مصر.. سمكة قرش تثير الهلع في الغردقة (فيديو)
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي في مصر مقطع فيديو قال ناشروه إنه يرصد ظهور قروش بالقرب من ساحلي الغردقة والجونة، أحدهم قرش "الماكو"، وهو من القروش المعروفة بمهاجمتها للبشر. وأثار مقطع الفيديو الذي نشرته وسائل إعلام عدة، هلعا كبيرا على مواقع التواصل الاجتماعي.
فيديو اتاخد لقرش ماكو في الجونه https://t.
وكتب أحد الناشطين في حسابه على منصة "إكس": "تحذير..اللي بيخطط لسفريات العيد أو خلال أبريل عموماً، للغردقه أو الجونة بالتحديد .. وصلني كذا فيديو اليومين اللي فاتوا لقروش "ماكو" جنب الشاطئ للاسف في المياه الضحله و دي مش حاجة طبيعيىة.. التدمير البيئي اللي بيحصل للبحر الأحمر حنشوف عواقبه أسوء السنة دي عن أي سنة قبل كدة"، فيما نشر الفيديو معلقا هليه بالقول: "فيديو اتاخد لقرش ماكو في الجونه".
وفي هذا الصدد، نقل موقع "القاهرة 24" عن مصدر في إدارة البيئة بمحافظة البحر الأحمر قوله إن "الإدارة المختصة تفحص حاليا الفيديو المتداول على مواقع التواصل الاجتماعي للتأكد من الفيديو إذا كان قديما أو حديثا، وعلى أساس هذا يتم التحرك رسميا".
وأوضح المصدر أن "سلوك سمكة القرش غير متحكم فيه، وسمك القرش منتشر في البحر الأحمر، مردفا: "عند التأكد من صحة الفيديو يتم تطبيق الضوابط الموضوعة من قبل البيئة لهذه الحالة وضمنها منع نزول الشاطيء لفترة معينة وشن لجان للكشف عن المكان من حيث الأمان".
وذكر أن المواطنين أحيانا يقوموا بنشر فيديوهات قديمة تكشف ظهور قروش في الشواطي بالبحر الأحمر، موضحا: "حتى الآن إدارة البيئة لم تتلق أي شكوى رسمية بشأن هذا الموضوع".
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
خبر قصف منزل جوليا بطرس يجتاح مواقع التواصل.. الحقيقة الكاملة
متابعة بتجــرد: انتشرت مؤخرًا على مواقع التواصل الاجتماعي أخبار تفيد بتعرض منزل الفنانة اللبنانية جوليا بطرس في منطقة الخيام جنوب لبنان للقصف، مصحوبة بمقاطع فيديو تظهر جنودًا إسرائيليين يعبثون ببيانو داخل منزل مدمر. إلا أن هذه المعلومات غير دقيقة.
في الواقع، المنزل الذي تعرض للقصف يعود للطبيبة جوليا علي، وليس للفنانة جوليا بطرس. لا يوجد أي تشابه بين الطبيبة والفنانة، كما أن جوليا بطرس لا تمتلك منزلًا في منطقة الخيام.
عبرت الطبيبة جوليا علي عن حزنها عبر صفحتها على أحد مواقع التواصل الاجتماعي، قائلة: “إن مشاهدة المكان الذي أسميه بيتي يتحول إلى أنقاض هو ألم عميق لا يمكن وصفه بالكلمات. لم يكن مجرد جدران وسقف، بل كان سنوات من أحلام عائلتي وتضحياتها وحبها المبني في هذا الملجأ”.
تجدر الإشارة إلى أن الفيديو المتداول يظهر شابة تعزف على البيانو في منزلها قبل تدميره، وهو ما أكدته مصادر محلية بأن الشابة هي الطبيبة جوليا علي.
View this post on InstagramA post shared by Dr. Julia Ali (@juliaali1)
main 2024-11-05Bitajarod