هتبقى مشكلة.. مفاجأة حول غياب محمد صلاح عن معسكر منتخب مصر القادم
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
علق جمال علام رئيس الاتحاد المصرى لكرة القدم على أزمة بين حسام حسن المدير الفنى لمنتخب مصر ومحمد صلاح نجم فريق ليفربول الانجليزى و قائد الفراعنة قائلا " كله كلام ميديا ولابد من التهدئة حاليا بسبب الكلام الكتير ".
لو مجاش المعسكر الجاي هتبقي مشكلةوأوضح جمال علام فاروق خلال تصريحات لبرنامج نجوم فى عز الظهر عبر إذاعة أون سبورت أف ام على موجات 93.
7 قائلا" محمد صلاح سوف يتواجد مع منتخب مصر فى المعسكر القادم بتصفيات كأس العالم وحين لم يحضر يبقى هناك مشكلة كبيرة فى ذلك التوقيت".
وأضاف علام ، أن غياب محمد صلاح عن معسكر المنتخب في مارس كان بناءً على طلبه لاستكمال علاجه في إنجلترا أثناء التوقف الدولي، وأنه من المتوقع حضوره في المعسكر القادم لتصفيات كأس العالم، مشدداً على أهمية حضوره في ذلك الوقت.
وفيما يتعلق بفيتور بيريرا، رئيس لجنة الحكام، أشار علام إلى أنه قدم مساهمة كبيرة في تطوير التحكيم المصري وسيتم تعيين حكام جدد في الدوري الممتاز قريباً، مؤكداً أنه لا مجاملات في اختيار الحكام وأنه لن يحدث ذلك في فترة رئاسته.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاتحاد المصري لكرة القدم الدوري الممتاز اون سبورت اف ام بيريرا رئيس لجنة الحكام تصفيات كأس العالم رئيس لجنة الحكام رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم غياب محمد صلاح فريق ليفربول الإنجليزي محمد صلاح معسكر منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
تقييد وبندقية في الرأس.. لغز غياب كرويف عن كأس العالم 1978
لعقود ظل غياب يوهان كرويف عن مونديال 1978 لغزًا محيرًا شغل جماهير كرة القدم، خاصة الهولنديين الذين اعتقدوا أن وجوده كان سيقود منتخب بلادهم إلى اللقب الذي لم يظفروا به حتى اليوم، لكن بعد 30 عامًا، كشف كرويف بنفسه عن السبب الحقيقي.
قبل ذلك، تعددت النظريات حول أسباب انسحابه عن المونديال، فالبعض اعتقد أنه كان احتجاجا سياسيا على الحكم العسكري في الأرجنتين، بينما قال آخرون إن زوجته أجبرته على الاعتزال بعد انتشار شائعات عن خيانته لها خلال مونديال 1974.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2مليار دولار قيمة جوائز كأس العالم للأندية 2025list 2 of 2أكثر 30 شخصية مكروهة في عالم كرة القدمend of listبعد 3 عقود أسقط كرويف كل تلك الفرضيات وأفصح بنفسه عن السبب الحقيقي وذلك في حوار أجراه مع إذاعة كتالونيا عام 2008.
وفي تلك المقابلة، كشف كرويف أنه قبل سنة من كأس العالم 1978، اقتحم مجهولون منزله، قيدوه تحت تهديد السلاح، ووضعوا بندقية على رأسه أمام زوجته وأطفاله.
وبعد الحادثة، عاش كرويف تحت حراسة الشرطة لمدة 4 أشهر، حيث كان أطفاله يذهبون إلى المدرسة برفقة رجال أمن، فيما تحرّك هو في كل مكان بحماية شخصية.
وقال كرويف في الحوار "أدركت أن الأسرة أهم من كرة القدم والشهرة، وقررت أن أكون عقلانيًا وأترك اللعبة".
ولم يقتصر الأمر على اعتزال كرويف اللعب الدولي، بل غادر برشلونة أيضًا في العام نفسه، لينتقل إلى الدوري الأميركي، وكأنه كان يبتعد تمامًا عن الأضواء.
ولم ينتهِ الغموض عند هذا الحد، فحتى اليوم لا تزال هوية المقتحمين مجهولة. وهناك من يعتقد أن النظام العسكري الأرجنتيني كان وراء الحادث، لإبعاد كرويف عن المونديال ومنْح منتخبهم فرصة أكبر للفوز باللقب.
إعلانويرجح آخرون أنهم كانوا جزءًا من عمليات الخطف التي انتشرت في إسبانيا آنذاك، حيث تعرض لاعب برشلونة إنريكي "كيني" لعملية مشابهة عام 1981.
وفي النهاية، لم يشارك كرويف في المونديال، وخسرت هولندا النهائي أمام الأرجنتين، ليبقى السؤال مطروحًا: ماذا لو لم يهدد كرويف؟ هل كانت هولندا ستفوز بكأس العالم لأول مرة في تاريخها؟
ربما يكون هذا أحد أكبر أسئلة "ماذا لو؟" في تاريخ كرة القدم.