مصر تعلن إجراءات طارئة للتغلب على انقطاع الكهرباء
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن مصر تعلن إجراءات طارئة للتغلب على انقطاع الكهرباء، قال رئيس الوزراء المصري، مصطفى مدبولي، الخميس، إن الحكومة ستتخذ خطوات طارئة من بينها تقنين استهلاك الكهرباء وزيادة واردات زيت الوقود المازوت في .،بحسب ما نشر قناة الحرة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مصر تعلن إجراءات طارئة للتغلب على انقطاع الكهرباء، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال رئيس الوزراء المصري، مصطفى مدبولي، الخميس، إن الحكومة ستتخذ خطوات طارئة من بينها تقنين استهلاك الكهرباء وزيادة واردات زيت الوقود (المازوت) في إطار مساعيها لمواجهة انقطاع التيار في الصيف.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مصر تعلن إجراءات طارئة للتغلب على انقطاع الكهرباء وتم نقلها من قناة الحرة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
العلاج الهرموني لانقطاع الطمث.. هل هو الخيار المناسب لك؟
يمثل انقطاع الطمث مرحلة طبيعية في حياة المرأة، لكنه غالبا ما يكون مصحوبا بتغيرات جسدية ونفسية تؤثر في جودة الحياة. وبينما تمر بعض النساء بهذه المرحلة بسلاسة، تعاني أخريات من أعراض مزعجة.
وتتزايد الدعوات لاستخدام العلاج الهرموني لتخفيف هذه الأعراض، مدعومة بتأييد المشاهير والمؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي الذين وصفوه بأنه "إكسير سحري"، وفقا لما ذكرته صحيفة نيويورك تايمز الأميركية. لكن هل العلاج الهرموني مناسب حقا لكل النساء؟ وما الاعتبارات الطبية التي يجب مراعاتها قبل استخدامه؟
ماذا يحدث لجسم المرأة عند انقطاع الطمث؟وفقا للموقع الطبي الأميركي "ويب ميد" (WebMD)، تبدأ المبايض عند الوصول إلى سن الأربعينيات أو الخمسينيات في إنتاج كميات أقل من الهرمونين الجنسيين الإستروجين والبروجسترون، وهما المسؤولان عن تنظيم الدورة الشهرية والعديد من الوظائف الحيوية الأخرى في الجسم. وهذا قد يسبب ظهور أعراض لدى بعض النساء، ومن بينها:
الهبات الساخنة والتعرق الليلي. اضطرابات النوم. جفاف المهبل والجماع المؤلم والتهابات المسالك البولية. التغيرات المزاجية مثل القلق والتوتر والاكتئاب في بعض الحالات. ضعف العظام وآلام المفاصل وزيادة خطر الإصابة بهشاشة العظام. إعلان ما العلاج الهرموني لانقطاع الطمث؟العلاج الهرموني لانقطاع الطمث، أو ما يُعرف بالعلاج الهرموني البديل، هو طريقة لتعويض نقص الهرمونات الجنسية بعد انقطاع الطمث، مما يساعد على التخفيف من الأعراض المصاحبة لهذه المرحلة.
ويتم العلاج إما بإعطاء الإستروجين وحده للنساء اللواتي خضعن لاستئصال الرحم، أو بمزيج من الإستروجين والبروجستيرون للنساء اللواتي لم يخضعن للاستئصال، حيث يساعد البروجستيرون على الوقاية من زيادة سماكة بطانة الرحم، وبالتالي يقلل من خطر الإصابة بسرطان بطانة الرحم.
وأشار خبراء، وفقا لصحيفة نيويورك تايمز الأميركية، إلى أن العلاج الهرموني يصنّف إلى نوعين رئيسيين بناءً على مدى تأثيره في الجسم وطريقة استخدامه:
العلاج الهرموني الجهازي (العلاج الذي ينتقل عبر مجرى الدم، ويصل إلى الخلايا ويؤثر عليها في جميع أنحاء الجسم): يُستخدم لتخفيف بعض الأعراض التي تؤثر في الجسم بالكامل، ويتوفر بأشكال متعددة مثل الحبوب. العلاج الهرموني الموضعي: يُطبق موضعيا على المهبل من خلال الكريمات، والحلقات المهبلية أو التحاميل، بهدف تخفيف الأعراض الموضعية مثل الجفاف. من يمكنهن الاستفادة من العلاج الهرموني؟وفقا لموقع "ويب ميد"، يوصي الأطباء بالعلاج الهرموني عادة في الحالات التالية:
النساء اللواتي يعانين من أعراض شديدة ومزعجة لانقطاع الطمث تؤثر في جودة حياتهن. من دخلن في سن اليأس المبكر (قبل سن الأربعين) نتيجة استئصال المبايض أو فشل المبيض المبكر (توقف المبيض عن العمل مبكرا). النساء اللواتي يعانين من هشاشة العظام أو لديهن تاريخ عائلي للإصابة بها.ولا يُنصح به لمن لديهن تاريخ مرضي يشمل:
الجلطات الدموية والنوبات القلبية والسكتات الدماغية. أمراض القلب والكبد أو المرارة. سرطانات حساسة للإستروجين مثل سرطان الثدي والرحم أو المبايض. النزيف المهبلي غير المفسر. المدخّنات الحاليات. إعلانورغم أن العلاج الهرموني من الخيارات الطبية التي قد تحسن جودة الحياة بعد انقطاع الطمث، فإن قرار استخدامه يجب أن يكون مبنيًا على تقييم دقيق للحالة الصحية بعيدًا عن المبالغات الإعلامية أو المخاوف غير المبررة. لذا، يُنصح دائما بمناقشة الفوائد والمخاطر مع الطبيب المختص.