفلسطينية.
وأضاف " كارتز "، خلال مداخلة ببرنامج "مطروح للنقاش"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، وتقدمه الإعلامية إيمان الحويزي، أن الأمر بالنسبة لإدارة بايدن واضح أنها لن تدعم إسرائيل في غزة رفح الفلسطينية بريا، وهي تعارض هذه الإجراءات من جانب إسرائيل وهو ما أعلنه المسؤولون الكبار في الولايات المتحدة، والأمر واضح تماما أن إدارة بايدن وافقت على مليارات الدولارات من الدعم المقدم لإسرائيل لكن مع ضمان وجود آليات بعدم الضرر بالمدنيين وعدم مهاجمة أو تنفيذ الغزو البري في رفح الفلسطينية.
وأشار إلى أن هناك الكثير من الأدوات والأساليب التي يمكن أن تتبناها الولايات المتحدة سواء على المستوى المالي أو الاقتصادي أو السياسي أيضا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: رفح الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
ترامب يعلّق وصول اللاجئين إلى الولايات المتحدة حتى إشعار آخر
ألغت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب خطط سفر اللاجئين الذين تم السماح لهم بالفعل بالعودة والاستقرار في الولايات المتحدة، قبل الموعد النهائي المحدد في 27 يناير (كانون الثاني) لتعليق برنامج إعادة توطين اللاجئين في أميركا.
التغيير ـــ وكالات
ولكن في رسالة بريد إلكتروني اليوم (الأربعاء)، أخبرت الوكالة الأميركية المشرفة على معالجة اللاجئين ووصولهم الموظفين وأصحاب المصلحة أن «وصول اللاجئين إلى الولايات المتحدة قد تم تعليقه حتى إشعار آخر».
ومن بين المتضررين أكثر من 1600 أفغاني تم السماح لهم بإعادة التوطين في الولايات المتحدة كجزء من البرنامج الذي أنشأته إدارة بايدن بعد الانسحاب الأميركي من أفغانستان في عام 2021. ويشمل هذا العدد أولئك الذين عملوا جنباً إلى جنب مع الجنود الأميركيين أثناء الحرب بالإضافة إلى أفراد عائلات العسكريين الأميركيين العاملين.
وكان أمر ترمب قد أعطى الوكالة حتى 27 يناير قبل أن تبدأ في وقف جميع عمليات المعالجة والسفر. ومع ذلك، يبدو الآن أن التوقيت قد تم تقديمه. ولم يتضح على الفور ما الذي دفع إلى التغيير.
اللاجئون مختلفون عن الأشخاص الذين يأتون مباشرة إلى الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك بهدف طلب اللجوء في نهاية المطاف في الولايات المتحدة.
ويجب أن يعيش اللاجئون خارج الولايات المتحدة للنظر في إعادة توطينهم، وعادة ما يتم إحالتهم إلى وزارة الخارجية من قبل الأمم المتحدة. ويخضعون لفحص مكثف قبل مجيئهم إلى الولايات المتحدة. وبمجرد وصولهم إلى الولايات المتحدة، يتم إقرانهم عادةً بوكالة إعادة توطين تساعدهم على التكيف مع الحياة في أميركا. ويشمل ذلك المساعدة في العثور على عمل وتسجيل أطفالهم في المدارس.
الوسوماللاجئين الولايات المتحدة ترامب تعليق