جمال علام يكشف حقيقة ترحيل 18 لاعبًا من الإمارات
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
أكد جمال علام رئيس اتحاد الكرة المصري أنه لا صحة مطلقا لترحيل أي لاعب مصري من قبل الاتحاد الاماراتي وذلك بعد استيضاح الأمر، وأن التصريحات التي صدرت في هذا الشأن لا أساس لها من الصحة.
وتداولت تقارير صحفية الآونة الأخيرة عن ترحيل عدد كبير من اللاعبين المصريين من الإمارات، بعد ثبوت تزويرهم في أعمارهم من أجل الانتقال للأندية الإماراتية.
وأضاف علام أن الاتحاد الاماراتي والاتحاد المصري يوجد تنسيق وتعاون كامل بينهما على كافة الأصعدة.
وأكدت التقارير أن تم ترحيل نحو 18 لاعباً من الدوري الإماراتي بعد أن ثبت التلاعب في أعمارهم السنية، مما جعل الاتحاد الإماراتي يتخذ قرار بترحيلهم، قبل أن يخرج جمال علام ليوضح حقيقة ما تم نشره خلال الساعات الماضية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإمارات الدوري الإماراتي اتحاد الكرة المصري جمال علام رئيس اتحاد الكرة رئيس اتحاد الكرة المصري رئيس الجبلاية
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الإماراتي يهاتف نظيره السوري الجديد.. أول اتصال رسمي منذ سقوط بشار
قالت وكالة الأنباء الإماراتية "وام"، إن وزير الخارجية الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان، هاتف أسعد حسن الشيباني، وزير الخارجية في الحكومة السورية الانتقالية، وبحث معه آخر التطورات في سوريا.
وناقش الجانبان بحسب "وام"، سبل تعزيز العلاقات الأخوية الوطيدة بين البلدين والشعبين الشقيقين في المجالات ذات الاهتمام المشترك.
وهذا الاتصال هو الأول بين مسؤول إماراتي وآخر سوري منذ سقوط نظام بشار الأسد في 8 كانون الأول/ ديسمبر الجاري.
وشدّد عبد الله بن زايد خلال الاتصال مع الشيباني، على أهمية الحفاظ على وحدة وسلامة وسيادة سوريا، كما أكّد موقف دولة الإمارات الداعم لجميع الجهود والمساعي المبذولة للوصول إلى مرحلة انتقالية شاملة وجامعة تحقق تطلعات الشعب السوري في الأمن والتنمية والحياة الكريمة، حيث تؤمن دولة الإمارات بأهمية إعادة التفاؤل إلى الشعب السوري الشقيق من أجل مستقبل مزدهر.
وكانت الإمارات الدولة العربية الوحيدة التي أجرى رئيسها (محمد بن زايد) مكالمة مع بشار الأسد للتضامن معه بعد بدء معركة "ردع العدوان" والتي انتهت بسقوط نظام الأخير.
وبعد سقوط الأسد بأيام، أطلق أنور قرقاش المستشار الدبلوماسي للرئيس الإماراتي، تصريحا مثيرا للجدل، قال فيه إنه غير مرتاح تجاه القيادة الجديدة في سوريا، زاعما أن "طبيعة القوى الجديدة، ارتباطها بالإخوان، وارتباطها بالقاعدة، كلها مؤشرات مقلقة للغاية".