مسلسل جودر الحلقة 6.. هل حاولت شهرزاد قتل شهريار؟
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
في اللحظة التي كان الملك شهريار الذي يؤدي دوره الفان ياسر جلال، يعاتب فيها مسرور بسبب اعتدائه على بعض رجال القصر، وقيامه بضربه إياهم ضربا مدميا، كانت وصيفة الملك تقدم الشراب له، وبمجرد أن احتسى بعضا منه وهو يحدث مسرور وقع على الأرض، وهنا انتهت الحلقة 5 من مسلسل جودر.
مسلسل جودر الحلقة 6وبدأت الحلقة 6 من مسلسل جودر، في اللحظات التي تم إمداد الملك فيها على سريره وقيام الطبيب بعلاجه، وأخذ شهريار في الهزيان بالكلام، وهو الأمر الذي أثار فضول المشاهدين لمعرفة من الذي وضع السم في كأس الملك؛ إذ تدور الشكوك بشكل كبير حول شهرزاد (ياسمين رئيس) وذلك لأنها حاولت قتل الملك من ذي قبل وذلك عندما كانت تروي له حكاية جودر وإخوته.
وفي هذه الأثناء التي روت فيها الحكاية راح الملك في النوم، لتشهر شهرزاد الخنجر محاولة تصويبه ناحية قلب شهريار، ولكنها تتراجع في اللحظة الأخيرة، وهو الأمر الذي يثير الشكوك حولها؛ لربما أرادت قتله بطريقة أخرى غير الطعن بالخنجر، وهي الطريقة التي ظهرت في نهاية الحلقة 5 وبداية الحلقة 6 من مسلسل جودر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دراما المتحدة مسلسلات رمضان رمضان 2024 دراما رمضان مسلسل جودر الحلقة 6
إقرأ أيضاً:
سفيرة الجامعة العربية أمام جثمان البابا فرانسيس: «تأثرت بشدة وذكرت اللحظة التي تحدثت فيها عن معاناة الفلسطينيين»
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت إيناس مكاوي، سفيرة الجامعة العربية لدى روما والفاتيكان، إنّها تأثرت بشدة أثناء وقوفها أمام جثمان البابا فرانسيس، مؤكدة أن اللحظة كانت مليئة بالمشاعر العميقة.
وأضافت مكاوي أن هذا اللقاء كان محوريًا في حياتها، حيث تذكرت اللحظة التي منحها فيها البابا وقتًا خاصًا للحديث عن معاناة الفلسطينيين في الأراضي المحتلة.
معاناة الأطفال والنساء في الأرض المحتلةإيناس مكاوي أكدت في حديثها أنها استغلّت تلك الفرصة الثمينة لتوجه رسالة إلى البابا فرانسيس بشأن المذابح التي يتعرض لها الأطفال والنساء في الأراضي الفلسطينية المحتلة، مشيرة إلى الدعم المستمر الذي قدمه البابا لقضية حقوق الإنسان في المنطقة.
الوصية الأخيرة للبابا فرانسيسوفي ذات السياق، أشارت مكاوي إلى أنها اطلعت اليوم على وصية البابا فرانسيس التي أوصى فيها بأن يدفن في مكان بسيط دون زخرفة، مع كتابة اسمه فقط على قبره: “فرانسيس”. هذه الوصية تكشف عن تواضع البابا ورغبته في البقاء قريبًا من الناس في مماته كما كان في حياته.
وختمت مكاوي حديثها بالدعاء للبابا فرانسيس بالرحمة، معبرة عن فخرها بشهادتها وتقديرها لشخصيته الإنسانية التي أثرت في العالم أجمع.