تحذير من تسرب مادة الديزل بالطريق العام في منطقة السائح بطرابلس
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
حذرت مديرية أمن النواحي الأربع، سائقي المركبات الآلية من وجود تسرب لمادة الديزل (النافطة) على الطريق العام في منطقة السائح، وأمام شعبية السائح القديمة بطرابلس.
وأوضحت المديرية في بيان لها اليوم الأحد، أن الوقود تسرب من إحدى الشاحنات على الطريق العام، مما يشكل خطرا على سلامة السائقين والمارة.
ودعت المديرية جميع السائقين إلى تخفيف السرعة، والانتباه وأخذ الحيطة والحذر عند المرور من المنطقة، واتباع تعليمات رجال المرور المتواجدين في المكان، حيث قد يؤدي ذلك التسرب إلى حوادث مرورية نتيجة انزلاق المركبات، وإعاقة حركة المرور بالمنطقة.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: تسرب نفطي
إقرأ أيضاً:
فندق ياباني يشترط على إسرائيلي تعهدا بـعدم ارتكاب جرائم حرب
اشترط فندق في اليابان على سائح إسرائيلي الإقرار بعدم ارتكاب جرائم مثل الاغتصاب والقتل والتعذيب للحصول على غرفة، في وقت ترتكب فيه تل أبيب بدعم أمريكي إبادة جماعية بحق الفلسطينيين في قطاع غزة.
وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، السبت، أن فندق "ويند فيلا" في مقاطعة كيوتو اليابانية طلب من زبون إسرائيلي توقيع نموذج تعهد كتابي يتضمن الإقرار بعدم ارتكاب "جرائم حرب"، وذلك قبل السماح له بالحصول على غرفة.
وأوضحت الصحيفة أن من بين الجرائم التي تمت الإشارة إليها: "هجمات على المدنيين، أو قتل أو إساءة معاملة من استسلموا أو تم أسرهم، أو التعذيب أو العنف الجنسي، أو التهجير القسري أو النهب".
وبين بنود الوثيقة التي وضعها الفندق الياباني "عدم ارتكاب الاغتصاب أو القتل لمن رفع راية بيضاء أو ارتكاب جريمة حرب"، حيث وصف السائح الإسرائيلي هذه الوثيقة بـ"السخيفة والمثيرة للسخرية".
وأضافت الصحيفة أن الفندق يطلب هذا التعهد من كل زبون إسرائيلي أو روسي، وأن السائح الإسرائيلي اعتبر أن هذا النموذج "لا قيمة له".
ونقلت الصحيفة عن السفير الإسرائيلي في طوكيو، جلعاد كوهين، أن الواقعة "خطيرة وغير مقبولة".
وفي يونيو/ حزيران 2024، رفض فندق في مدينة كيوتو اليابانية حجزا تقدم به زبون إسرائيلي وذلك "للاشتباه بوجود صلة له مع الجيش الإسرائيلي" الذي يواصل هجماته على قطاع غزة، حسب وسائل إعلام يابانية.
يأتي ذلك بينما ترتكب إسرائيل بدعم أمريكي منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 168 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.