مراد المصري (أبوظبي)

أخبار ذات صلة مليحة يخلط الأوراق في «أقوياء اليد» الوحدة.. «شكل تاني»!


شهدت «الجولة الـ17» من «دوري أدنوك للمحترفين»، استعادة العديد من اللاعبين ذاكرة تسجيل الأهداف، بعد غياب «فترات متباينة»، وأصبحت «علامة فارقة» في الجولة.
وبرزت الظاهرة في مباراة عجمان واتحاد كلباء، ولم يكتف المغربي وليد أزارو هداف «البرتقالي» بالعودة إلى التسجيل في الدوري، بعد غياب 154 يوماً، منذ هدفه أمام البطائح في أكتوبر الماضي، إلا أنه سجل رباعية «سوبر هاتريك»، وحتى بالنسبة لـ«النمور»، فإن لياندرو سباداسيو عاد إلى هز الشباك بعد غياب 147 يوماً، منذ هدفه أمام شباب الأهلي في نوفمبر الماضي، كما أن زميله عبد العزيز حمد سجل هدفاً بالدوري للمرة الأولى منذ الموسم قبل الماضي 2021-2022.


وفي قمة الوحدة وشباب الأهلي، عاد إسماعيل مطر أسطورة «العنابي» لهز الشباك بهدف رائع، هو الثاني له هذا الموسم، والأول منذ نوفمبر الماضي.
وأنهى الفرنسي يوسف نياكاتيه صيامه عن التسجيل في الجولات الماضية، ليقتنص هدف الفوز الثاني لبني ياس على فريق الإمارات، في أول أهدافه منذ ديسمبر الماضي.
وعاد 3 لاعبين لهز الشباك للمرة الأولى منذ منتصف ديسمبر الماضي، وهم التوجولي لابا كودجو الذي عانى من الإصابة مؤخراً، وسجل مع العين أمام الشارقة، وهو حال منافسه فراس بالعربي الذي سجل هدف التعادل لـ«الملك»، فيما استعاد نيكولاس خمينيز توازنه مرة أخرى مع الوصل، بعدما سجل هدفاً متميزاً.
وافتتح زايد العامري رصيده مع الجزيرة هذا الموسم، وهو أول هدف يسجله بالدوري عموماً منذ الموسم قبل الماضي، وتحديداً 25 فبراير 2022، في لقاء الإمارات، علماً أنها أول مرة يسجل فيها هدفاً لاعباً أساسياً مع فريقه منذ ديسمبر 2020.

 

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: دوري أدنوك للمحترفين العين لابا كودجو وليد أزارو عجمان اتحاد كلباء

إقرأ أيضاً:

يامال على أعتاب وراثة الرقم 10 بعد قرار فاتي بمغادرة برشلونة

وكالات

كشفت تقارير صحفية عن قرار حاسم اتخذه نجم برشلونة الإسباني، أنسو فاتي، بالرحيل عن صفوف الفريق الكتالوني بنهاية الموسم الحالي، وهو ما يمهد الطريق أمام النجم الشاب لامين يامال للاستفادة بشكل كبير.

وأكدت صحيفة “سبورت” الإسبانية أن المهاجم الشاب أنسو فاتي قد حسم أمره بالرحيل عن “البلوغرانا” في نهاية الموسم الجاري.

ويعود سبب هذا القرار إلى شعور اللاعب بأن فرصه في الحصول على دقائق لعب كافية تحت قيادة المدرب الجديد هانزي فليك أصبحت ضئيلة للغاية، ليُبلغ وكيله الشهير خورخي مينديز ببدء البحث عن نادٍ جديد له.

ويعكس قرار فاتي وضعه الصعب هذا الموسم، حيث لم يشارك سوى في تسع مباريات فقط، وكانت مشاركته كأساسي الوحيدة أمام إشبيلية.

وكانت آخر ظهور له في المستطيل الأخضر يوم الأربعاء الماضي ضد بروسيا دورتموند في دوري أبطال أوروبا، حيث دخل كبديل في الدقائق الأخيرة بعد ضمان فريقه الفوز برباعية. وتلك الدقائق كانت الأولى له منذ الرابع من يناير الماضي، حين لعب 28 دقيقة في مباراة كأس ملك إسبانيا أمام بارباسترو.

وأشارت مصادر مقربة من اللاعب إلى استيائهم من تجاهل المدرب فليك لفاتي، خاصة في ظل اقتناعهم بجاهزيته البدنية ورفضهم لعروض رحيل في فترة الانتقالات الشتوية الماضية بناءً على اعتقادهم بأن المدرب الألماني سيمنحه فرصًا أكبر للمشاركة.

ووفقًا للتقارير، فإن فاتي لا يرغب في الخروج على سبيل الإعارة مرة أخرى، بل يسعى للرحيل بشكل نهائي.

ورغم سريان عقده مع برشلونة حتى صيف عام 2027، فقد طلب من وكيله التفاوض مع إدارة النادي الكتالوني من أجل التوصل إلى اتفاق لفسخ التعاقد بالتراضي.

وفي ظل هذه التطورات وقرب رحيل أنسو فاتي، كشفت “سبورت” عن خطط برشلونة لمنح القميص رقم 10 الأسطوري للنجم الصاعد بقوة لامين يامال.

ويرتدي يامال حاليًا القميص رقم 19، لكن رحيل فاتي سيجعله المستفيد الأكبر، ليس فقط على صعيد الحصول على الرقم المميز، بل أيضًا من حيث تعزيز ثقة الجهاز الفني به ومنحه أدوارًا هجومية أكثر تقدمًا في تشكيلة الفريق المستقبلية.

مقالات مشابهة

  • أسيست علي معلول | الأهلي يسجل هدفا أمام فاركو في كأس الرابطة
  • اتحاد الجوجيتسو يستعرض أجندة الموسم وتحضيرات «عالمية أبوظبي للمحترفين»
  • أنشيلوتي يتحدث عن مستقبله مع ريال مدريد بعد الإقصاء
  • في الجولة 28 بروشن.. النصر لرد الاعتبار أمام القادسية
  • أدنوك للحفر تفوز بعقد قيمته 5.99 مليار درهم لتوفير خدمات الحفر المتكاملة لـ5 سنوات
  • عَنّه تُعيد إحياء الذاكرة الشعبية.. متحف تراثي يخطف الأنظار في الانبار (صور)
  • الرابطة تُدخل بعدًا جديدًا لجوائز الدوري السعودي للمحترفين عبر إشراك نخبة من أصحاب القرار الفني والإعلامي
  • رافينيا يهدد الرقم التاريخي لرونالدو في «أبطال أوروبا»
  • يامال على أعتاب وراثة الرقم 10 بعد قرار فاتي بمغادرة برشلونة
  • دورتموند يهدد برشلونة بمعجزة «كامب نو»!