وكيل تعليم بورسعيد يشدد على ضرورة الالتزام بإدارة الزهور
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
تفقد الدكتور محمد عبد التواب وكيل وزارة التربية والتعليم، بمحافظة بورسعيد اليوم مقر إدارة الزهور التعليمية في إطار سلسلة الجولات التفقدية لمتابعة انتظام سير العمل بمختلف الإدارات التعليمية على مستوى المحافظة.
ووجه وكيل وزارة التعليم فى بورسعيد بضرورة مراجعة خطط الموجهين الاسبوعية بالإضافة الى الإلتزام بالتوقيع بالحضور والانصراف رسميا لتجنب أى مخالفات توجب استحقاق اي عقوبات طبقا للوائح والقوانين المنظمة.
كما شدد وكيل تعليم بورسعيد على إثبات المأموريات من وإلى المدارس وكذلك ضرورة التوقيع فى دفاتر الأمن بالمدارس وعدم الانصراف إلا مع نهاية اليوم الدراسي مشيرا إلى أن المكتب الفني للتوجيه ملتزم بعقد اجتماع كل ١٥ يوما بحد أقصى.
وكيل تعليم بورسعيد يشدد على ضرورة الالتزام الاداري بإدارة الزهور التعليمية 1000285311 1000285314 1000285320 1000285317 1000285308وتفقد وكيل الوزارة عددا من أقسام الإدارة واستمع لبعض المقترحات من العاملين بها بحضور أميرة عبد اللطيف مدير إدارة الزهور التعليمية و خالد الحبشي وكيل الإدارة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بورسعيد الإدارات التعليمية الحضور والانصراف انتظام سير العمل وزارة التربية والتعليم وكيل وزارة التربية والتعليم وكيل تعليم بورسعيد
إقرأ أيضاً:
مجلس جامعة الأزهر يشدد على ضرورة تحري الفتوى
أوضح مجلس جامعة الأزهر أنه قد ظهرت في الآونة الأخيرة آراء شاذة في المحطات الإعلامية ووسائل التواصل أثارت الجدل من بعض مَن ينتسبون إلى جامعة الأزهر وغيرها من الجامعات وهو ما يستوجب التنبيه على ضرورة تحري الفتاوى وعدم الاستماع إلى الآراء الفقهية الشاذة الخارجة عن إجماع الأمة؛ إذ تستند إلى روايات شاذة متسمة بالضعف متنًا وسندًا، أو استدلالًا بفحوى لا تؤيدها قرائن المقام ولا المقال.
وكيل الأزهر: مأساة الشعب الفلسطيني تحدث أمام مجتمع دولي يقف متفرجًا شيخ الأزهر يستقبل قرينة رئيس جمهورية كولومبياوأوضح المجلس أن عرض الآراء الشاذة محله مجالس العلم وليس المحطات الإعلامية؛ فكثير من الناس لا يتقنون الترجيح بين المذاهب أو الاختلافات؛ لعدم تخصصهم مما يُلبس عليهم.
وأهاب المجلس بالمسلمين وبمتابعي وسائل الإعلام استقاء الفتاوى من مصادرها الرئيسة المتمثلة في: هيئة كبار العلماء، ومجمع البحوث الإسلامية، ولجان الفتوى بالأزهر الشريف، ودار الإفتاء المصرية، مؤكدًا أن لجان الفتوى منتشرة على مستوى الجمهورية، فلا عذر لمن يقبل بهذه الفتاوى الشاذة.
كما أهاب المجلس بوسائل الإعلام والأساتذة أن لا يثيروا الجدل بعرض مسائل خلافية وآراء شاذة قد تحقق رواجًا مؤقتًا على مواقع التواصل الاجتماعي في عصر الناس أحوج فيه إلى ما يرشدهم ولا يفتنهم.
وعلى مَن درجوا على انتقاء المسائل الخلافية وعرض الآراء الشاذة على جموع الناس أن يتناقشوا مع طلابهم وأقرانهم في مجالس العلم التي ننشدها في كليات الجامعات المصرية.