3 احتمالات| حسام موافي يكشف حالات تضخم الغدة الدرقية.. فيديو
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
كشف حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بقصر العيني، حالات تضخم الغدة الدرقية.
حسام موافي يكشف الرقم المثالي للضغط.. فيديو حسام موافي يكشف سر إخفاء الله لموعد ليلة القدر ..فيديووقال الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بقصر العيني، خلال تقديم برنامج "رب زدني علما"، المُذاع عبر فضائية "صدى البلد"،: "تضخم الغدة الدرقية له 3 احتمالات، أولهم أن تتضخم وتعمل كما هي".
وأضاف الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بقصر العيني، خلال تقديم برنامج "رب زدني علما"، المُذاع عبر فضائية "صدى البلد"،: "ثاني احتمالات تضخم الغدة الدرقية هي أن تتضخم وتتوقف عن العمل، وآخرهم أن تتضخم وتقل في العمل عن الطبيعي".
وفي سياق آخر، كشف الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بقصر العيني، عن الرقم المثالى لمعدل ضغط الدم الطبيعى، موضحا أن الرقم الطبيعي للضغط هو 120/80 ولكن ليس المثالي، متابعا: لكن رقم 110/70 هو الرقم المثالي للضغط، ورقم 140/90 كان خطرا لكنه يعالج الآن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حسام موافي تضخم الغدة الدرقية الغدة الدرقية تضخم الغدة الدرقیة حسام موافی
إقرأ أيضاً:
«فيديو».. أستاذ بجامعة الأزهر يكشف سبب تعدد الطرق الصوفية
أكد الدكتور محمد مهنا، أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر، أن تعدد الطرق الصوفية ليس غريبًا أو متناقضًا، بل هو أمر طبيعي يعود إلى اختلاف اجتهادات البشر في فهم وإدراك الحقيقة الإلهية، كما هو الحال في مذاهب الفقه المختلفة، فإن التصوف يعد علمًا يتعلق بمعرفة الله تعالى، ويسعى كل مريد للوصول إلى الله تعالى من خلال التربية الروحية والصدق في التوجه إليه.
وأشار أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر، خلال حلقة برنامج "الطريق إلى الله"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس إلى أن التصوف يرتكز على مفهوم "الصدق" الذي يعد ثاني أعلى درجات الإيمان بعد النبوة، حيث يقتضي أن يكون المسلم في حال من الارتباط القوي بالله سبحانه وتعالى، مشيرًا إلى أن الطرق الصوفية متعددة بناءً على اختلاف قدرات الناس على إدراك هذه الحقيقة، فكل طريقة تعبّر عن فهم الشخص للحقيقة حسب تجربته الروحية ودرجة وصوله إلى الفهم والمعرفة.
وأضاف أن التصوف يقوم على مبدأ "مقام الإحسان"، وهو ما فسره النبي صلى الله عليه وسلم في حديث جبريل، حيث بين أن الإحسان هو أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه، فاعلم أنه يراك، موضحا أن هناك طرقًا روحية تتفاوت بين "المشاهدة" و"المراقبة"، حيث يرى بعض الصوفية الحقيقة بعيون الإيمان، في حين يكتفي آخرون بالمراقبة والتقوى في العبادة.
وأوضح الدكتور محمد مهنا أن الطرق الصوفية تتنوع بحسب استعدادات النفوس، فبعض الناس يميلون إلى الزهد، وآخرون يجدون راحتهم في العبادة والعمل الصالح، وكل طريقة تجد تلاميذها بما يتناسب مع استعداداتهم الروحية.
ونصح كل شخص بأن يسعى لفهم نفسه واكتشاف طريقه الروحي الخاص، مع الالتزام بالكتاب والسنة، والاعتراف بتعدد الطرق في سعيها نحو الحقيقة الإلهية، طالما كانت موجهة نحو الله تعالى.