الإماراتي حبيب غلوم: مصر «بوابة الشهرة» الحقيقية لأي فنان
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
أكد الفنان الإماراتي حبيب غلوم، أن أي فنان يحتاج للشهرة لابد أن يبدأ التمثيل أو الغناء في مصر، موضحًا أن مصر هي البوابة الحقيقة لأي فنان، وهناك فنانيين كبار في الخليج بدأوا من مصر وكانت القاهرة بوابتهم للشهرة.
معظم الفنانيين بدأوا من مصروأشار «غلوم»، خلال لقائه مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج «حبر سري»، المُذاع عبر شاشة «القاهرة والناس»، إلى أن معظم الفنانيين الإماراتيين والسعوديين بدأوا من مصر وشاركوا في مصر، منوهًا بأن معظم الفنانيين مثل صباح لو كانوا في بلدانهم لم يكن ليظهروا بهذا الشكل والمستوى الذين ظهروا به من مصر.
ونوه بأنه تلقى عرضا للمشاركة في عمل بدور صعيدي، لكنه رفض هذا الدور بسبب اللهجة، فهو لن يكن بطبيعته وله وجه نظر في هذا الأمر، موضحًا أن يشارك في أي دور يقدم خطه للدولة، ولابد أن يكون الدور مهم ويحب اللهجة المصرية.
اتربينا على يد أساتذة مصريينوتابع: «احنا اتربينا على يد أساتذة ومعلمين في الابتدائي والإعدادي مصريين».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإماراتي حبيب غلوم حبيب غلوم حبر سري من مصر
إقرأ أيضاً:
سحر رامي: أحمد زكي كان يندمج في الشخصية لدرجة الحب والكراهية الحقيقية
أشارت الفنانة سحر رامي إلى أنها تعاونت مع العديد من الأسماء اللامعة، وكانت هناك مواقف لا تُنسى مع بعضهم، ومن أبرزهم الفنان الراحل أحمد زكي والزعيم عادل إمام.
وعن تجربتها مع أحمد زكي، أكدت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أنها كانت تجربة رائعة مليئة بالذكريات الجميلة، خاصةً عندما حصلوا على جائزة أفضل فيلم.
وأشارت إلى أنهم بذلوا جهدًا كبيرًا في هذا العمل، رغم التحديات التي واجهتهم أثناء تصويره، حيث نُفّذ الفيلم خلال فترة حرب الخليج، وكان الجميع مترددًا بشأن توقيت عرضه ومع ذلك، تشجع المخرج حسين على المضي قدمًا في المغامرة، مما أدى إلى نجاح الفيلم بشكل كبير.
وأضافت أن الفنانة نادية الجندي كانت متخوفة من طرح فيلمها في تلك الفترة، لكنها قررت في النهاية المجازفة وحقق الفيلم نجاحًا كبيرًا.
وعند سؤالها عن أبرز ما اكتشفته في شخصية أحمد زكي خلال العمل معه، أوضحت أنه كان حالة فنية وإنسانية فريدة من نوعها سواء على المستوى الفني أو الاجتماعي.
وأشارت إلى أنه كان يندمج تمامًا في الشخصية التي يؤديها، لدرجة أنه كان يعيشها بكل تفاصيلها داخل التصوير وخارجه، فإذا كان يحب شخصية في الفيلم؛ فسيحبها في الواقع، وإذا كان يكرهها؛ فسيشعر بنفس المشاعر خارج الكواليس.
واختتمت حديثها قائلة: “لحسن الحظ، كان يحبني في الفيلم وخارجه أيضًا”.