لبنان ٢٤:
2025-02-07@07:11:12 GMT

عند حاجز المدفون.. جثة مجهولة الهوية

تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT

عند حاجز المدفون.. جثة مجهولة الهوية

عثر منذ قليل على جثة شخص مجهول الهوية الى جانب الطريق بالقرب من حاجز المدفون التابع للجيش بإتجاه بيروت، بحسب ما أفادت مندوبة "لبنان 24".

على أثرها توجهت فرق الإسعاف في الدفاع المدني والأجهزة الأمنية وباشرت بالتحقيقات اللازمة وبإنتظار الطبيبي الشرعي للكشف على الجثة ومعرفة أسباب الوفاة.
 

.

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

لغز جدار جليدي بالقارة القطبية الجنوبية.. حياة مجهولة ومخيفة

تعتبر القارة الجليدية بئرًا عميقًا للألغاز أمام العلماء والمستكشفين، وذلك لما تضمه من أسرار واسعة وأمور تشكل غرابة كبيرة لعل أبرزها هو الجدار الجليدي الذي يتواجد على طول ساحلها، ويعتبر من الجبال الجليدية الضخمة حيث يصل ارتفاعه إلى 150 قدما.

الجدار الجليدي في أنتاركتيكا

الجدار الجليدي في القارة القطبية الجنوبية هو عبارة عن جدار ضخم من الجليد يحيط بأنتاركتيكا، حيث يبلغ سمك الجرف الجليدي به عدة مئات من الأمتار، فيما يبلغ ارتفاع هذه الجبهة الجليدية شبه العمودية إلى البحر المفتوح أكثر من 50 مترًا فوق سطح الماء، بحسب موقع «flat earth» العالمي.

تم رصد جدار الجليد لأول مرة من طائرة قريبة من المنطقة بواسطة السير جيمس كلارك روس، ضابط البحرية البريطانية ومستكشف القطب الشمالي، الذي كان واحدا من بين أول من غامروا بالذهاب إلى أنتاركتيكا في محاولة لتحديد موقع القطب المغناطيسي الجنوبي.

وعند وصول كلارك لمواجهة الجبهة الرأسية الضخمة من الجليد، قال ملاحظته الشهيرة: «لقد كان هناك عائقا ضخما بحيث لم يترك أي شك في ذهني بشأن إجراءاتنا المستقبلية، حيث كان من الأفضل أن نبحر عبر منحدرات دوفر بدلاً من اختراق مثل هذه الكتلة الضخمة».

الإبحار حول الجدار

بعد اكتشاف هذا الجدار الجليدي الضخم أبحر جيمس كلارك وأسطوله الاستكشافي حول جدار الجليد لعدة أشهر في رحلة حول العالم، وبينما تنقل بين طريق رأس الرجاء الصالح ورحلاته الاستكشافية حول العالم، إلا أنه أمضى سنوات عديدة تالية من حياته في الإبحار حول هذا الساحل الجنوبي دون جدوى.

وقال كلارك إنه لا أحد يستطيع أن يجزم بما وراء هذا الجدار الجليدي أو معرفة أي مدى يمتد الجليد وكيف ينتهي، أو ما الذي يوجد خلفه؟ فهذه كلها أسئلة لم تستطيع أي تجربة علمية حتى الوقت الحالي أن تجيب عليها.

وكل ما توصل إليه العلماء في الوقت الحاضر هو أن الثلوج والبرد والرياح العاتية لا يمكن وصفها بهذه المنطقة المجهولة، وأنها محظورة الدخول لأي بشري لسوء حالة الطقس. 

مقالات مشابهة

  • تصرفات مريبة.. ضبط امرأة مع طفلة مجهولة الهوية في العيرونية
  • إطلاق مسابقة فنية عن الهوية البصرية لجامعة كفر الشيخ.. اعرف التفاصيل
  • «أبوظبي للغة العربية» ينظم حفل قراءة وتوقيع كتاب «الهوية الوطنية» لجمال السويدي
  • البصرة.. مسلحون يغتالون مواطناً لأسباب مجهولة وضابط قاتل يسلم نفسه للأجهزة الأمنية
  • لغز جدار جليدي بالقارة القطبية الجنوبية.. حياة مجهولة ومخيفة
  • «الهوية» تكشف خطوات تجديد جوازات المواطنين بالخارج
  • أمير القصيم يدشّن معرض “آرت نهيل”.. ويشيد بدور الحِرف اليدوية في تعزيز الهوية الوطنية
  • من هو الإنسان الوحيد المدفون على القمر؟.. رفاته بالقطب الجنوبي
  • 100 عمل فني.. بإبداعات تجسد الهوية وتستشرف المستقبل في جناح الأزهر بمعرض الكتاب
  • شخوص أمي.. انعكاس الهوية والجذور في تجربة حفصة التميمية