نتنياهو يدخل المستشفى ويخضع لعملية جراحية
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
بغداد اليوم- متابعة
أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، اليوم الأحد، (31 آذار 2024)، إن "فحصا روتينيا بعد عطلة السبت، أثبت إصابة نتانياهو بفتق".
وأعلن مكتب رئيس الوزراء خضوع نتانياهو إلى عملية فتق، مساء الأحد، بعد التشاور مع أطبائه"، مضيفا في بيان أن "العملية ستجري تحت التخدير الكامل".
وأشار البيان إلى أن "نائب رئيس الوزراء، وزير القضاء، ياريف ليفين، سيشغل منصب رئيس الوزراء، خلال فترة خضوع نتانياهو إلى العملية".
ويبلغ نتانياهو، المولود عام 1949، 75 عاما من العمر ، ويواجه في فترة رئاسته الحالية للحكومة تحديات وانتقادات عدة على خلفية استمرار قصف إسرائيل لغزة واستشهاد أكثر من 32 ألف فلسطيني معظهم نساء وأطفال منذ 7 تشرين الأول الماضي.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: رئیس الوزراء
إقرأ أيضاً:
فرنسا ستأخذ حصانة نتانياهو بعين الاعتبار في حال طلب اعتقاله
ستأخذ فرنسا في الاعتبار "الحصانة" التي يتمتع بها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو ووزراؤه في حال طلبت منها المحكمة الجنائية الدولية اعتقاله وتسليمه، وتعتزم مواصلة "التعاون الوثيق" مع رئيس الوزراء الإسرائيلي لتحقيق السلام.
وجاء ذلك على لسان المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية، اليوم الأربعاء، في بيان غامض حول تداعيات قرار المحكمة الجنائية الدولية ضد نتانياهو وأعضاء آخرين في حكومته بتهمة ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.
???????? France officially announces: Netanyahu is entitled to immunity from ICC arrest warrents "because Israel is not a party to the court"
— Amichai Stein (@AmichaiStein1) November 27, 2024وذكر المتحدث الرسمي أن ”فرنسا ستحترم التزاماتها الدولية“ فيما يتعلق بنظام روما الأساسي الذي "يتطلب التعاون الكامل مع المحكمة الجنائية الدولية"، لكنه أشار إلى أنه "ينص أيضاً على أنه لا يجوز لدولة ما أن تتصرف بطريقة لا تتفق مع التزاماتها بموجب القانون الدولي".
ويشير على وجه الخصوص، إلى الالتزامات المتعلقة بحصانة الجناة من الملاحقة القضائية في الدول التي ليست عضواً في المحكمة الجنائية الدولية، مثل إسرائيل.
وأوضحت الخارجية الفرنسية أن كلاً من نتانياهو والوزراء الآخرين المعنيين بمذكرات المحكمة الجنائية الدولية يتمتعون بالحصانة، وأنه "يجب أخذ ذلك في الاعتبار" إذا ما طلبت المحكمة الجنائية الدولية من فرنسا "اعتقالهم وتسليمهم".
وعلاوة على ذلك، شدد المتحدث الفرنسي على أنه تماشياً مع "الصداقة التاريخية بين فرنسا وإسرائيل، وهما ديمقراطيتان تدافعان عن سيادة القانون واحترام العدالة المهنية والمستقلة"، تعتزم باريس "مواصلة العمل بشكل وثيق مع رئيس الوزراء نتانياهو".
وأيضاً "مع السلطات الإسرائيلية الأخرى لتحقيق السلام والأمن للجميع في الشرق الأوسط"، بحسب المصادر.