من 5 ملايين إلى 18 مليون سائح.. كيف تطور قطاع السياحة في 10 سنوات؟
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
شهد قطاع السياحة خلال السنوات الـ 10 الأخيرة، طفرات كبيرة، حيث زادت أعداد السائحين من 5.4 مليون سائح عام 2016 إلى 18.7 مليون سائح بنهاية عام 2023، وتستهدف الدولة ممثلة في وزارة السياحة، الوصول إلى 23.4 مليون سائح مع حلول عام 2025.
وأوضحت وزارة السياحة في تقرير لها، أن أعداد السائحين الذين زاروا مصر خلال الـ10 سنوات الأخيرة سجل نحو 90.
وأضاف تقرير وزارة السياحة أن الدولة، تقوم على تنفيذ خطة إستراتيجية وطنية لتحقيق معدلات نمو بنسبة تتراوح من 25% إلى 30% حتى الوصول إلى 30 مليون سائح سنويًا بحلول عام 2030.
وأشار التقرير، إلى أن المستهدف خلال عام 2024 هو جذب نحو 18 مليون سائح، ويتوقع التقرير أن يصل عدد السائحين الذين استقبلتهم مصر خلال الفترة من 2016 إلى 2025 إلى نحو 120.5 مليون سائح، مقارنة بـ110.2 في فترات ما قبل الأزمات من 2006 إلى 2015.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حدث آخر 10 سنوات ملیون سائح
إقرأ أيضاً:
ليلى عزالعرب: فوازير رمضان في الثمانينيات شهدت تطورا ملحوظا
أكدت الفنانة ليلى عز العرب أن الضحكة في مصر تُعَدّ جزءًا أساسيًا من الحياة، مثل الماء والهواء، موضحة أن الكوميديا في مصر شهدت تطورًا كبيرًا، ليس فقط من خلال المسلسلات، ولكن أيضًا عبر البرامج الكوميدية، خصوصًا مع ظهور برامج الكاميرا الخفية.
واستذكرت عز العرب، خلال تقديمها برنامج "نوستالجيا" على قناة الحياة، أن البداية كانت في رمضان عام 1983، عندما أطلق المخرج طارق نور، أول برنامج كاميرا خفية في مصر والعالم العربي، مشيرة إلى أن هذا البرنامج، الذي قدّمه الفنان الكبير فؤاد المهندس بمشاركة إسماعيل يسري، حقق نجاحًا مبهرًا من الموسم الأول، حيث اعتمد على تقديم كوميديا المواقف العفوية بعيدًا عن التصنّع والاتفاقات المسبقة، مما جعل المواطن العادي في الشارع هو بطل الضحكة.
وأضافت أن فترة الثمانينيات الرمضانية كانت مليئة بالهدايا الفنية التي أضاءت مكتبة البرامج المصرية، مثل برنامج "عالم البحار" الذي قدّمه الدكتور حامد جوهر، وبرنامج "يا تليفزيون يا"، والذي استمر تقديمه لمدة 20 عامًا، استضاف خلالها العديد من نجوم مصر.
وأكدت "عز العرب" أن فوازير رمضان في تلك الحقبة شهدت تطورًا ملحوظًا، وكان لفوزير شريهان "ألف ليلة وليلة" دور كبير في إرساء النوع الاستعراضي من الفوازير، كما أشارت إلى النجاح الكبير لفوازير سمورة وفطوطة، حيث أصبح الكاركتر المميز "فطوطة" رمزًا محبوبًا للأطفال رغم مظهره الكاريكاتوري الغريب.