موكوكو: لم أفقد الامل في المشاركة مع ألمانيا في اليورو
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
يعيش يوسف موكوكو، نجم نادي بوروسيا دورتموند، أوقاتًا ليست بالجيدة هذا الموسم وذلك في ظل ابتعاده عن مستواه المعهود.
وظل موكوكو على مقاعد بدلاء دورتموند منذ بداية هذا الموسم، حيث يعول المدرب إدين ترزيتش بشكل أساسي على خدمات نيكولاس فولكورج في مركز المهاجم الصريح.
ويعتبر موكوكو من بين أبرز المواهب الشابة في ألمانيا خلال السنوات الأخيرة ويتوقع له مستقبل كبير.
وأكد موكوكو من جديد أنه غير سعيد بوضعه الحالي في دورتموند موضحًا أنه يتطلع إلى إثبات المزيد مع النادي الألماني لاستعادة الثقة.
وأشار موكوكو أنه لم يفقد الأمل بعد في إمكانية تمثيل منتخب ألمانيا في بطولة اليورو الصيف المقبل، والتي سوف تقام على أراضي المانشافت.
وقال موكوكو: "نعم، أعتقد أن كل لاعب يتطلع إلى ذلك، ولكن في النهاية، يجب علي أيضًا تقديم الأداء في النادي. قبل كأس العالم، لم يتوقع أحد أن أكون هناك، وفجأة كنت. الأمل هو آخر ما يموت".
وأتم: موكوكو: "كل لاعب كرة قدم لا يلعب هو غير سعيد، ولسنا بحاجة إلى الالتفاف حول هذا الأمر. كلما لعبت أكثر، أصبحت أكثر سعادة. أحب أن أكون هنا في المنتخب الوطني تحت 21 عامًا، عندما ألعب، تعود ابتسامتي".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ألمانيا اليورو دورتموند منتخب ألمانيا موكوكو يورو
إقرأ أيضاً:
تخريب مبنى الاتحاد الأوروبي احتجاجًا على خطط الانضمام إلى منطقة اليورو
وقالت الشرطة إنه تم اعتقال العديد من المتظاهرين، بينما أصيب بعض الضباط خلال الاشتباكات.
اشتبكت الشرطة في العاصمة البلغارية مع متظاهرين قوميين يطالبون الحكومة بإلغاء خططها الرامية إلى ضم البلاد إلى منطقة اليورو.
تجمع حوالي 1,000 متظاهر أمام مكتب المفوضية الأوروبية في صوفيا، الفرع التنفيذي للاتحاد الأوروبي، وبدأوا بإلقاء الطلاء الأحمر والمفرقعات النارية على المبنى. وأُضرمت النيران في أحد الأبواب.
وقد تم إرسال رجال الإطفاء إلى مكان الحادث بالإضافة إلى تعزيزات من الشرطة التي دفعت المتظاهرين إلى الخلف.
وقالت مصادر أمنية إنه تم إلقاء القبض على العديد من المتظاهرين، بينما أصيب بعض الضباط خلال الاشتباكات.
بدأت المظاهرة، التي نظمها القوميون الموالون لروسيا من حزب فازرازدان الموالي لروسيا، في وقت سابق من يوم السبت خارج مقر البنك الوطني البلغاري.
وطالب المتظاهرون الحكومة بالاستقالة، بينما كانوا يلوحون بالأعلام الوطنية والحزبية ويرددون "لا لليورو" و"نعم لليف البلغاري"، عملة البلاد.
وقال زعيم حزب فازرازدان كوستادين كوستادينوف للصحفيين: "أنا هنا للدفاع عن بلغاريا والشعب البلغاري".
وقال إن حزبه يطالب بإجراء استفتاء لاتخاذ قرار بشأن الانضمام إلى منطقة اليورو التي تضم 20 عضوًا.
وقال كوستادينوف، الذي يعد حزبه ثالث أكبر حزب في البرلمان: "إذا لم يكن هناك استفتاء، فسوف نعرقل عمل الجمعية الوطنية".
وقد عانت بلغاريا، التي انضمت إلى الاتحاد الأوروبي عام 2007، من عدم الاستقرار السياسي على مدى السنوات العديدة الماضية.
وقد جعلت الحكومة الجديدة، التي تشكلت الشهر الماضي، من عضوية منطقة اليورو أولوية رئيسية لا يبدو أنها تحظى بالإجماع. إذ أن هناك من يشكك في استعداد بلغاريا للانضمام إلى منطقة اليورو.
ويزعم بعض الاقتصاديين أن البلاد تفتقر إلى درجة مقبولة من الحالة الاقتصادية للانضمام إلى منطقة اليورو، وأنها ليست مستعدة بعد لتبني العملة الموحدة.
لكن الحكومة، مدعومة من الأحزاب الأخرى المؤيدة لأوروبا في البرلمان، تشدد على الأهمية السياسية للتبني كخطوة أخرى لتعميق التكامل الأوروبي وسط التوترات الجيوسياسية المتزايدة.
وفي محاولة لصرف انتباه البلاد عن هذا الهدف، تفيد التقارير بأن القوميين الموالين لروسيا يستعدون لمعارك حامية جديدة ويُقال إنهم يستخدمون التضليل الإعلامي كأداة لنشر الخوف بين الناس.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية ابتداء من اليوم.. فضاء شنغن يشرع أبوابه أمام مواطني رومانيا وبلغاريا واحتفالات بفتح الحدود الناتو يواصل أكبر مناوراته العسكرية لعام 2025 وسط تزايد القلق من سياسة واشنطن الجديدة قتيل على الأقل وعدد من الجرحى في عملية طعن شرق فرنسا والمشتبه به مهاجر جزائري صوفياالاتحاد الأوروبيبلغاريامنطقة اليورو