تعليمية جنوب الباطنة تستلم مباني مدرسية جديدة
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
العُمانية: استلمت المديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة جنوب الباطنة اثنين من المباني المدرسية الجديدة لمدرستي الصمود (1-4) بولاية بركاء، والبيروني (5-10) بولاية المصنعة.
وقال الدكتور ناصر بن سالم الغنبوصي المدير العام للتربية والتعليم بمحافظة جنوب الباطنة: إنَّ التكلفة الإجمالية للمبنيين بلغت ثلاثة ملايين و670 ألف ريال عماني، حيث يتضمن مبنى مدرسة الصمود (1-4) بولاية بركاء (40) فصلًا دراسيًّا، و(7) مكاتب إدارية، ومركزا لمصادر التعلم، وغرفة متعددة الأغراض، وغرفة للجمعية التعاونية، وملعبين، وغرفة للحراس والسائقين، بالإضافة إلى مظلة لحماية الطلبة من حرارة الشمس.
ويتضمن مبنى مدرسة البيروني (5-10) بولاية المصنعة (36) فصلًا دراسيًّا، و(7) مكاتب إدارية، ومركزا لمصادر التعلم، وغرفة متعددة الأغراض، ومختبرين، وغرفة للتوجيه المهني ومختبرين للحاسب الآلي، وغرفة للجمعية التعاونية، وملعبين، وغرفة للحراس والسائقين، ومظلة لحماية الطلبة من حرارة الشمس.
وأضاف المدير العام للتربية والتعليم بمحافظة جنوب الباطنة تعتبر هاتين المدرستين إضافة جديدة لمدارس المحافظة؛ نظرًا لما تحويهما من المرافق المتطورة وفق آخر التحديثات الإنشائية، ووفق معايير الجودة والإتقان، مُشيرًا إلى أنَّ المبنيين الجديدين سيعملان على توفير بيئة تعليمية مناسبة للطلبة، وعلى تقليل الكثافة الطلابية والتقليل من مدارس الفترة المسائية في الولايتين.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: جنوب الباطنة
إقرأ أيضاً:
السرطان في 2024: تسجيل 800 حالة جديدة في إب تثير القلق
شمسان بوست / متابعات:
أكدت المؤسسة الوطنية لمكافحة السرطان بمحافظة إب، تسجيل 800 حالة جديدة بمرض السرطان في مختلف مديريات المحافظة، خلال العام الجاري 2024م.
جاء ذلك خلال إطلاق المؤسسة الوطنية لمكافحة السرطان، مناشدة جديدة لإنقاذ المئات من مرضى السرطان، في محافظة إب، بالتزامن مع قرب نفاد الأدوية الخاصة بمرضى السرطان من وحدة الأمل التابعة للمؤسسة.
ودعت المؤسسة، في بيان لها، إلى سرعة التدخل وإنقاذ حياة 7095 حالة مصابة بالسرطان غالبيتهم من الأسر الأشد فقرا، حيث تقوم المؤسسة بمعالجتهم ورعايتهم الطبية.
وبحسب البيان، فقد وصل عدد المرضى الجدد في مركز الأمل لعلاج الأورام بمحافظة إب إلى 800 حالة خلال عام 2024م، مشيرا إلى أن هذه الأعداد تحمل المؤسسة تبعات كثيرة وتحديات عدة تتمثل في قلة الدعم وشحة الإيرادات، في الوقت الذي تفتقر لمصادر الدعم الثابت، ما يجعل المؤسسة بوضع حرج للغاية.
وأشار البيان، إلى أن المؤسسة باتت غير قادرة على توفير كافة الخدمات الصحية، الأمر الذي يستدعي إسناد المؤسسة من قبل الجهات ذات العلاقة والمنظمات ورجال المال والأعمال كي تتيح لها الاستمرار في تقديم خدماتها الصحية التشخيصية والعلاجية لمرضى السرطان.