كيف تتعامل مع التكييف في الحر؟.. وزارة الكهرباء تجيب
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
وجه جهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك، التابع لوزارة الكهرباء والطاقة المتجددة، بعض النصائح للمواطنين بشأن التعامل مع التكييف في أوقات ذروة الحر، بالتزامن مع قرب فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة، والذي يكثر معه استخدام التكييفات بكثافة سواء في المنازل أو في أماكن العمل.
الاستخدام الأمثل للتكييف الكهربائيوترصد «الوطن» خلال هذا التقرير نصائح جهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك، لاستخدام التكييف الكهربائي خلال فترات الصيف، وجاءت كالتالي:
1- احرص على تنظيف فلاتر الهواء كل فترة، وذلك للعمل على زيادة كفاءة التكييف.
2- تركيب التكييفات في أماكن سهلة التهوية «على الشرفات» ومنع تركيبها على الأماكن الضيقة قدر الإمكان بحيث يسهل الوصول إليها وفكها وصيانتها.
3- تنظيف مرشح التكييف لتسهيل عملية مرور الهواء النظيف، مما يقلل من الطاقة المستخدمة وذلك كل أسبوعين على الأقل.
4- عمل صيانة دورية للتكييف لتنظيف مكونات المكيفات ويفضل أن تكون في بداية كل فصل الصيف. وسيتم غدآ عرض الجزء الثالث من نصائح لاستخدام التكييف الكهربائي.
5- يجب التأكد من إغلاق جميع منافذ وفتحات التهوية في الغرفة التي يعمل فيها التكييف.
6- غلق التكييفات عند الخروج من الغرفة فلا داعي لتشغيل التكييف لمجرد تبريد الغرفة.
7- استخدام زجاج عاكس للحرارة أو ستائر لتقليل حرارة الغرف.
8- ضبط التكييف على درجة حرارة 25 درجة مئوية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التكييف الحر الصيف موجات الحر فصل الصيف التكييف الكهربائي
إقرأ أيضاً:
المغرب: نجاح حملة مقاطعة شعبية لمنتجات شركات تتعامل مع الاحتلال
الجديد برس|
عبّرت “حركة “بي دي اس” المغرب وهي حركة المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات” عن نجاح مبادراتها المتعلقة بمقاطعة منتجات الشركات “الداعمة للاحتلال الإسرائيلي”.
ووجهت “التحية الحارة” للشعب المغربي “على التزامه الثابت والمبدئي”.
وقالت في بيان إن المقاطعة “أصبحت اليوم سلاحا فعالا في مواجهة الاحتلال”، و“أظهرت وحدة الشعب المغربي في رفضه دعم الشركات المغربية التي تصدر منتجاتها إلى محتلي فلسطين، تأكيدا على موقفه الثابت في دعم حقوق الشعب الفلسطيني، وتعبيرا عن رفضه لأي شكل من أشكال التعاون مع دولة الاحتلال الإبادية”.
وأضافت الحركة في بيانها الذي نشر على صفحتها في فيسبوك، أنها تابعت تصريحات المدير التنفيذي لشركة (…) الإسرائيلية، لموقع “واللا” الإسرائيلي، “التي أكد فيها أن المقاطعة في المغرب جعلت من المستحيل إدخال المنتجات المغربيّة إلى الأراضي المحتلة “إسرائيل”.
وأضاف الموقع في تقرير صحافي “أن حركة BDS في المغرب تمارس ضغوطا تؤثر على استيراد العديد من المنتجات حيث بلغ إجمالي واردات السلع من المغرب حوالي 80 مليون دولار في عام 2022، لكنها اليوم شبه منعدمة”.
ووجهت الحركة رسالة “للشركات المغربيّة التي سقطت في فخ التطبيع التجاري”، بقولها “لا يجب العودة لعلاقات تجارية عادية مع الاحتلال”، متوعدة بأنها ستبقى يقظة في رصدها، “ومعنا كل المغاربة الأحرار، نتصدى لكل محاولات التعاون مع دولة الاحتلال المتابعة أمام محكمة العدل الدولية بتهمة الإبادة الجماعية”. وختمت بيانها بالإشارة إلى أن “المقاطعة تؤتي ثمارها، وصوت الشعوب أقوى من أي اتفاقيات”.