باحث في الشؤون الأمريكية: إدارة بايدن لن تدعم إسرائيل في اقتحام رفح الفلسطينية
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
قال كريج كارتز ، باحث في الشؤون الأمريكية، إنه يتمنى أن الوفد الإسرائيلي الموجود في الولايات المتحدة، والمخطط أن تنعقد اجتماعاته غدا بين المسؤولين الأمريكيين والإسرائيليين بأن يخرج ببعض النتائج الإيجابية بشأن حجب أو منع الغزو البر في رفح الفلسطينية.
وأضاف " كارتز "، خلال مداخلة ببرنامج "مطروح للنقاش"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، وتقدمه الإعلامية إيمان الحويزي، أن الأمر بالنسبة لإدارة بايدن واضح أنها لن تدعم إسرائيل في غزة رفح الفلسطينية بريا، وهي تعارض هذه الإجراءات من جانب إسرائيل وهو ما أعلنه المسؤولون الكبار في الولايات المتحدة، والأمر واضح تماما أن إدارة بايدن وافقت على مليارات الدولارات من الدعم المقدم لإسرائيل لكن مع ضمان وجود آليات بعدم الضرر بالمدنيين وعدم مهاجمة أو تنفيذ الغزو البري في رفح الفلسطينية.
وأشار إلى أن هناك الكثير من الأدوات والأساليب التي يمكن أن تتبناها الولايات المتحدة سواء على المستوى المالي أو الاقتصادي أو السياسي أيضا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: رفح الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
نائب ترامب يهاجم بايدن: نام طوال ولايته وزوجته كانت تدير البلاد
وجه جي دي فانس، نائب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، انتقادات حادة للرئيس السابق جو بايدن، زاعمًا أنه كان "نائمًا طوال فترة ولايته"، بينما كانت زوجته تدير شؤون البلاد بدلاً منه.
وفي مقابلة مع قناة "فوكس نيوز"، قال فانس: "لن نسمح بأن تكون لدينا إدارة يتواجد فيها الرئيس في الاجتماعات الحكومية وهو نائم، بينما تديرها زوجته، ولا أحد يفعل أي شيء"، معتبرًا أن هذا النهج في القيادة أدى إلى نتائج "كارثية" على الاقتصاد الأمريكي، مشيرًا إلى أن العجز التجاري للولايات المتحدة بلغ تريليون دولار.
من جانبه، لم يفوت ترامب الفرصة لانتقاد بايدن ونائبته كامالا هاريس، حيث قال ساخرًا: "الليلة، الشرق الأوسط برميل بارود، لا أحد يتولى المسؤولية هناك، وجو بايدن نائم، وكامالا في حفلة رقص مع بيونسيه"، في إشارة إلى ما وصفه بانعدام الكفاءة في إدارة السياسة الخارجية خلال ولاية بايدن.
وخلال فترة رئاسته، تعرض بايدن للعديد من المواقف التي أثارت تساؤلات حول حالته الصحية ومدى قدرته على أداء مهامه الرئاسية، مثل مصافحته للهواء بعد انتهاء خطاب، وسقوطه على المسرح في أكثر من مناسبة، بالإضافة إلى زلات لسان أثارت الجدل، مثل قوله "حرب روسيا في العراق" بدلًا من أوكرانيا.
وأدت هذه الحوادث إلى موجة واسعة من التعليقات على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث أبدى كثيرون شكوكهم حول مدى جاهزيته الذهنية والبدنية لإدارة البلاد.