مكي المغربي: رجعتوا منسقيات الإحتياطي الشعبي.. السودان بتحرر
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
باختصار:
1- رجعتوا منسقيات الإحتياطي الشعبي بوضوح وجدية، ونسيتوا قصة الكوزوفوبيا .. السودان بتحرر ومافي إرهاب بخش ولا سلاح بنتشر عشوائي. رفضتوا وراوغتوا .. الخطر قائم وماثل .. أيضا الشرطة الشعبية مطلوبة .. خاصة في المدن .. وخاصة للكادر النسوي والا في ثغرة في المجتمع فتحت خلاص، ولن تعود الأسر والمجتمعات لذات الوئام إلا بجهد قومي كبير يتجاوز الجيش والحكومة بكثير.
2- اشتغلتوا بالقضاء الوطني في مواجهة المليشيا واعوانها وفي مواجهة الدول والجهات المعتدية الخارجية، ورسختم الاحكام النهائية في الحق الخاص والعام .. ومعها فتحتوا الباب للتفاوض الشريف و(التدويل المتحكم فيه)، بي كدا الجبهة المعادية حا تنكسر. بدون كدا ما حا تنكسر إلا بتكلفة غالية وخسائر أكبر. حتى لو في دول مرحبة بالقفز للتصعيد الخارجي (لمصلحتها) فهي تعين السودان ولا بأس عليها، لكن الخطأ من السودان في تغييبه للقضاء الوطني، لأن هذا قراره وليس قرار من يساعده.
مكي المغربي
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
رحيل الممثل المغربي محمد الخلفي عن 87 عاماً
قالت النقابة المغربية لمهنيي الفنون الدرامية أمس السبت، إن الممثل محمد الخلفي توفي عن 87 عاماً، في الدار البيضاء بعد معاناة طويلة مع المرض.
ولد الخلفي في 1937 وبدأ مسيرته الفنية في 1957 في مسرح الهواة مع رواد المسرح المغربي أمثال الطيب الصديقي، وأحمد الطيب العلج.أسس فرقة المسرح الشعبي ثم فرقة الفنانين المتحدين التي قدمت سبع مسرحيات من بينها مسرحية العائلة المثقفة، من بطولة الراحلة ثريا جبران. مسلسل بوليسي
مع بداية الستينيات دخل إلى الدراما التلفزيونية، حين قدم أول مسلسل بوليسي في 1962 بعنوان "التضحية" وتوالت بعدها الأعمال.
شارك الخلفي في المسلسل الكوميدي "لالة فاطمة" الذي حقق نجاحاً جماهيرياً عبر ثلاثة أجزاء.
وفي السينما، ترك بصمته في أفلام منها "سكوت"، و"اتجاه ممنوع"، و"هنا ولهيه"، و"أيام شهرزاد الجميلة"، و"الضوء الأخضر" و"الدم المغدور"، و"الوتر الخامس".
وعاش الخلفي أيامه الأخيرة بعيداً عن الأضواء بسبب تدهور وضعه الصحي نتيجة تقدمه في العمر.