مافي أسوأ من إنك تبقى زي (خالد سلك) وتجي تعزي بعد سنة
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
مافي أسوأ من إنك تبقى زي (خالد سلك) وتجي تعزي بعد سنه مع إنك حاضر الجثمان وشايف دق الصيوان وبٍكى النسوان !!
إدانات تقيله لمليشيا الدعم السريع من قٍبًل قيادات قوى الحريه والتغير المركزي الشهيرة ( بقحط ) سابقاً و (تقزم ) حاليآ…
ياجماعه صلو علي !!
إستهداف آهالي الجزيرة مابعد إعلان الحكومة ( المدنيه ) إرتفع أكثر من الأيام التي قبلها .
ظلت قوى الحريه والتغير ( تُهاتي ) بالحكومة المدنية لمدة أربعة أعوام ( وتتستر ) على إنتهاكات مليشيا الدعم السريع لمدة عام إلا أيام ،،، في لحظه أعلانها وبرفقة الدعم السريع تكون حكومة مدنية بولاية الجزيرة كأول إختبار لمشروعهم ( المدني ) سارع أهالي قُرى الجزيرة بالنزوح بالمئات والهروب حفايا لمسافات طويله من سوء الفكرة وصانعيها بل إن اللعثمه إنفكت وتعتعة اللسان غابت ونطق خالد سلك وجعفر والواثق وحمدوك وطه بإسم الفاتحه على نفش المليشيا وفكرة المدنية تحت وطأة البندقيه كأول الناعيين لها !!
صلو علي يا خوانا ….. عشان تباروا عرمان
أربعة سنه شابكننا ( مدنياااااو ) اليوم الأعلنوا تشكيلها بحكومة ولاية الجزيرة المواطنين كلهم ( هربوا ) منها حفايا خايفين من المدنيين ( الدسته ) والدعامه الكتبوا ( اللسته ) !!
ياجماعه صلو علي
تبيان توفيق الماحي أكد
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
إيكونوميست: هذه تداعيات تبدل أحوال الدعم السريع في السودان
قالت مجلة إيكونوميست إن قوات الدعم السريع التي تقاتل الجيش النظامي في السودان، كانت قبل عام تبدو في حالة جيدة بعد أن استولت على جزء كبير من العاصمة الخرطوم، وبسطت سيطرتها على كل دارفور تقريبا، واستعد زعيمها محمد حمدان دقلو (حميدتي) للقيام بجولة في العواصم الأفريقية يستقبل خلالها باعتباره الرئيس المنتظر للسودان.
وأوضحت الصحيفة أن الحديث عن نصر عسكري واضح لقوات الدعم السريع في هذه الأيام لم يعد قويا كما في البداية، بل إنها في وضع حرج لأنها شهدت انتكاسات في أماكن عديدة بعد أن توغل الجيش في أجزاء من الخرطوم كانت تسيطر عليها، مع أنها قريبة من الاستيلاء على الفاشر عاصمة إقليم دارفور.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2صحيفتان بريطانيتان: قرار الجنائية الدولية زلزال هز العالمlist 2 of 2التايمز: هل أدرك ترامب أخيرا محدودية شعاره "الخوف هو المفتاح"؟end of listوقد أدت تلك الأحداث مع انشقاق أحد كبار قادة قوات الدعم السريع في ولاية الجزيرة إلى موجة من الهجمات الانتقامية ضد المدنيين، كانت وحشية للغاية لدرجة أن المراقبين شبهوها بالتطهير العرقي في الأجزاء التي احتلتها قوات الدعم السريع في غرب دارفور العام الماضي.
لا مفاوضاتوذكرت المجلة بأن التفاوض في سويسرا على إنهاء الحرب التي تسببت في أسوأ أزمة إنسانية في العالم، فشل لأن القوات المسلحة السودانية رفضت الحضور، مشيرة إلى أن قوات الدعم السريع "تعتقد أنه لا يوجد مخرج من هذه الحرب من خلال النصر الكامل لجانب واحد"، ولكن المحللين يشككون في كون طلب المجموعة للمفاوضات حقيقيا.
ورأت الإيكونوميست أن ادعاء قوات الدعم السريع أنها تشن حربا من أجل الديمقراطية غير مقنع، لأنها نشأت من الجنجويد، وهي مليشيات سيئة السمعة، اتهمت باغتصاب المدنيين وذبحهم في دارفور في العقد الأول من القرن الـ21، ولا يوجد ما يشير إلى أنها تغيرت بشكل أساسي.
وهناك أسباب -كما تقول الصحيفة- تدعو إلى أخذ التزام قوات الدعم السريع بوحدة السودان على محمل الجد، لأن دارفور، المنطقة غير الساحلية التي تعاني من ندرة المياه لا تستطيع إقامة دولة مستقلة.
تصور الدعم السريعونقلت المجلة عن القيادي بالدعم السريع عز الدين الصافي قوله إن فكرة قوات الدعم السريع للتوصل إلى تسوية تفاوضية، تبدأ بوقف الأعمال العدائية وتجميد خطوط القتال الحالية، مع انسحاب الجانبين من "المنشآت المدنية".
وذلك إلى جانب احتمال فرض منطقة عازلة منزوعة السلاح من قبل قوات حفظ السلام الأفريقية، ليبدأ "حوار وطني" يضم جميع القوى السياسية في البلاد باستثناء الإسلاميين والحزب الحاكم السابق.
وأكدت المجلة أن معظم القوى الخارجية بما فيها الأمم المتحدة، تعتقد أن القوات المسلحة السودانية تتمتع بشرعية أكبر في نظر معظم السودانيين، مع أن رفض الجيش العنيد الانخراط بجدية في المفاوضات أضعف مكانته الدولية، وخاصة بين الدبلوماسيين الغربيين، ولذلك تحاول قوات الدعم السريع أن تضع نفسها في موقف الشريك الأكثر موثوقية من أجل السلام.